أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-9-2022
1230
التاريخ: 11-12-2015
5616
التاريخ: 1-2-2016
14516
التاريخ: 21-4-2022
2025
|
قال تعالى: {وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ } [الشرح: 2]
الوزر، الحمل الثقيل. ووضع الوزر، إذهاب ما يحسّ من ثقله.
وقد ذَكَرَ المفسِّرون في معنى وضع وزره صلى الله عليه وآله وسلم أقوالاً، هي:
• إنفاذ دعوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإمضاء مجاهدته في الله، بتوفيق الأسباب، فإنّ الرسالة والدعوة وما يتفرّع على ذلك، هي الثقل الذي حمله إِثْر شرح صدره.
• أنّ ملكين نزلا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وفلقا صدره، وأخرجا قلبه وطهّراه، ثمّ ردّاه إلى محلّه[1].
• ما صدر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل البعثة.
• غفلة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن الشرائع ونحوها، ممّا يتوقّف على الوحي مع تطلّبه.
• حيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بعض الأمور، كأداء حقّ الرسالة.
• ثقل الوحي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بادىء نزوله عليه صلى الله عليه وآله وسلم.
• ما كان يراه النبي صلى الله عليه وآله وسلم، من ضلال قومه وعنادهم، مع عجزه عن إرشادهم.
• ما كان يراه النبي صلى الله عليه وآله وسلم، من تعدّيهم ومبالغتهم في إيذائه.
• همّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم لوفاة عمّه أبي طالبعليه السلام وزوجه خديجة عليها السلام.
• الوزر، المعصية، ورفع الوزر، عصمته صلى الله عليه وآله وسلم.
• الوزر، ذنب أمّة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ووضعه، غفرانه.
وهذه الوجوه، بعضها سخيف، وبعضها ضعيف، لا يلائم السياق، وهي بين ما قيل به، وبين ما احتُمِلَ احتمالاً. والأوفق منها بالسياق، هو القول الأوّل[2].
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|