أولاً : الكيمياويات الثقيلة وتشمل صناعة أحماض الكبريتيك ، الهايدروكلوريك، النتريك الصودا الكاوية، الكلور وهذه تستخدم على نطاق واسع في الصناعة، ويعد استهلاك الدولة من حامض الكبريتيك مثلاً دليلاً على مستوى تقدمها الصناعي .

ثانياً : صناعة المتفجرات وتعتمد على مواد أولية أساسية هي الكبريت والنتروجين واستخداماتها عسكرية أولاً ثم في صناعات استخراج الأحجار.

ثالثاً : المخصبات، وتعتمد على مواد أولية طبيعية معدنية مثل الامونيا ومادته الأولية الأساسية هي الغاز الطبيعي والنترات ومادته نتروجين الجو  والبوتاس والفوسفات . وهي على عدة أنواع وتستخدم في الإنتاج الزراعي.

رابعاً : البلاستك بدأت الابتكارات المهمة في هذا الحقل عام 1856 وهو مشتق من النفط أو الغاز أو الفحم، وتنتج منه عدة مواد نهائية الصنع أو نصف مصنعة بخصائص مختلفة وحسب الحاجة إليها، وتستخدم في مجالات عديدة منها : الأدوات المنزلية، والملابس والأجهزة الكهربائية، والسيارات الى اخره . ويحل البلاستك الآن محل الخشب والزجاج والمطاط ومعادن السبائك.

خامساً : : المواد الصيدلانية والأدوية ومواد التجميل وكانت تشتق من مصادر حيوانية أو نباتية مثل الجذور والأعشاب ولكن التطور في مجالات الكيمياء في القرن العشرين أسهم في الحصول عليها بكلف منخفضة وبكفاءة من مركبات كيميائية .

سادساً : صناعة المطاط الصناعي الذي ابتكره الإنسان بديلاً عن المطاط الطبيعي الذي لم يعد إنتاجه كافياً لسد احتياجات الإنسان المتزايدة .

سابعاً : الألياف الصناعية مثل : الداكرون، الترلين، النايلون، والاكريليك وألياف الفسكوز التي تنتج من لب الخشب للأشجار اللينة، وهي ألياف صناعية بديلة عن القطن والصوف والكتان الطبيعي. كما يدخل لب الخشب إضافة الى الورق التالف ومواد أخرى مادة أولية في صناعة الورق وهذه الألياف قد تستخدم منفردة في صناعة الأقمشة أو مخلوطة مع خيوط القطن أو الصوف أو الحرير الصناعي .

ثامناً : صناعات متفرقة أخرى كالصابون ومساحيق الغسيل، والمواد القلوية والأصباغ والأصماغ والعطريات والزجاج .