أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-09-2015
2499
التاريخ: 2024-09-05
358
التاريخ: 2024-09-10
388
التاريخ: 20/11/2022
1791
|
قال تعالى: {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ}:
لعلّ الوجه في تكرار اقرأ والأمر بالقراءة ثانياً التأكيد على الأمر الأوّل، وفاءً لظاهر سياق إطلاق الأمر في الموردين.
والواو في وربّك: إمّا حاليّة وإمّا استئنافيّة، فتكون الجملة حاليّة على الأوّل، واستئنافيّة على الثاني. وعلى أيّ تقدير، فالمراد من قوله تعالى: {وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ}، أي الذي يفوق عطاؤه عطاء ما سواه، فهو تعالى يُعطي لا عن استحقاق، وما من نعمة، إلا وينتهي إيتاؤها إليه تعالى[1].
[1] انظر: الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص324.
تفسير بالمصداق: روي عن الإمام الباقر عليه السلام أنّه قال : "نزل جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: ﴿اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ﴾, يعني علّم علي بن أبي طالب عليه السلام" (القمي، تفسير القمي، م.س، ج2، ص430).
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|