أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-8-2022
1749
التاريخ: 13-6-2022
2695
التاريخ: 20-10-2014
2459
التاريخ: 15-2-2016
9905
|
قال تعالى: {يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ}:
ذكر المفسِّرون معنيين لصدور الناس أشتاتاً متفرّقين يومئذ ليروا أعمالهم، هما:
انصرافهم متفرّقين عن الموقف إلى منازلهم في الجنّة والنار، بعد أن يتميّز أهل السعادة والفلاح منهم عن أهل الشقاء والهلاك. والمقصود بإراءتهم أعمالهم، إراءتهم جزاء أعمالهم، بالحلول فيه، أو مشاهدتهم أعمالهم أنفسها، بناءً على تجسّم الأعمال.
خروجهم من قبورهم إلى الموقف متفرّقين متميّزين، بسواد الوجوه وبياضها، وبالفزع والأمن، وغير ذلك، لإعلامهم جزاء أعمالهم، بالحساب. والتعبير عن العلم بالجزاء، بالرؤية، وعن الإعلام، بالإراءة، نظير ما في قوله تعالى: {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ}[1].
والمعنى الأوّل أقرب وأوضح، وهو لازم للمعنى الثاني[2].
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|