المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01



خاتمة: النسبية العامة  
  
279   11:43 صباحاً   التاريخ: 2024-08-13
المؤلف : ديفيد والاس
الكتاب أو المصدر : فلسفة علم الفيزياء
الجزء والصفحة : ص74 – ص76
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / النظرية النسبية / النظرية النسبية العامة /

أن نظرية النسبية العامة لاينشتاين – والتي صاغها بعد عقد أو نحو ذلك من النسبية الخاصة – من الموضوعات المركزية في الفيزياء الحديثة وفي الفلسفة الحديثة للزمكان.

يمكن القول على وجه التحديد، إنَّ النسبية العامة تدمج بين الاكتشافات المتعلقة بالقصور الذاتي والجاذبية، وبين الاكتشافات الخاصة بالبنية القصورية وآثار مبدأ النسبية التي تشكّل النسبية الخاصة. تذكر أنَّ الطبيعة العامة للجاذبية تخبرنا بأن البنية القصورية لا تقدَّم على أنها خلفية غير متغيرة على نطاق الكون بأكمله، بل إنها تتحدد محليًّا عن طريق توزيع المادة. ومن ثمَّ تُفهم الجاذبية في سياق انحناء الزمكان أي من خلال كيفية ارتباط الأطر القصورية المحلية في مكان ما بالأطر الأخرى في الأماكن القريبة.

في جاذبية نيوتن، فيزياء هذه الأطر القصورية المحلية هي فيزياء نيوتن. وتظهر النسبية العامة بطريقة طبيعية من الناحية الرياضية وفريدة تقريبا، حين نبقي على فكرة الجاذبية ونستغني عن مفهوم نيوتن للإطار القصوري، لنستخدم بدلًا منه المفهوم الذي ينتج من النسبية الخاصة.

(على الرغم من ذلك، ثمَّة تغيير مهم يظهر عند دمج النسبية الخاصة مع الجاذبية فمثلما أنَّ اصطلاح التزامن كان يعني عدم إمكانية الفصل بين بنية المكان وبنية الزمان فصلا كاملًا، فإنه يعني أيضًا أنه لا يمكن أن توجد نظرية لانحناء الزمكان من دون أن تكون أيضًا نظرية لانحناء المكان.)

حين نفهم النسبية العامة بهذه الطريقة، فإننا نحظى أيضًا بلمحة لما كانت عليه عبقرية أينشتاين. إنَّ عبقريته لا تقتصر على توصله إلى أفكار جديدة؛ فالأفكار متاحة في واقع الأمر. وإنما عبقريته أنه فهم بعض سمات الفيزياء الحالية – سواء مبدأ النسبية أو العلاقة بين الجاذبية والقصور الذاتي – فهما أعمق مما فهمها سابقوه. لم يستغنِ أينشتاين عن نظرية نيوتن للجاذبية، ليضع مكانها نظريةً تتعلَّق فيها الجاذبية بانحناء الزمكان، بل إنه أدرك أن نظرية نيوتن عن الجاذبية هي «بالفعل» نظرية عن انحناء الزمكان، ثم توصل إلى الشكل الذي ستبدو عليه النظرية إذا تغير مفهومها المحلي عن القصور الذاتي على النحو الملائم.

تلك على الأقل، هي الطريقة التي يمكننا أن نفكّر بها في النسبية العامة، إذا ركَّزنا على فكرة البنية القصورية والأطر القصورية. وثمة طريقة مختلفة لفهم النظرية: سنبدأ بالزمكان في تصور منكوفسكي، ثم نسأل كيف يمكن تغيير النظرية لجعل الفاصل الزمكاني، أو المسافة الزمكانية كيانًا ديناميكيًا يعتمد على توزيع مادة الزمكان، ويتفاعل معها مرةً أخرى. تؤدي هذه الطريقة في التفكير بشأن النظرية إلى السمات الرياضية نفسها، لكنها تؤدي إلى فَهم السمات الفيزيائية فهما مختلفًا بدرجة كبيرة، حتى مع تحولها وزيادة تعقيدها في السياق الرائع والدقيق لأفضل نظرية معاصرة عن الجاذبية. على الرغم من أنه لا يزال يوجد الكثير مما يمكن قوله عن فلسفة المكان والزمان.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.