المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7222 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

التطور التاريخي لنشأة أعمال السيادة
2024-04-30
أغذية غير قابلة للفساد Non Perishable Foods
12-5-2019
ضرورة محبة الأم وقيمومتها
11-1-2016
انحراف deviation
5-8-2018
Further points about incompatibility
12-2-2022
عصاب عريض الورق، حرفرف، قسط Lepidium latifolium
1-9-2019


الأهداف الأساسية لحاضنات الأعمال وبرامج تأهيل الرياديين  
  
462   12:44 صباحاً   التاريخ: 2024-07-26
المؤلف : د . مصطفى محمود ابو بكر
الكتاب أو المصدر : قضايا ادارية وتنموية معاصرة (تأصيل علمي وتطبيق عملي)
الجزء والصفحة : ص308 - 310
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / مواضيع عامة في الادارة /

11- 3- الأهداف الأساسية لحاضنات الأعمال

لحاضنات الأعمال عديد من الأهداف والمنافع لكافة الأطراف ذات العلاقة، سواء على مستوى الاقتصاد القومى ككل أو على مستوى الأفراد أو على مستوى الشركات والمؤسسات، ومن هذه الأهداف والمنافع ما يلي :

(1) تحفيز الأفراد لتوليد وتطوير أفكار ابتكارية لمشروعات ريادية وتنمية روح المبادأة والمبادرة لديهم.

(2) تشجيع ودعم المشروعات الابتكارية الريادية

(3) تحفيز ودعم الرياديين الراغبين في إنشاء مشروعات صغيرة ومساندتهم في مواجهة المعوقات فى مراحل التأسيس وبدء التشغيل.

(4) نشر ثقافة ريادة الأعمال وترسيخ قيم العمل الحر.

(5) بناء وتنمية الوعي بأهمية حاضنات الأعمال ودورها في دعم ورعاية المشروعات الصغيرة. 

(6) إقامة ورش التأهيل والتدريب الفني للرياديين على أعمال المشروعات الصغيرة ومهام ريادة الأعمال. 

(7) تيسير وصول الرياديين وأصحاب الأفكار الريادية إلى مصادر التمويل والإمداد.
(8) تسهيل الإجراءات النظامية واستخراج التراخيص للتأسيس وبدء النشاط.

(9) توفير فرص الاستثمار في المشروعات الصغيرة أو في شركات كبيرة قائمة من خلال إنشاء علاقات تبادل منافع بين الشركات الكبيرة والمشروعات الصغيرة.
(10) تسجيل براءات الاختراع وحماية حقوق الملكية وتطويرها والدخول بها في شراكات مع مؤسسات وشركات كبيرة.
(11) تهيئة بيئة داعمة ومحفزة للأفكار الابتكارية الريادية والمشروعات الصغيرة للنمو السريع وتحقيق الاستقرار والقدرة على المنافسة.
(12) مساعدة المشروعات الصغيرة المحتضنة في خلق فرص عمل جديد مباشرة وغير مباشرة دائمة ومؤقتة ، سواء كانت فى مراحل الإمداد أو التشغيل أو التسويق والتوزيع.
(13) بناء وتنمية السمات والمهارات الريادية والإدارية والقدرات القيادية لدى الرياديين وأصحاب المشروعات الصغيرة المختصة.
12 ـ3 برامج تأهيل الرياديين للاحتضان.
يتطلب نجاح فكرة حاضنات الأعمال أن تنشأ كيانات مهنية متخصصة في صورة مراكز أو معاهد أو وحدات لتأهيل الرياديين وتمكينهم من توفير متطلبات الاحتضان في حاضنات الأعمال وذلك من خلال برامج تأهيل متكاملة يتم الالتحاق بها وفق شروط محددة منها ما يلي :

(1) حضور برنامج تدريبى لإكسابه المهارات والقدرات الأساسية للعمل الحروتشغيل وإدارة المشروع الصغير .

(2) توليد فكرة ابتكارية ريادية بمشروع صغير.

(3) إعداد دراسة جدوى اقتصادية للفكرة أو المشروع.

(4) التوصية من متخصصين باحتضان الفكرة أو المشروع.

(5) إجتياز الاختبارات والمقابلات الشخصية مع الرياديين.

(6) تفرغ الريادي لتطبيق الفكرة الابتكارية وإدارة المشروع.

(7) إبرام إتفاقية أو عقد بين الريادي وحاضنة الأعمال. 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.