المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13739 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

Anna Johnson Pell Wheeler
18-5-2017
أمنمحاب يخرج للصيد وزيارة حديقته.
2024-04-25
اسلم المكّي.
28-12-2016
Circular Prime
29-8-2020
نبوة صالح صلوات الله عليه
5-2-2016
تفسير القرآن الكريم - عبد الله محمود شحاتة
7-3-2016


حدائق الورد  
  
327   01:45 صباحاً   التاريخ: 2024-07-24
المؤلف : د. علي الدجوي
الكتاب أو المصدر : موسوعة زراعة وانتاج نباتات الزينة وتنسيق الحدائق والزهور
الجزء والصفحة : ص 923-928
القسم : الزراعة / نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية / نباتات الزينة /

حدائق الورد

الورد من أقدم الأزهار التي عنى الإنسان بزراعتها وهو من أحب الزهور إلى الإنسان، ولا جدال أنها ملكة الزهور جميعاً لجمال تكوينها وتلونها وشذاها وهي من أقدم النباتات التي صحبت الإنسان فأستأنسها وزرعها وانتشر استعمالها فقل أن تخلو منها حديقة ما.

ويزرع الورد في أماكن مخصصة له تسمى حدائق الورد.

اختيار موقع حديقة الورد

1 - جودة التربة إذ لا تتحمل شجيرات الورد ملوحة الأرض أو قلويتها خاصة في السنة الأولى بعد زراعتها، ولهذا لا يعمر الورد في الحدائق التي تروى بمياه ارتوازية بها نسبة عالية من الأملاح.

2 - يفضل أن يكون موقع حديقة الورد مكشوفاً لا تظلله الأشجار، إذ ينتج عن الظل قلة الأزهار وانتشار الأمراض الفطرية على شجيرات الورد ولكن لا تعيش أزهار الورد مدة طويلة إذا كانت نباتاتها معرضة لأشعة الشمس طول النهار، فيفضل أن تحاط حديقة الورد من خارجها بأشجار تعطى ظلاً متنقلاً في الحديقة، وعند تصميم حديقة الورد يجب أن يراعى في شكلها وحجمها التناسب مع شكل وحجم الحديقة كلها كما يجب أن تكون بسيطة التنسيق ما أمكن، فتصمم الأحواض مستقيمة الأضلاع أو منحنية إنحناءاً بسيطاً يتمشى مع انحناء خطوط الحديقة، أما عرض الأحواض فيجب ألا يزيد عن متر ونصف المتر حتى يمكن الوصول إلى منتصفه من كلا الجانبين بدون الدخول إلى الحوض نفسه.

عند تصميم أحواض عريضة من الورد للحصول على مساحة كبيرة من الألوان يقسم الحوض إلى قسمين أو أكثر تبعاً لكبر مساحته بمشاية ضيقة جداً لا تزيد عرضها عن 30 سم تكفي لمرور البستاني لفلاحة النباتات وليست لمرور الزوار.

ومن الممكن اتباع أحد النظامين الهندسي المتناظر أو النظام الطبيعي في تصميم حديقة الورد ولكن النظام الهندسي أكثر ملاءمة، ولقد صممت معظم حدائق الورد العالمية على هذا الطرز، ومن الأسباب التي ساعدت على اتباع النظام الهندسي في حدائق الورد أن الورد من أقدم النباتات التي استعملها الإنسان في العصور القديمة، ولما كان هذا النظام الهندسي هو النظام الوحيد الشائع في ذلك الوقت اقترنت زراعة الورد بالنظام الهندسي أمثلة لذلك حدائق الفرس وقدماء المصريين والإغريق، ثم اتبع هذا النظام أيضاً في حدائق إيطاليا المتناظرة في القرن السابع عشر، ثم في حدائق انجلترا وأمريكا في القرن التاسع عشر، وليست العلاقة التاريخية السابقة هي السبب الوحيد الذى يرجح كفة النظام الهندسي على النظام الطبيعي في حدائق الورد، إذ أن ذلك يرجع أيضاً إلى خواصه النباتية، والورد لا ينمو بنجاح في الحدائق الطبيعية المكشوفة ، ويفضل البيئة المحجوبة المحاطة بالأسوار حيث الجو أكثر ملائمة له ويظهر أثر ذلك خصوصاً في البلاد الباردة.

المبادئ الأساسية التي يجب اتباعها في حدائق الورد ذات النظام الهندسي لا تختلف في جوهرها عن القواعد الأساسية للتصميم الهندسي عامة فيمكن تصميم الحديقة على النظام المتكرر أو النظام الشعاعي إلا أنه من ضروريات هذه الحديقة وجود سور يحيط بها من أي مادة نباتية خصوصاً في الحدائق كبيرة المساحة، أما إذا كانت الحديقة صغيرة فيستحسن إحاطتها بسور نباتي كما يمكن استعمال بعض أنواع الورد كسياج نباتي لتحديد حديقة الورد نفسها.

عند زراعة الورد بالأحواض يجب مراعاة حجم النبات عند تمام بلوغه، ولذلك تزرع أصناف الورد على مسافات تتراوح ما بين 30-80 سم تبعاً لصنفها، ويجب عدم المبالغة في توسيع المسافة بين النباتات حتى لا تظهر فجوات كبيرة، وتزرع النباتات في سطور مستقيمة متوازية مع تبادلها مع نباتات الصفوف المجاورة لها.

ومن الواجب عند زراعة الورد عدم وضع الأصناف المتشابهة أو المتقاربة في اللون جنباً إلى جنب بل يجب في هذه الحالات أن تضع بين كل نباتين متشابهين صنف أبيض اللون مثل Ivory.

فبذلك يظهر نوع كل نبات جلياً واضحاً ويجب عدم زراعة الورد ذو اللون الأحمر بجوار الأصناف ذات الألوان الوردية أو المائلة للزرقة وإلا طغى عليها اللون الأحمر وجعلها ثانوية عديمة الأهمية، لذلك يجب فصل الأصناف الحمراء بالأصناف البيضاء أو الصفراء إذا أضطر الأمر لذلك، ويلجأ البعض إلى استعمال الأصناف ذات الألوان الهادئة لفصل الألوان عن بعضها، ومما يزيد من أهمية الورد في تنسيق الحدائق تعدد أصنافه وأجناسه وما يتبعه من اختلاف في طبيعة نموه وإزهاره.

فأصناف Hybrid tea التي تعتبر أكثر الأصناف استعمالا تكون عادة على شكل شجيرة طولها يتراوح ما بين 30-100 سم كما قد يصل طولها إلى 180 سم في الأصناف المتسلقة منها، فالحجم يختلف تبعاً لاختلاف الصنف وطريقة الزراعة وطريقة التقليم والتربة وجو المنطقة ويمكن استعمال أصناف Hybrid tea في أحواض الأزهار وفي المجرات الخلفية في جميع أنواع الحدائق.

الأصناف المتسلقة منها نشأت نتيجة طفرات وأزهارها تشبه إلى حد كبير الأصناف التي نشأت عنها إلا أن مدة أزهارها أقصر، وهذه المتسلقات عظيمة الفائدة في تنسيق الحديقة إذ تستعمل لتغطية بوابات الحديقة والتكاعيب والبرجولات والأسوار والأعمدة والحوائط.

أما أصناف بوليانثا Polyantha فأزهارها أصغر حجماً إلا أنها غزيرة الأزهار جداً ونباتاتها أصغر حجما وتكون عادة ذات مناعة ضد أكثر الأمراض.

أصناف الورد المفرد تعتبر أهم أنواع الورد لمن يفضلون الأصناف المتسلقة وتستعمل في التنسيق أما كنبات منفرد أن تزرع في صف واحد بين النبات والآخر 1 متر لعمل أقواس متصلة من الأزهار بتسلقها على خوص من الحديد.

يوجد من أصناف الورد ما هو زاحف ويزرع على ميول الطرق والحدائق وعلى الحوائط Wall gardens، أما الأنواع القزمية من الورد Miniature roses فهي نباتات صغيرة جداً يتراوح طولها ما بين 15 - 30 سم فقط وتحمل أزهاراً من الورد دقيقة الحجم ولكنها كاملة التكوين كالورد العادي وينحصر استعمالها كإطار يحدد الأحواض أو تزرع في الحدائق الصخرية.

أنواع الورد

تقسم أنواع الورد إلى الأقسام الآتية:

* القسم الأول: ورد التهجين (ورد هجين الشاي).

يعتبر من أهم أقسام الورد حيث يحتوي على أهم الأصناف التجارية التي تزرع لغرض الحصول على أزهار للقطف.

* القسم الثاني: ورد التنسيق

تزرع هذه الأنواع في الحدائق لغرض التنسيق وليس للقطف حيث تمتاز بأنها تعطى أزهارها في عناقيد أو مجاميع وبأعداد كبيرة.

* القسم الثالث: الورد القزمي

نباتات هذا النوع قزمية لا يزيد ارتفاعها عن 20 - 30 سم، تزرع في الأحواض الأمامية وكذلك لتحديد أحواض الزهور وفي الحدائق الصخرية، وهي تمتاز بأنها صغيرة الحجم وأنها تعطى أزهاراً في عناقيد صغيرة الحجم ذات ألوان متعددة.

القسم الرابع: المتسلق والمداد

مجموعة من النباتات المتسلقة أو المدادة يعطى الورد المتسلق أفرعاً في اتجاهات مختلفة ولمسافات طويلة، وتظهر عليه الأزهار في مجموعات صغيرة فردية، تزهر في الصيف.

يقسم الورد تبعاً لطبيعة نموه إلى المجموعات الآتية:

مغطيات التربة

وهي أنواع من الورد القزمي أو المداد لا يزيد ارتفاعها عن 30 - 50 سم.

الورد الشجيري

يعطى نموات تشبه الشجيرات حيث أنها عديدة الأفرع وهي تنقسم حسب ارتفاعها إلى مجموعتين:

* شجيرات مرتفعة يصل نموها إلى أكثر من 60 سم.

* شجيرات قصيرة يقل نموها عن 60 سم.

الأشجار النمطية

تعطى نموات تشبه الأشجار حيث يكون لها ساق وتاج متفرع ومنها الأشكال الآتية:

* شجري نصف دائري ارتفاع 75 سم.

* شجري دائري ارتفاع 100 سم.

* شجري متهدل (باكي) ارتفاع 150 سم.

* شجوي عمودي ارتفاع 160 سم.

الورد المتسلق

تعطى هذه الأنواع نموات وأفرعاً في اتجاهات مختلفة وهي متسلقة أو مدادة.

زراعة الورد في الأحواض

يزرع الورد في الحدائق في أحواض وهي عبارة عن مساحة من الأرض تخصص لزراعة الورد، وقد تكون الأحواض في وسط المسطح الأخضر فيمكن مشاهدتها من جميع الاتجاهات وقد تكون موازية لطريق الحديقة.

يشترط في أنواع الورد التي تزرع في الأحواض أن تمتاز بما يلي:

* أن تعطى نمواً شجريا.

* تظهر الأزهار في مستويات مختلفة على النبات وليست في القمة فقط.

* يكون للنبات مجموع خضري من الأوراق الغزيرة اللامعة ودرجة مقاومة عالية للأمراض، تتحمل درجات الحرارة المنخفضة شتاء.

زراعة الورد في مجرات الزهور

المجرات هي المساحة التي تخصص لزراعة الزهور، وتنشأ أمام الأسوار المحددة للحديقة، ويجب أن لا يقل عرض المجر عن 1,5 متر، وعادة يشاهد المجر من جهة واحدة أو جهتين أو ثلاث جهات.

زراعة الورد كنماذج فردية

تزرع شجيرات الورد في الحدائق الهندسية والمنزلية فوق المسطح الأخضر أو على جانبي الطرق، أو بجوار المنزل كنماذج فردية.

تحتاج النباتات التي تزرع لهذا الغرض إلى عناية كبيرة في الاختيار والرعاية بعد الزراعة، حتى تحقق الغرض من اختيارها.

ومن أمثلة الأصناف التي تصلح للاستعمال كنماذج فردية:

ماسكوراد Masquerade، بیس Peace، كوين اليزابيث Queen Elizabeth، أرثر بل Arther Bell ، مالا روینشتاين Mala Rubinstein، ناشونال ترست National Trust .

زراعة الورد لتغطية الأسوار

تقام في الحدائق أسوار من البناء أو الحديد أو من السلك الشائك ويمكن زراعة نباتات الورد المتسلقة زو المدادة بجوارها لغرض تغطيتها وتجميلها.

ومن هذه الأصناف

ألواها Aloha، دبلن باي Dublin Bay، جولدن شورز Golden Showers، هاندل Handel ، روزي مانتل Rosy mantle ، سوان ليك Swan lake

زراعة الورد في الصوب

يزرع الورد في الصوب المحمية بغرض الحصول على محصول مبكر، وكذلك لتنظيم ميعاد التزهير والتحكم فيه، بالإضافة إلى تحسين جودة الأزهار الناتجة.

زراعة الورد لتغطية الحوائط.

زراعة الورد لتغطية جذوع الأشجار.

زراعة الورد في الحدائق الصخرية.

زراعة الورد كمغطيات للتربة.

تمتاز هذه النباتات بأنها قصيرة النمو ذات أفرع ممتدة وأوراق صغيرة الحجم، ويعتبر استعمال الورد كمغطيات للتربة فكرة جديدة وقد أنتشر استعمالها في الحدائق بصورة كبيرة، ويتوقف اختيار النبات على المساحة المراد تغطيتها فإذا كانت المساحة المراد تغطيتها كبيرة تستعمل أصناف الورد المدادة مثل : البيريك باربير Alberic barbier أميريكان بيلار American pillar ، کریمسون شوور Crimson shower ، دوروثي بیرکنس Dorothy perkins ، إميلي جراي Emily gray، ماكس جراف Max graf ، نوزومي Nozomi.

زراعة الورد كأسوار

الأسوار عبارة عن صف من الشجيرات تزرع بجوار بعضها البعض بحيث تكون سوراً متشابكاً من النباتات.

وأحسن الأصناف التي تصلح لهذه الغرض هي:

* روزا روجوز ألبا Rosa rugosa alba.

* كوين اليزابيت Queen Elizabeth.

زراعة الورد في أصص أو براميل

لاستعماله في تنسيق وتجميل البلكونات وحدائق السطح وتكون البراميل أو الأحواض أو الأصص من البلاستيك أو الخشب، وأحسن الأصناف التي تصلح لهذا الغرض:

* أول جولد All gold.

* آن کوکر Ann cocker.

* كوريس Chorus.

استعمال الورد كأزهار مقطوفة

تستعمل أزهار الورد في تنسيق الأواني داخل المنازل ويراعى الاتي عند القطف:

* تقطف الأزهار في المساء أو في الصباح الباكر.

* عند القطف يجرى ترك ورقتين خماسيتين بعد الورقات الثلاث ويكون القطف فوق الورقة الخماسية الثانية مباشرة.

* توضع الأزهار في جردل به ماء بارد.

* تنسيق الأزهار في الأواني والزهريات إما في صورة فردية أو في مجاميع تخلط مع أزهار أخرى.

* بعد وضع الأزهار في الآنية يجب وضعها في مكان غير معرض للتيارات الهوائية أو أشعة الشمس المباشرة بل توضع في مكان به إضاءة جيدة.

* تزال الأوراق من الثلث السفلى للساق بحيث لا تغمر الأوراق في الماء، تملأ الأواني بالماء.

تزرع الأصناف الآتية للحصول على أزهار مقطوفة :

* الكساندر Alexander .

* البين سن ست Alpine sun set .

* أبريكوت سلك Apricot silk .

* بلسنجز Blessings.

* بلومون Blue moon.

* شامبيون Champion.

* اليزابيث هاركنس Elizabeth Harkness

* إنا هاركنس Ena Harkness

* ليدي سيتون Lady seton.

* مستر لنكولن Mister Lincoln.

* باسكالي Pascali.

* سمر هوليداي Summer Holiday.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.