أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-23
1148
التاريخ: 2024-09-10
292
التاريخ: 2024-02-11
1050
التاريخ: 2024-09-11
223
|
بقي «تحتمس الرابع» في استغلال مناجم شبه جزيرة «سينا» على غرار سلفه، فقد وُجد اسمه على بعض المباني والصور هناك (راجع Petrie, “Researches in Sinai”, p. 107, 156, 157, ibid. fig. 148, 8; Gardiner and Peet, “Sinai”, I, Pls. VIII, 208. XII, 207). وفي منف وجد له عقد (بوابة) عليه اسمه (راجع Quibell, “Excavations at Sakkara,” (1910) p. 3).
ومحراب على لوحة (راجع Petrie, “Memphis”, VI, Pl. IV, p. 12) وقطع أساس (راجع A. S. III, p. 25).
وفي كوم الحصن وُجد له جِعْران جميل الصنع في الحفائر التي عُملت في هذه الجهة حديثًا (تقرير مصلحة الآثار)، وفي العرابة المدفونة عثر له على جذع تمثال من الحجر الجيري الأبيض السليسي وقد كتب الاسم على الحزام (Mariette, “Abydos”, p. 350). وفي «دندرة» لا تزال توجد في المعبد قطعة من آثاره كتب عليها اسمه (راجع Brugsch and Dumichen, “Recueil de Monuments Egyptiens” (Leipzig 1865–1885)).
أما في الكرنك فلا تُعرف مبانٍ أصلية لهذا الفرعون، ولكنه نقش مناظر أُضيفت للبوابة الرابعة، وقد اختفت العارضة الجنوبية (والعتب) أما العارضة الشمالية فتوجد نقوشها على جانبيها الغربي والشمالي؛ ويقول «مريت»: على أية حال إن هذا الجزء قد أعاد نقشَه الملك «شباكا» (راجع Mariette, “Karnak”, p. 28; L. D. III, Pl. 69d).
وكذلك نَقَش هذا الفرعون قائمة بالعطايا التي قدَّمها «لآمون» بعد عودته من حملته الأولى في بلاد «آسيا» على الواجهة الشرقية للحائط الذي أقامه «تحتمس الثالث» حول مسلة «حتشبسوت» ليُخفِي نقوشَها، وكذلك ذكر تماثيل لجدِّه وله، كما أقام تمثالًا ضخمًا لنفسه أمام (بوابة) «تحتمس الأول «(Wiedemann, “Geschichte” , p. 378 ). وكذلك عُثر له على تماثيل في «الكرنك» (راجع Legrain, “Statues” , 42080-1).
وفي «الأقصر» عُثر له على لوحة (راجع Lacau, “Cat. Stele”, No. 34021 .
وفي «القرنة» أقام لوحة لوالده «أمنحتب الثاني» (راجع A. S. IV, p. 128–32 .
ولوحة يتعبد فيها للإلهة «أرايتيس» Arathis (راجع Petrie, “Six Temples”, Pl. VIII .
وكذلك أقام في «القرنة» معبده الجنازي، ولكنه خُرب ولم يَبقَ منه الآن إلا بعض بقايا من القطع التي عليها نقوش. وكذلك عُثر على جزء من رأس ضخم له.
وفي الأقصر نجد صورة الملكة «موت مويا» زوج هذا الفرعون ممثَّلة مع ابنها العظيم في طفولته، ولكنا لا نجدها مع الملك؛ وذلك لأن الفرعون «أمنحتب الثالث» تُنسَب أُبُوَّتُه مباشرة للإله «آمون» (راجع “Mission Arch. Franç.” XV, Figs. 203-4 .
وقد بدأ هذا الفرعون إقامة معبد مدينة «الكاب» وأتمَّه وحدَه، وهو الذي يقول فيه: «تأمل! لقد عُمل هذا لجلالة الملك «ماعت نب رع» المُجمِّل آثارَ والده الإله الطيب «منخبرو رع»، المسمى الخالد الأبدي (L. D. III. Pl. 80b)».
وفي «أسوان» وُجدت لوحات عليها اسمه (راجع De Morgan, “Cat Mon.” PP. 66, 73, 45, 90, 84 .
وفي «إلفنتين» نُقش اسمه على بعض قطع من المعابد (راجع De Morgan, Ibid, p. 115 .
وفي «أمدا» ذُكر اسمه في نقوش المعبد (راجع Weigall, “Lower Nubia” Pl. IV, 2 .
وفي «حلفا» وجدت لوحات عليها اسمه (راجع P. S. B. A., (1894) 17, 18 .
وكذلك ذُكر اسمه في معبد «بوهن» (راجع Maciver and Woolley, “Buhen”, p. 96 .
وكذلك وُجد اسمه في «أريكا» (راجع Maciver and Woolley, “Areika”, p. 5 .
وفي «كونوسو» أربعة آثار من حكم هذا الفرعون نشاهده فيها يضرب السود أمام آلهة «النوبة» «ددون» و«حي»، وخلفه تقف ملكة تُلقَّب بالبنت الملكية والأخت الملكية والزوجة الملكية (راجع L. D. III, Pl. 69b). واسمها كُتب بصورة الصل على علامة «نب» ويُقرأ «عرات»، ولمَّا كانت هذه هي المرة الوحيدة التي ذُكر فيها اسمها فمن المحتمل أن يكون هذا رمزًا للملكة المؤلَّهة، ويمكن أن يشير إلى الملكة «موت مويا». وخلافًا لذلك يوجد نقش طويل نُشر منه عشرون سطرًا … إلخ، كما ذكرنا آنفًا. وفي أمدا Amada يوجد لهذا الفرعون أعمال كثيرة، فقد ذُكر اسمه على عقود (بوابات) المعبد (Champollion “Notices”, 96–100. (L. D. III, Pl. 69f)). وكذلك نُشر له مناظر (L. D. III, Pl. 69, g, h, i). وكذلك توجد صورة الفرعون (راجع Champollion, “Monuments”, 45, 6). وله آثار عِدَّة في جبل «بركل» Reisner, “The Barkal Temples in 1916”, J. E. A. (1918) p. 100. فقد أقام معبدًا لا تزال بقاياه هناك.
أما آثاره الصغيرة فله أشياء كثيرة؛ منها لوحة من أثاث قصره من المرمر (راجع University College(، وفي أبواب الملوك وُجد له إناء من المرمر. (راجع Nash, “Notes on Some Egyptian Antiquities”, P. S. B. A., XXIX, p. 175 .
أما جَعَارِينُه: فيوجد منها عدد عظيم أهمُّها واحد رُسم عليه صورة ابنه الأمير «تحتمس» (راجع Tyzkiewicz Coll.; Wiedemann, “Geschichte”, p. 378(. كما يوجد له جعارين نُقش عليها جُمَل مديح مثل «تحتمس الرابع» الغني المظاهر، أو «فخار كل الأراضي» أو «مؤسس الآثار». وقد عُثر له كذلك على خاتم من الفخَّار المطلي، وهو أقدم ما عُثر عليه من هذا النوع (راجع Petrie, “History”, II, p. 171, figs. 107, 108, 109). وله جِعْران (راجع Chassinat, “Note sur Deux Scarabees”, Rec. Trav. XXXIX, p. 110(. وتعتبر الأعمال الخاصة التي عُملت في هذا العهد أدقَّ صنعًا من الآثار العامة الباقية.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|