أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-05
776
التاريخ: 3-05-2015
2364
التاريخ: 2024-02-01
1414
التاريخ: 2024-01-13
1345
|
قوله تعالى:{شَدِيدُ الْقُوَىٰ}[2]:الله تعالى[3]،أو جبرائيل(عليه السلام)[4].
قوله تعالى:{ذُو مِرَّةٍ}[5]:استحكم في عقله ورأيه[6].
قوله تعالى:{بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ}[7]:هو حِجَاب الْقُدْرَة[8].
قوله تعالى:{فَتَدَلَّىٰ}[9]:زادَ دنوّاً[10].
قوله تعالى:{قَابَ قَوْسَيْنِ}[11]:قدرهما[12]،أو مابين مَقْبِض القوس إلى رأس السِّيَة[13]،[14].
قوله تعالى:{أَ فَتُمَارُونَهُ}[15]:تُجادلونه[16].
قوله تعالى:{نَزْلَةً أُخْرَىٰ}[17]: مَرَّةً ثانية[18].
قوله تعالى:{اللَّاتَ وَالْعُزَّىٰ}[19]:صنمان كانا لهم[20].
قوله تعالى:{وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ}[21]:صنم يستمطرون الأنواء ببركته على زعمهم[22].
قوله تعالى:{ضِيزَىٰ}[23]:جائزةٌ [24].
قوله تعالى:{كَبَائِرَ الْإِثْمِ}[25]:الذُّنوب[26].
قوله تعالى:{وَالْفَوَاحِشَ}[27]:ما فحش من الكبائر[28].
قوله تعالى:{إِلَّا اللَّمَمَ}[29]:إلّا ما قلّ و صغر[30].
قوله تعالى:{أَجِنَّةٌ}[31]:واحد الجنين وهو الحمل[32].
قوله تعالى:{وَأَكْدَىٰ}[33]:قَطَعَ العطاءَ[34].
قوله تعالى:{الْمُنتَهَىٰ}[35]:المرجع[36].
قوله تعالى:{أَضْحَكَ}[37]:أزهر الأرض بالنّبات[38].
قوله تعالى:{وَأَبْكَىٰ}[39]:أهطل السّماء بالمطر[40].
قوله تعالى:{وَأَقْنَىٰ}[41]:أعطى القنية وهي ممّا يتأصّل من الأموال[42].
قوله تعالى:{رَبُّ الشِّعْرَىٰ}[43]:نجم في السّماء يطّلع آخر اللّيل، وكان قريش وبعض العرب يعبدونه[44].
قوله تعالى:{تَتَمَارَىٰ}[45]:تتشكّك[46].
قوله تعالى:{أَزِفَتِ الْآزِفَةُ}[47]:قربت القيامة[48].
قوله تعالى:{سَامِدُونَ}[49]:لاهُونَ ،أو مستكبرون[50].
[1]سورة النّجم مكّيّة، و هي ألف و أربعمائة و خمسة أحرف، و ثلاثمائة و ستّون كلمة، و اثنان و ستّون آية ، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة النّجم، فله من الأجر عشر حسنات، بعدد من صدّق بمحمّد صلّى اللّه عليه و سلّم و كذب به] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /133.
[2]سُورَة النّجم، الآية : 5.
[3]تفسير القمي:2/334.
[4]معانى القرآن :3 /95.
[5]سُورَة النّجم، الآية : 6.
[6]جاء في غريب القرآن فى شعر العرب : 102 : قال: ذو شدة في أمر اللّه عزّ و جلّ و هو جبريل عليه السلام.
وفي كتاب العين :8 /262 : أي: سوي، يعني: جبريل عليه السلام خلقه الله قويا سويا.
وفي مجاز القرآن :2 / 236 : ذو شدة و إحكام ، يقال: حبل ممرّ أي مشدود .
[7]سُورَة النّجم، الآية : 7.
[8]المعنى من تفردات المؤلف+ ، و حجاب القدرة و هو أعلى مقامات حجاب العظمة، فخلق منه نور علي عليه السّلام، كما قال عليه السّلام: «أنا من محمّد كالضوء من الضوء» ، راجع : تفسير الصراط المستقيم :3 /133.
[9]سُورَة النّجم، الآية : 8.
[10]تفسير الصافي :5 /85.
[11]سُورَة النّجم، الآية : 9.
[12]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/157.
وفي معجم مقاييس اللغه :5 /40 : قال اللَّه تعالى: {فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى}، قال أهلُ التفسير: أراد: ذِرَاعَين.
[13]سِيَةُ القَوْس: ما عُطف من طرفيها ، راجع : تهذيب اللغة :13 /96.
[14]تفسير القمي:2/ 334 ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَاعليه السلام ، و كتاب العين :5 /228.
وفي تفسير غريب القرآن:370 : أي قدر قوسين عربيّتين، و قال قوم: «القوس: الذراع، أي كان ما بينهما قدر ذراعين»،و التفسير الأول اعجب إليّ؛ لقول النبي صلّى اللّه عليه و على آله و سلم: «لقاب قوس أحدكم من الجنة، او موضع قدّه- خير له من الدنيا و ما فيها»، و «القدّ»: السوط.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /419 : مقدار قوسين عربيّتين: و القاب و القيب، و القاد و القيد، و القيس: المقدار.
[15]سُورَة النّجم، الآية : 12.
[16]تهذيب اللغة :15 /203 ، وزاد : أي أ تَدْفعونه عمّا يرى؟.
وفي جمهرة اللغة :2 /1069 : و قد قُرىء قوله جلّ و عزّ:{أَ فَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى} و أ فتَمرونه، فمن قرأ {أَ فَتُمارُونَهُ}، أي تُفاعلونه من المِراء، و من قرأ تَمرونه أي تجحدونه من قولهم: مريت حقَّه أَمريه مَرْياً، أي جحدته.
[17]سُورَة النّجم، الآية : 13.
[18]بيان المعانى:1/ 193.
وفي كتاب العين :7 /367 : أي: مرة أخرى.
[19]سُورَة النّجم، الآية : 19.
[20]قريبًا منه : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/422.
[21]سُورَة النّجم، الآية : 20.
[22]قريبًا منه : أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/159.
[23]سُورَة النّجم، الآية : 22.
[24]غريب القرآن فى شعر العرب : 212 ، و معانى القرآن :3 /98.
وفي الصحاح :3 /883 : قوله تعالى:{قِسْمَةٌ ضِيزى}، أى جائرةٌ و هى فُعْلَى، مثل طُوبَى و حُبْلَى، و إنَّما كسروا الضاد لتسلم الياء؛ لأنه ليس فى الكلام فِعْلَى صفة، و إنَّما هو من بناء الأسماء كالشِعْرَى و الدِفْلَى. قال الفراء: و بعض العرب يقول: ضِئْزَى و ضُؤْزَى بالهمز.
وفي كتاب العين :7 /53 : تقول: ضِزْتُه حقَّه أي منعتُه، ضَيْزاً. و قوله تعالى:{تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى} ، أي ناقصة.
وفي جمهرة اللغة :2 /813 : الضَّيْز: الاعوجاج، و قالوا: النُّقصان؛ يقال: ضازني حقّي يَضيزني، إذا بخسك إياه. و منه: قِسْمَةٌ ضِيزى ، و اللَّه أعلم. و ذكر أبو حاتم عن أبي زيد أنه سمع العرب تهمز ضِئْزَى .
[25]سُورَة النّجم، الآية : 32.
[26]الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2/ 355.
وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/425 : أى الكبائر من الإثم، لأن الإثم جنس يشتمل على كبائر و صغائر، و الكبائر: الذنوب التي لا يسقط عقابها إلا بالتوبة. و قيل: التي يكبر عقابها بالإضافة إلى ثواب صاحبها .
[27]سُورَة النّجم، الآية : 32.
[28]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/ 425.
[29]سُورَة النّجم، الآية : 32.
[30]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 160.
وفي كتاب العين :8 /322 : الْإِلْمَامُ: الزيارة غبا.
وفي فقه اللغة :65 : اللَّمَمُ: صِغَارُ الذُّنُوبِ.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :10 /376 : الإِلْمَامُ و اللَّمَمُ: مُقَارَفَةُ الذَّنْبِ، و قيلَ: الَّلمَمُ، ما دُونَ الكَبَائِر مِنَ الذُّنُوبِ.
[31]سُورَة النّجم، الآية : 32.
[32]جاء في الكشف و البيان تفسير الثعلبى:9/150 :{وَ إِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ}، جمع جنين، و هو الولد ما دام في البطن، سمّي جنينا لاجتنانه أي استتاره.
[33]سُورَة النّجم، الآية : 34.
[34]التبيان في تفسير القرآن:9 /434.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب : 94 : قال: أعطى قليلا من ماله و منع الكثير ثم كدّره بمنه.
وفي كتاب العين :5 /396 : و أَكْدَى الرجلُ، إذا أعطى قليلا.
وفي جمهرة اللغة :2 /681 : الكَدْي مصدر من قولهم: كَدَى الرجلُ و أكدَى، إذا بخل، و كَدِيَ المعدنُ و أكدَى، إذا لم يُخرج شيئاً.
وفي تهذيب اللغة :10 /177 : قال الفراء: أَكْدى: أَمْسَكَ عن العَطِيّةِ و قَطَع.
وفي مجاز القرآن:2 /238 : معنى أكدى: قطع، اشتقت من كدية الركيّة و كدية الرّحل و هو أن يحفر حتى ييئس من الماء فيقول: بلغنا كديتها .
[35]سُورَة النّجم، الآية : 42.
[36]جامع البيان فى تفسير القرآن:27/ 44.
[37]سُورَة النّجم، الآية : 43.
[38]المعنى من تفردات المؤلف+ إذ ذكر في جميع المصادر الأتية : أَضْحَكَ الأرض بالنبات ، راجع : تفسير القمي:2 / 339 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/ 147 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى :9 /155.
[39]سُورَة النّجم، الآية : 43.
[40]المعنى من تفردات المؤلف+ إذ ذكر في جميع المصادر الأتية : أبكى السماء بالمطر ، راجع : تفسير القمي:2 / 339 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/ 147 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى :9 /155.
[41]سُورَة النّجم، الآية : 48.
[42]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/162.
وفي تفسير غريب القرآن: 372 :[ أي اعطى ما يقتني]: من القنية و النّشب. يقال: أقنيت كذا، [و أقناني اللّه].
وفي مجاز القرآن:2/ 238 : أغنى أقواما و جعل لهم قنية أصل مال.
وفي غريب القرآن و تفسيره : 356 : أغنى أقواما و جعل لهم قنية: أصول أموال. و قال بعضهم أنمى و قال بعضهم أرضى.
[43]سُورَة النّجم، الآية : 49.
[44]تفسير القمي:2 /339.
وفي تهذيب اللغة :1 /269 : الشِّعرى: كوكبٌ نيِّر يقال له المِرزَم، و هما شِعريَانِ أحدهما تسمَّى الغُميصاء، و الأخرى يقال لها العَبُور. و قد عبَدَ الشِّعرى العَبورَ طائفةٌ من العرب في الجالية و قالوا إنها عَبَرت السماء عَرْضاً، و لم يَعْبُرها عَرْضاً غيرُها. قال اللَّه: وَ أَنَّهُ هُوَ رَبُ الشِّعْرى [النّجْم: 49] أي ربُ الشِّعرى التي تَعبُدون. و سمِّيت الأخرى الغُمَيصاء لأنَّ العرب قالت في أحاديثها إنها بكت على إثْر العَبور حتَّى غَمِصَتْ.
[45]سُورَة النّجم، الآية : 55.
[46]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/429.
[47]سُورَة النّجم، الآية : 57.
[48]تفسير القمي:2 /340 ، ومعانى القرآن :3 /103 ، و تفسير غريب القرآن: 372.
وفي تهذيب اللغة :13 /181 : أي: دنَت القيامة.
[49]سُورَة النّجم، الآية : 61.
[50]تهذيب اللغة :12 /262.
وفي كتاب العين :7 /235 : السُّمُودُ في الناس: الغفلة و السهو عن الشيء، و قوله- عز و جل-: وَ أَنْتُمْ سامِدُونَ ، أي ساهون لاهون، و يقال: دع عنك سُمُودَكَ، [و روي عن علي- رضي الله عنه- أنه خرج إلى المسجد و الناس ينتظرونه للصلاة قياما، فقال: ما لي أراكم سَامِدِينَ] .
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|