أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-02
1125
التاريخ: 2024-04-03
722
التاريخ: 2024-10-04
377
التاريخ: 3-05-2015
9666
|
قوله تعالى:{لَيْلَةٍ}[2]:هي ليلة القدر[3].
قوله تعالى:{يُفْرَقُ}[4]:يقدّر[5].
قوله تعالى:{يَغْشَى}[6]:يحيط[7].
قوله تعالى:{مُعَلَّمٌ}[8]:يعلّمه ويدرّسه[9] غلام أعجميّ لبعض ثقيف[10].
قوله تعالى:{الْبَطْشَةَ الْكُبْرَىٰ}[11]:القيامة[12]، والبطش: التناول بصولة[13].
قوله تعالى:{أَمِينٌ}[14]:غير متّهم[15].
قوله تعالى:{أَن تَرْجُمُونِ}[16]:تأذوني ضربًا، أو شتمًا[17].
قوله تعالى:{رَهْوًا}[18]:مفتوحًا ذا فجوة واسعة، أو ساكنًا على هيأة[19].
قوله تعالى:{مَقَامٍ كَرِيمٍ}[20]:محافل، ومنازل حسنة[21].
قوله تعالى:{قَوْمُ تُبَّعٍ}[22]:هو تُبّع الحميريّ، وكان مؤمِنًا بالباطن وقومه كافرين[23].
قوله تعالى:{الْأَثِيمِ}[24]:كثير الآثام[25].
قوله تعالى:{فَاعْتِلُوهُ}[26]:فجرّوه[27].
[1]سورة الدّخّان مكّيّة كلّها، و هي ألف و أربعمائة و واحد و ثلاثون حرفا، و ثلاثمائة و ستّ و أربعون كلمة، و تسع و خمسون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها في ليلة الجمعة غفر له] . راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /485.
[2]سُورَة الدُّخّان، الآية : 3.
[3]جامع البيان فى تفسير القرآن :25 /64 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /485 ، وفي ص486 ،ذكر : عن عكرمة أنه كان يقول: اللّيلة المباركة هي ليلة النّصف من شعبان، فيها يقضى كلّ أمر فيه حكمة، و فيها ينسخ لجبريل و ميكائيل و إسرافيل و ملك الموت جميع ما هم موكّلون به من سنة إلى سنة . و كان ابن عبّاس يقول: إنّك لتلقى الرّجل في السّوق قد كتب اسمه في الموتى . و الصحيح: أنّ الليلة المباركة هي ليلة القدر، و عليه أكثر المفسّرين.
وكذلك رجع : مجمع البيان في تفسير القرآن :9 /92.
[4]سُورَة الدُّخّان، الآية : 4.
[5]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /486.
[6]سُورَة الدُّخّان، الآية : 11.
[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /100.
[8]سُورَة الدُّخّان، الآية : 14.
[9]لم تذكر في أنوار التنزيل و أسرار التأويل.
[10]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/100.
وفي بحر العلوم:3 / 269 : يعلمه جبر و يسار أسماء الرجلين غلامي الخضر.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 /488 : أي هو معلّم يعلّمه الجنّ، و يعترضون له. و قيل: معناه: يعلّمه بشر مجنون بادّعائه النبوّة.
وفي تفسير ابن ابى زمنين : 299 : يعلمه عبد [لبني] الحضرمى، و كان كاهنا؛ فى تفسير الحسن. و قال بعضهم: عداس غلام عتبة بن ربيعة؛ كان يقرأ الكتب.
[11]سُورَة الدُّخّان، الآية : 16.
[12]تفسير القمي :2 /290 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام) ، و غريب القرآن و تفسيره : 336 ، و بحر العلوم :3 /269.
وفي معانى القرآن:3 /40 : يعنى: يوم بدر، و هى البطشة الكبرى.
[13]مفردات ألفاظ القرآن :129.
[14]سُورَة الدُّخّان، الآية : 18.
[15]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/101.
[16]سُورَة الدُّخّان، الآية : 20.
[17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /101.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 821 : يعنى أن تقتلون.
وفي معانى القرآن:3 /40 : الرجم هاهنا: القتل .
وفي تفسير ابن ابى زمنين :300 : يعنى: القتل بالحجارة
[18]سُورَة الدُّخّان، الآية : 24.
[19]تفسير الصافي :4 /407.
وفي تهذيب اللغة :6 /215 : أي دَمِثاً، و هو السهل الذي ليس برمل و لا حَزْن.
[20]سُورَة الدُّخّان، الآية : 26.
[21]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/ 101.
[22]سُورَة الدُّخّان، الآية : 37.
[23]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /102.
[24]سُورَة الدُّخّان، الآية : 44.
[25]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 281 ، وزاد : و هو الفاجر.
[26]سُورَة الدُّخّان، الآية : 47.
[27]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 103.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:546 : الْعَتْلُ: الأخذ بمجامع الشيء و جرّه بقهر، كَعَتْلِ البعيرِ.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم يكرّم الطلبة الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|