[1] سورة النور، الآية : 43.
[2] تفسير مقاتل بن سليمان :3 / 203 ، و مجاز القرآن:2 /67.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :7 /524 : زَجَّى الشيء، و أزجاه: ساقه و دفعه.
[3] سورة النور، الآية : 43.
[4] تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني:1/454.
[5] سورة النور، الآية : 43.
[7] سورة النور، الآية : 43.
[8] الصحاح :4 /1563.
وفي كتاب العين :5 /198 : الوَدْقُ: المطر كله شديده و هينه.
وفي جمهرة اللغة :2 /677 : الوَدْق: القطر الذي يخرج من خَلَل السّحاب محتفِلَ المطر الشديد؛ وَدَقَتِ السماءُ و أودقت.
[9] سورة النور، الآية : 43.
[10] تفسير جوامع الجامع:3 /113.
وفي الصحاح :4 /1687 : الْخَلَلُ بالتحريك: الفُرجةُ بين الشيئين؛ و الجمع الْخِلَالُ، مثل جَبَلٍ و جِبَالٍ. و قرئ بهما جميعاً قوله تعالى: {فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ}، و خَلَلِهِ، و هى فُرَجٌ فى السحاب يخرج منها المطر.
[11] سورة النور، الآية : 43.
[12] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /110.
[13] سورة النور، الآية : 43.
[14] جاء في كتاب العين :8 /28 : أما قول الله- جل و عز-:{وَ يُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ}، ففيه قولان: أحدهما: و ينزل من السماء من أمثال جبال فيها من برد، و الثاني: و ينزل من السماء من جبال فيها برد.
[15] سورة النور، الآية : 43.
[16] تفسير مقاتل بن سليمان:3 /204 ، و تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني: 1/455 ، وجامع البيان في تفسير القرآن:18/119 .
وفي المحكم و المحيط الأعظم :8 /613 : السَّنَا مقصورٌ: ضَوْءُ النار و البَرق، و في التنزيل: {يَكادُ سَنا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ} [النور: 43].
[17] سورة النور، الآية : 49.
[18] جامع البيان في تفسير القرآن:18 /120 ، وأنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/111.
وفي كتاب العين :2 /100 : أي: طائعين.
وفي تهذيب اللغة :2 /192 : مقرّين خاضعين ، مسرعين.
[19] سورة النور، الآية : 50.
[20] التبيان في تفسير القرآن:7 /451.
[21] سورة النور، الآية : 58.
[22] جاء في القاموس المحيط :4 /41 : الاحْتِلَامُ: الجماعُ في النَّوْمِ.
وفي مجمع البحرين :6 /50 : الاحْتِلَامُ: رؤية اللذة في النوم، أنزل أم لم ينزل.
[23] سورة النور، الآية : 58.
[24] تفسير الصافي :3 /446.
[25] سورة النور، الآية : 58.
[26] تهذيب اللغة :3 /110.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :2 /344 : العَوْرَةُ: الساعةُ التي هى قَمِنٌ مِنْ ظُهُور العورةِ فيها و هى ثلاث ساعاتٍ: ساعةٌ قبل صلاةِ الفجر، و ساعةٌ عند نصف النهار و ساعةٌ بعد العشاء الآخِرة و في التنزيل: {ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ} [النور: 58] أمر اللَّه تعالى الوِلدانَ و الخدَم ألَّا يدخلُوا في هذه الساعات إلا بتسليم منهم و اسْتئْذانٍ.
[27] سورة النور، الآية : 60.
[28] تفسير القرآن العظيم:13 /742 ، و تأويلات أهل السنة:7/ 594 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3/255.
[29] سورة النور، الآية : 61.
[30] تفسير مقاتل بن سليمان:3 /210 ،وتهذيب اللغة :11 /184، وغريب القرآن و تفسيره: 275 ، و بحر العلوم: 2/525.
[31] سورة النور، الآية : 62.
[32] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 115 .
[33] سورة النور، الآية : 63.
[34] جاء في تفسير القمي :2 /110 : فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍعليه السلام فِي قَوْلِهِ:{لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً}، يَقُولُ لَا تَقُولُوا يَا مُحَمَّدُ وَ لَا يَا أَبَا الْقَاسِمِ لَكِنْ قُولُوا يَا نَبِيَ اللَّهِ وَ يَا رَسُولَ اللَّه
[35] سورة النور، الآية : 63.
[36] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /116.
[37] سورة النور، الآية : 63.
[38] جامع البيان فى تفسير القرآن:18 /135 ، و تأويلات أهل السنة:7 /602.