أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
3036
التاريخ: 2024-10-04
230
التاريخ: 4-05-2015
4337
التاريخ: 21-09-2015
2327
|
قوله تعالى:{اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ}[2]:دنا وقت حسابهم[3].
قوله تعالى:{فِي غَفْلَةٍ}[4]:عدم شعور، "أو نسيان"[5].
قوله تعالى:{مُّحْدَثٍ}[6]:حادث متأخّر[7].
قوله تعالى:{لَاهِيَةً}[8]:مشغولة[9].
قوله تعالى:{أَهْلَ الذِّكْرِ}[10]: العُلَماء[11]،أو الأئمة عليهم السلام[12].
قوله تعالى:{جَسَدًا}[13]:جسمًا[14]،أو بشرًا.
قوله تعالى:{ذِكْرُكُمْ}[15]:صيتكم، أو موعظتكم، أو شَرَفُكُم[16].
قوله تعالى:{قَصَمْنَا}[17]:أهلكنا[18]، أو عذّبنا.
قوله تعالى:{ظَالِمَةً}[19]:كافرة[20].
قوله تعالى:{أَحَسُّوا}[21]:شاهدوا، أو أدركوا[22].
قوله تعالى:{يَرْكُضُونَ}[23]:يهربون[24].
قوله تعالى:{أُتْرِفْتُمْ}[25]:نعّمتم[26].
قوله تعالى:{فَيَدْمَغُهُ}[27]:يمحقه[28]، أو يهلكه[29].
قوله تعالى:{يَسْتَحْسِرُونَ}[30]: يَعْيونَ ويتعَبُون[31].
[1] سورة الأنبياء مكّيّة، و هي أربعة آلاف و ثمانمائة و سبعون حرفا، و ألف و مائة و ثمان و عشرين كلمة، و مائة و اثنتا عشرة آية. قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسابُهُمْ حاسبه اللّه حسابا يسيرا، و صافحه و سلّم عليه كلّ نبيّ ذكر اسمه في القرآن] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى):4 /273.
[2] سورة الأنبياء، الآية :1.
[3] التبيان في تفسير القرآن :7 / 228.
[4] سورة الأنبياء، الآية :1.
[5] التبيان في تفسير القرآن :7 /228 ، وفيه : فالغفلة السهو، و هو ذهاب المعنى عن النفس و نقيضها اليقظة، و نقيض السهو الذكر، و هو حضور المعنى للنفس، و النسيان، هو عزوب المعنى عن النفس بعد حضوره.
وفي بحر العلوم :2 /419 :{وَ هُمْ فِي غَفْلَةٍ}، يعني: في جهل و عمى من أمر آخرتهم.
[6] سورة الأنبياء، الآية : 2.
[7] جاء في التبيان في تفسير القرآن :7 /228 : معناه اي شيء من القرآن محدث بتنزيله سورة بعد سورة و آية بعد آية.
وفي الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):6 /269 : يعني ما يحدث الله تعالى من تنزيل شيء من القرآن يذكّرهم و يعظهم به
[8] سورة الأنبياء، الآية : 3.
[9] مجمع البحرين :1 /384.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان:3 / 69 : يعنى غافلة قلوبهم عنه.
وفي بحر العلوم :2/419 : يعني: ساهية قلوبهم عن أمر الآخرة.
وفي تهذيب اللغة :6 /226: أي مُتشاغلة عمّا يُدْعَوْن إليه.
[10] سورة الأنبياء، الآية : 7.
[11] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):4/275 ، وفيه المقصود بالعلماء هم علماء أهل الكتاب؛ لأن اليهود النصارى لا ينكرون أن الرّسل كانوا بشرا، و إن أنكروا نبوّة محمّد صلّى اللّه عليه و سلّم. و قيل: أراد بالذّكر القرآن، و المعنى: فاسألوا المؤمنين من أهل القرآن إن كنتم يا أهل مكّة لا تعلمون. قال عليّ (كرّم اللّه وجهه): لمّا نزلت هذه الآية قال: (نحن أهل الذّكر) .
وفي جامع البيان في تفسير القرآن:17 /5 : عن جابر الجعفي، قال: لما نزلت: {فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ}، قال عليّ: نحن أهل الذكر.
وفي التبيان في تفسير القرآن :6 / 384 : قال الرماني و الازهري و الزجاج: المعني بذلك اهل العلم بأخبار من مضى من الأمم، سواء كانوا مؤمنين او كفاراً، و ما آتاهم من الرسل قال: و في ذلك دلالة على انه يحسن ان يرد الخصم- إذا التبس عليه امر- الى أهل العلم بذلك الشيء ان كان من اهل العقول السليمة من آفة الشبه ، و الذكر ضد السهو و سمي العلم بذلك، لأنه منعقد بالعلم، و هو بمنزلة السبب المؤدي اليه في ذكر الدليل، و إذا تعلق هذا التعلق حسن ان يقع موقعه و ينبئ عن معناه.
[12] تفسير القمي:2 /68.
[13] سورة الأنبياء، الآية : 8.
[14] مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /64 : قال الكلبي الجسد المجسد الذي فيه الروح و يأكل و يشرب فعلى هذا يكون ما يأكل و يشرب جسما.
[15] سورة الأنبياء، الآية : 10.
[16] تفسير جوامع الجامع:3 /4.
وفي جامع البيان في تفسير القرآن:17/ 6 : حديثكم، عن مجاهد.
[17] سورة الأنبياء، الآية : 11.
[18] تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 72.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):4 /276 : أي كم أهلكنا من أهل قرية كانوا مشركين، و القصم: الكسر و الدّقّ.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:673 : أي: حطمناها و هشمناها، و ذلك عبارة عن الهلاك، و يسمّى الهلاك قَاصِمَةَ الظّهر، و قال في آخر: {وَ ما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى} [القصص/ 59]. و الْقُصَمُ: الرجل الذي يَقْصِمُ مَنْ قاومه.
[19] سورة الأنبياء، الآية : 11.
[20] بحر العلوم :2/421 ، و الواضح في تفسير القرآن الكريم:2 / 19 ، وزاد : مشركة أهلها.
[21] سورة الأنبياء، الآية : 12.
[22] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /47.
وفي مجاز القرآن:2 /35 :{فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا} (12) أي لقوه و رأوه، يقال: هل أحسست فلانا، أي هل وجدته و رأيته و لقيته ؛ و يقال: هل أحسست منى ضعفا، و هل أحسست من نفسك برءا قال الشاعر : أحسن به فهن إليه شوس
[23] سورة الأنبياء، الآية : 12.
[24] معانى القرآن:2 /200 ، وزاد : و ينهزمون.
وفي مجاز القرآن :2/ 35 : أي يهربون و يسرعون و يعدون و يعجلون.
[25] سورة الأنبياء، الآية : 13.
[26] الكشف و البيان (تفسيرالثعلبى):6 /271 ، والتبيان في تفسير القرآن :7 /235.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :166 : التُّرْفَةُ: التوسع في النعمة.
[27] سورة الأنبياء، الآية : 18.
[28]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /48.
[29] الواضح في تفسير القرآن الكريم:2 /20 ، والتبيان في تفسير القرآن:7 / 237.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :5 /474: أى: يعلوه و يغلبه.
وفي بحر العلوم :2 /422 : أي: يبطله و يضمحل به. و يقال: يكسره. و قال أهل اللّه: أصل هذا إصابة الرأس و الدماغ بالضرب و هو مقتل.
[30] سورة الأنبياء، الآية : 19.
[31] التفسير الكبير( مفاتيح الغيب):22/126 ، وزاد: و لا ينقطعونَ عنها.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
لحماية التراث الوطني.. العتبة العباسية تعلن عن ترميم أكثر من 200 وثيقة خلال عام 2024
|
|
|