أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
3034
التاريخ: 1-12-2014
2804
التاريخ: 2024-01-10
1320
التاريخ: 22-12-2014
2009
|
قوله تعالى:{فَضَحِكَتْ} [1]:حاضت[2]سرورًا، أوخوفًا[3].
قوله تعالى:{الرَّوْعُ} [4]:الخوف[5].
قوله تعالى:{أَوَّاهٌ}[6]:كثير الدُعاء[7]،أويتاؤه من خوفًا لله.
قوله تعالى:{مُّنِيبٌ} [8]:راجع إلى الله[9].
قوله تعالى:{سِيءَ بِهِمْ} [10]:حزن[11]،وتَكَدَّر.
قوله تعالى:{وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا} [12]:قصر يده عن الدفع عنهم، أو ليس له قوّةعلى ذلك[13].
قوله تعالى:{عَصِيبٌ} [14]:شديد[15].
قوله تعالى:{يُهْرَعُونَ} [16]:يسرعون[17].
قوله تعالى:{بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ} [18]:بطائفة منه[19]، أو وقت[20].
قوله تعالى:{مِّن سِجِّيلٍ} [21]:طين متحجّر[22].
قوله تعالى:{مَّنضُودٍ} [23]:بعضه أثر بعض[24]،أو فوق بعض[25].
قوله تعالى:{مُّسَوَّمَةً} [26]:منقوطة[27].
قوله تعالى:{رَهْطُكَ} [28]:قومك[29].
قوله تعالى:{لَرَجَمْنَاكَ} [30]:قتلناك[31].
قوله تعالى:{ظِهْرِيًّا} [32]:خلف الظهر[33].
قوله تعالى:{ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ} [34]:بِئس العطاء والعَوْن لهم الهلاك الغرور والنار.
قوله تعالى:{قَائِمٌ} [35]:باقٍ[36].
قوله تعالى:{تَتْبِيبٍ} [37]:خُسران[38].
قوله تعالى:{مَجْذُوذٍ} [39]:مقطوع[40].
قوله تعالى:{فِي مِرْيَةٍ} [41]:في شَكّ[42].
قوله تعالى:{تَرْكَنُوا} [43]:تميلوا[44].
قوله تعالى:{طَرَفَيِ النَّهَارِ} [45]: الْمَغْرِبُ وَ الْغَدَاةُ[46].
قوله تعالى:{وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ} [47]:ساعات[48]،أوصَلَاةُ الْعِشَاءِ الْآخِرَةِ[49].
قوله تعالى:{أُتْرِفُوا} [50]: نَعَّمُوا[51].
([1]) سورة هُود،الآية :71.
([2]) جمهرة اللغة :1 /546 : ذكر المفسّرون أنها حاضت، و اللّه أعلم. قال أبو بكر: ليس في كلامهم ضَحِكَتْ في معنى حاضت إلّا في هذا.
([3]) تهذيب اللغة :4 /56،ويقصد المؤلف (رحمه الله) بـ(سرورًا أوخوفًا) فضَحِكت فبُشِّرَت بعد الضحِك بإسْحاق(عليه السلام)،وإنما ضَحِكت سروراً بالأمن ؛لأنها خَافت كما خاف إبراهيم(عليه السلام).
([4]) سورة هُود،الآية : 74.
([5]) قريبًا منه : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/412.
وفي كتاب العين :2 /242: الرَّوْع: الفزع.
([6]) سورة هُود،الآية : 75.
([7]) المحكم و المحيط الأعظم :4 /450 ،وكذلك فيه: و قيل: الفَقِيهُ، و قيل: المُؤمِن بِلُغة الحَبشة، و قيل: الرَّحيم الرَّفيق، و فى التنزيل: إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ [هود: 75] و قيل: الأوَّاهُ هُنا: المُتَأوِّه شَفَقاً، و قيل: المُتضَرِّعُ يَقيناً، أى إيقاناً بالإجابة و لُزوما للطَّاعَةِ، هذا قولُ الزَّجَّاجِ.
([8]) سورة هُود،الآية : 75.
([9]) ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم:4 /227 ،وزبدة التفاسير :3 /297.
([10]) سورة هُود،الآية : 77.
([11]) الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):5 /180.
([12]) سورة هُود،الآية : 77.
([13]) جاء في الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3/453 : جعلت العرب ضيق الذراع و الذرع: عبارة عن فقد الطاقة، كما قالوا: رحب الذراع بكذا، إذا كان مطيقا له، و الأصل فيه أنّ الرجل إذا طالت ذراعه نال ما لا يناله القصير الذراع، فضرب ذلك مثلا في العجز و القدرة.
([14]) سورة هُود،الآية : 77.
([15]) الصحاح :1 /183 ،وجمهرة اللغة :1 /348 ،وفيه :{يَوْمٌ عَصِيبٌ}،شديد، في الشرّ خاصةً.
([16]) سورة هُود،الآية : 78.
([17]) جامع البيان فى تفسير القرآن:12 /51 ،والواضح فى تفسير القرآن الكريم:1 /367.
وفي تهذيب اللغة :1 /101: قول اللَّه عزّ و جلّ: {وَ جاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ} [هُود: 78] فإنّ أبا الفضل أخبرني عن أبي العباس أحمد بن يحيى أنه قال: الإهراع: إسراعٌ في طمأنينة. ثم قيل له: إسراع في فَزَع؟ فقال: نعم،و قال الكسائيّ: الإهراع: إسراعٌ في رِعدة.
وفي الصحاح :3 /1306: قوله تعالى:{ وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ}، قال أبو عبيدة: أى يُسْتَحَثُّونَ إليه، كأنَّه يحثُّ بعضهُم بعضاً.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :1 /123 : أُهْرِع: خفّ و أُرْعِدَ من سرعة، أو حِرْص، أو خوف، أو غضب، أو حمى. و فى التنزيل: {وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَ مِنْ قَبْلُ} [هود: 78].
([18]) سورة هُود،الآية : 81.
([19]) الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):5/183 ،ومجمع البيان في تفسير القرآن:5/280.
وفي الصحاح :3 /1267 : القِطْعُ بالكسر: ظُلْمَةُ آخر الليل. و منه قوله تعالى:{فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ}،قال الأخفش: بسوادٍ من الليل.
([20]) يقصد المؤلف (رحمه الله): أي ساعة من الليل. راجع: غريب القرآن و تفسيره :170
([21]) سورة هُود،الآية : 82.
([22]) أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /143 ،وتفسير الصافي :2 /463.
وفي الصحاح :5 /1725 : قوله تعالى:{حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ }،قالوا: هى حجارةٌ من طين طُبِخَتْ بنار جهنم مكتوبٌ عليها أسماء القوم؛ لقوله تعالى: {لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ طِينٍ}.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :7 /274 : السِّجِّيل: حِجَارة كالمَدَر، و فى التنزيل:{تَرْمِيهِمْ بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ} [الفيل: 4] ،و قيل: هو حَجَر من طين، معرّب دَخيل و هو: «سَنْكِ و كِلْ»: أى حجارة و طين.
([23]) سورة هُود،الآية : 82.
([24]) الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/416.
([25]) تفسير القمي :1 /336 ،وفيه : على بعض منضّدة.
([26]) سورة هُود،الآية : 83.
([27]) تفسير القمي :1 /336
([28]) سورة هُود،الآية : 91.
([29]) الواضح فى تفسير القرآن الكريم:1/370 ،وأنوار التنزيل و أسرار التأويل:3 /146.
([30]) سورة هُود،الآية : 91.
([31]) شمس العلوم :4 /2431.
([32]) سورة هُود،الآية : 92.
([33]) شمس العلوم :7 /4256.
([34]) سورة هُود،الآية : 99.
([35]) سورة هُود،الآية : 100.
([36]) درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2/114.
([37]) سورة هُود،الآية : 101.
([38]) تهذيب اللغة :14 /182.
([39]) سورة هُود،الآية : 108.
([40]) كتاب العين :6 /12.
([41]) سورة هُود،الآية : 109.
([42]) كتاب العين :8 /295.
وفي الفروق في اللغة :92 : (الفرق) بين الشك و الامتراء: أن الامتراء هو استخراج الشبه المشكلة، ثم كثر حتى سمي الشك مرية و امتراءا و أصله المري و هو استخراج اللبن من الضرع مرى الناقة يمريها مريا، و منه ماراه مماراة و مراءا اذا استخرج ما عنده بالمناظرة، و امترى امتراءا اذا استخرج الشبه المشكلة من غير حل لها.
([43]) سورة هُود،الآية : 113.
([44]) تفسير جوامع الجامع:2 /170.
([45]) سورة هُود،الآية : 114.
([46]) تهذيب الأحكام :2 /241 ،عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام).
([47]) سورة هُود،الآية : 114.
([48]) يقصد (رحمه الله) : أولُ ساعات الليل .راجع : تهذيب اللغة :13 /147.
أو ساعة بعد ساعة، واحدتها زُلْفَةٌ كظلم و ظلمة من أَزْلَفَهُ إذا قربه فيكون المعنى ساعات متقاربة من الليل. راجع : مجمع البحرين :5 /67.
([49]) تفسير العياشي:2/ 161 ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
([50]) سورة هُود،الآية : 116.
([51]) مجمع البحرين :5 /30.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|