المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17793 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

ذو الكفل
2023-02-14
عدله (عليه السلام)
30-01-2015
جابر بن عبد الله
11-8-2016
Free Energy
10-9-2021
نشأة أمنحتب الثاني.
2024-05-08
إعتراف كبار علماء الفيزيائيين بالمعاد والبعث ويوم القيامة
18-4-2018


تفسير سورة الانعام من آية (114-165)  
  
1117   01:05 صباحاً   التاريخ: 2024-01-09
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص159-162
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

قوله تعالى:{حَكَمًا} [1]:حكمًا[2]، وقاضيًا[3].

قوله تعالى:{وَتَمَّتْ كَلِمَةُ} [4]:الحجّة[5].

قوله تعالى:{أَكَابِرَ} [6]:الكبار والرؤساء[7].

قوله تعالى:{صَغَارٌ} [8]:ذُلّ وتحقير[9].

قوله تعالى:{الرِّجْسَ} [10]: الشَّكُ[11].

قوله تعالى:{دَارُ السَّلَامِ} [12]:الجنَّةُ[13].

قوله تعالى:{مَثْوَاكُمْ} [14]:مقامكم[15]، ومكانكم[16].

قوله تعالى:{لِيُرْدُوهُمْ} [17]:يهلكوهم[18].

قوله تعالى:{وَحَرْثٌ حِجْرٌ} [19]: ممنوع عن أكله[20]، أو حَرَامٌ[21].

قوله تعالى:{مَّعْرُوشَاتٍ} [22]:مرفوعات على ما يحملها[23].

قوله تعالى:{حَمُولَةً} [24]:ما تحمل من أثقال[25].

قوله تعالى:{وَفَرْشًا} [26]:ما ينسج من صوفه ووبره وشعره للفرش[27].

قوله تعالى:{الضَّأْنِ} [28]: الغَنَم[29].

قوله تعالى:{وَمِنَ الْمَعْزِ} [30]:نوع منها أكثره أسود الشعر له أَذْنَاب مرتفعة لا أَلَيَات لها[31].

قوله تعالى:{وَمِنَ الْإِبِلِ} [32]:الجمال.

قوله تعالى:{أَوِ الْحَوَايَا} [33]:الشحم على الأمعاءِ[34].

قوله تعالى:{أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ} [35]:شحم الإلية فأنه متّصل بالعصعص[36].

قوله تعالى:{تَخْرُصُونَ} [37]:تكذبون[38]، أو تظنّون.

قوله تعالى:{مِّنْ إِمْلَاقٍ} [39]:فقر[40].

قوله تعالى:{أَشُدَّهُ} [41]:بلوغ الحلم وكمال العقل[42]،أو يقوى على إصلاح حاله.

قوله تعالى:{طَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا} [43]:اليهود والنصارى[44].

قوله تعالى:{دِرَاسَتِهِمْ} [45]:قرائتهم[46].

قوله تعالى:{صَدَفَ} [47]: أعرض وصدّ[48].

قوله تعالى:{فَرَّقُوا دِينَهُمْ} [49]:بدَّدوه وافترقوا فيه فرقًا[50].

قوله تعالى:{قِيَمًا} [51]:معتدلًا.

قوله تعالى:{وَنُسُكِي} [52]:قُرباني وذبيحتي[53].

قوله تعالى:{خَلَائِفَ} [54]: يَخْلُفُ‏ بَعْضُكُمْ بَعْضًا[55]،ويأتي بعضكم بعد بعض.

 


[1]  سورة الأنعام، الآية : 114.

  [2]التبيان في تفسير القرآن :‏4/ 245.

[3]  الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏4/ 183.

والمقصود: إن نفرا من أهل مكّة قالوا: يا محمّد؛ اجعل بيننا و بينك حكما من اليهود و النّصارى، فإنّهم قرأوا الكتب قبلك. فأنزل اللّه هذه الآية. راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏3/ 77.

[4]  سورة الأنعام، الآية : 115.

[5]  تفسير الصافي :‏2 /151.

والمقصود : ما تكلّم به من الحجّة.

[6]  سورة الأنعام، الآية : 123.

[7]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏3 / 82، وزاد فيه : والعظماء.

[8]  سورة الأنعام، الآية : 124.

[9]  الطراز الأول :8 /251.

[10]  سورة الأنعام، الآية : 125.

[11]التفسير للعياشي :‏1 /377، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام.

[12]  سورة الأنعام، الآية : 127.

[13]  تهذيب اللغة :‏3 /77 ، ومفردات ألفاظ القرآن :321 ، و المحكم و المحيط الأعظم :‏8 /512.

[14]  سورة الأنعام، الآية : 128.

[15]  تفسير البغوى:‏2/159 ، و زبدة التفاسير :2/ 459.

[16]  المحكم و المحيط الأعظم :‏10 /223.

[17]  سورة الأنعام، الآية : 137.

[18]  الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏1/ 246 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي :‏4/ 195 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2 /70.

[19]  سورة الأنعام، الآية : 138.

[20]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏3 /91.

وقد أراد الجدّ المؤلف رحمه الله بالمنع الحرمة إذ جاء في تفسير غريب القرآن:139: قوله:{ وَ حَرْثٌ‏ حِجْرٌ}، أي زرع حرام، و إنما قيل للحرام: حجر، لأنه حجر على الناس أن يصيبوه يقال: حجرت على فلان كذا حجرا. و لما حجرته و حرّمته: حجرا.

[21]  تهذيب اللغة :‏4 /82.

[22]  سورة الأنعام، الآية : 141.

[23]  مجمع البحرين :‏4 /143.

[24]  سورة الأنعام، الآية : 142.

[25]  المحكم و المحيط الأعظم :‏3 /370 ،قريبًا منه.

[26]  سورة الأنعام، الآية : 142.

[27]  البحر المحيط فى التفسير:‏4/671 ، و السراج المنير:‏1/524.

[28]  سورة الأنعام، الآية : 143.

[29]  تهذيب اللغة :‏12 /49 ، وزاد فيه : ذواتُ الأصْواف.

[30]  سورة الأنعام، الآية : 143.

[31]  جاء في كتاب العين :‏1 /366 : جامع لذوات الشعر من الغنم. قال الضرير: المَعِيز و المَعْز و الماعِز واحد، و المعنى جماعة. و يقال: مَعِيز مثل الضئين في جماعة الضأن، و الواحد: الماعِز و الأنثى‏ ماعِزة. 

[32]  سورة الأنعام، الآية : 144.

[33]  سورة الأنعام، الآية : 146.

[34]  جاء في كتاب الجيم :‏2 /36 : المَرْبِض‏ : المنطَوِى فى البَطْنِ و هُوَ مُشْحِمٌ و فِيهِ شَىْ‏ء مِنْ بَعرٍ، و هُوَ الحَوايا.

وفي الحَوِيّة و الحاوِيَة و الجميع‏ الحَوَايَا: الأمعاء قال عليّعليه السلام:

أقتلهم و لا أرى معاوية                     الأخزر العين العظيم‏ الحاوِية.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏4 /35 : الحَوِيَّةُ و الحاوِيَةُ و الحاوِياءُ: ما تحَوَّى‏ من الأمعاءِ، و هى بَناتُ اللبنِ، و قيل: هىِ الدُّوَّارَة منها، و الجمع‏ حَوايا.

[35]  سورة الأنعام، الآية : 146.

[36]  تفسير الصافي :‏2 /168.

وفي التبيان في تفسير القرآن:‏4/ 306 :{مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ}،و هو شحم‏ الجنب و الإلية، لأنه على العصص.

[37]  سورة الأنعام، الآية : 148.

[38]  تفسير مقاتل بن سليمان :‏1/ 596 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :‏3/101.

[39]  سورة الأنعام، الآية : 151.

[40]  كتاب العين :‏5 /175.

[41]  سورة الأنعام، الآية : 152.

[42]  تفسير جوامع الجامع:‏1/420.

[43]  سورة الأنعام، الآية : 156.

[44]  تفسير مقاتل بن سليمان:‏1/ 598 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني: ‏3/ 105.

[45]  سورة الأنعام، الآية : 156.

[46]  تفسير الصافي :‏2 /172.

[47]  سورة الأنعام، الآية : 157.

[48]  تفسير الصافي :‏2 /172.

[49]  سورة الأنعام، الآية : 159.

[50]  تفسير الصافي :‏2 /174.

[51]  سورة الأنعام، الآية : 161.

[52]  سورة الأنعام، الآية : 162.

[53]  المخصص :‏13 /98.

[54]  سورة الأنعام، الآية : 165.

 [55]تهذيب اللغة : ‏7 /174.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .