أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-19
857
التاريخ: 2-03-2015
2150
التاريخ: 2024-03-04
1083
التاريخ: 27-02-2015
2120
|
قوله تعالى:{حَكَمًا} [1]:حكمًا[2]، وقاضيًا[3].
قوله تعالى:{وَتَمَّتْ كَلِمَةُ} [4]:الحجّة[5].
قوله تعالى:{أَكَابِرَ} [6]:الكبار والرؤساء[7].
قوله تعالى:{صَغَارٌ} [8]:ذُلّ وتحقير[9].
قوله تعالى:{الرِّجْسَ} [10]: الشَّكُ[11].
قوله تعالى:{دَارُ السَّلَامِ} [12]:الجنَّةُ[13].
قوله تعالى:{مَثْوَاكُمْ} [14]:مقامكم[15]، ومكانكم[16].
قوله تعالى:{لِيُرْدُوهُمْ} [17]:يهلكوهم[18].
قوله تعالى:{وَحَرْثٌ حِجْرٌ} [19]: ممنوع عن أكله[20]، أو حَرَامٌ[21].
قوله تعالى:{مَّعْرُوشَاتٍ} [22]:مرفوعات على ما يحملها[23].
قوله تعالى:{حَمُولَةً} [24]:ما تحمل من أثقال[25].
قوله تعالى:{وَفَرْشًا} [26]:ما ينسج من صوفه ووبره وشعره للفرش[27].
قوله تعالى:{الضَّأْنِ} [28]: الغَنَم[29].
قوله تعالى:{وَمِنَ الْمَعْزِ} [30]:نوع منها أكثره أسود الشعر له أَذْنَاب مرتفعة لا أَلَيَات لها[31].
قوله تعالى:{وَمِنَ الْإِبِلِ} [32]:الجمال.
قوله تعالى:{أَوِ الْحَوَايَا} [33]:الشحم على الأمعاءِ[34].
قوله تعالى:{أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ} [35]:شحم الإلية فأنه متّصل بالعصعص[36].
قوله تعالى:{تَخْرُصُونَ} [37]:تكذبون[38]، أو تظنّون.
قوله تعالى:{مِّنْ إِمْلَاقٍ} [39]:فقر[40].
قوله تعالى:{أَشُدَّهُ} [41]:بلوغ الحلم وكمال العقل[42]،أو يقوى على إصلاح حاله.
قوله تعالى:{طَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا} [43]:اليهود والنصارى[44].
قوله تعالى:{دِرَاسَتِهِمْ} [45]:قرائتهم[46].
قوله تعالى:{صَدَفَ} [47]: أعرض وصدّ[48].
قوله تعالى:{فَرَّقُوا دِينَهُمْ} [49]:بدَّدوه وافترقوا فيه فرقًا[50].
قوله تعالى:{قِيَمًا} [51]:معتدلًا.
قوله تعالى:{وَنُسُكِي} [52]:قُرباني وذبيحتي[53].
قوله تعالى:{خَلَائِفَ} [54]: يَخْلُفُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا[55]،ويأتي بعضكم بعد بعض.
[1] سورة الأنعام، الآية : 114.
[2]التبيان في تفسير القرآن :4/ 245.
[3] الكشف و البيان تفسير الثعلبي:4/ 183.
والمقصود: إن نفرا من أهل مكّة قالوا: يا محمّد؛ اجعل بيننا و بينك حكما من اليهود و النّصارى، فإنّهم قرأوا الكتب قبلك. فأنزل اللّه هذه الآية. راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:3/ 77.
[4] سورة الأنعام، الآية : 115.
[5] تفسير الصافي :2 /151.
والمقصود : ما تكلّم به من الحجّة.
[6] سورة الأنعام، الآية : 123.
[7] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:3 / 82، وزاد فيه : والعظماء.
[8] سورة الأنعام، الآية : 124.
[9] الطراز الأول :8 /251.
[10] سورة الأنعام، الآية : 125.
[11]التفسير للعياشي :1 /377، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام.
[12] سورة الأنعام، الآية : 127.
[13] تهذيب اللغة :3 /77 ، ومفردات ألفاظ القرآن :321 ، و المحكم و المحيط الأعظم :8 /512.
[14] سورة الأنعام، الآية : 128.
[15] تفسير البغوى:2/159 ، و زبدة التفاسير :2/ 459.
[16] المحكم و المحيط الأعظم :10 /223.
[17] سورة الأنعام، الآية : 137.
[18] الواضح فى تفسير القرآن الكريم :1/ 246 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي :4/ 195 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :2 /70.
[19] سورة الأنعام، الآية : 138.
[20] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:3 /91.
وقد أراد الجدّ المؤلف رحمه الله بالمنع الحرمة إذ جاء في تفسير غريب القرآن:139: قوله:{ وَ حَرْثٌ حِجْرٌ}، أي زرع حرام، و إنما قيل للحرام: حجر، لأنه حجر على الناس أن يصيبوه يقال: حجرت على فلان كذا حجرا. و لما حجرته و حرّمته: حجرا.
[21] تهذيب اللغة :4 /82.
[22] سورة الأنعام، الآية : 141.
[23] مجمع البحرين :4 /143.
[24] سورة الأنعام، الآية : 142.
[25] المحكم و المحيط الأعظم :3 /370 ،قريبًا منه.
[26] سورة الأنعام، الآية : 142.
[27] البحر المحيط فى التفسير:4/671 ، و السراج المنير:1/524.
[28] سورة الأنعام، الآية : 143.
[29] تهذيب اللغة :12 /49 ، وزاد فيه : ذواتُ الأصْواف.
[30] سورة الأنعام، الآية : 143.
[31] جاء في كتاب العين :1 /366 : جامع لذوات الشعر من الغنم. قال الضرير: المَعِيز و المَعْز و الماعِز واحد، و المعنى جماعة. و يقال: مَعِيز مثل الضئين في جماعة الضأن، و الواحد: الماعِز و الأنثى ماعِزة.
[32] سورة الأنعام، الآية : 144.
[33] سورة الأنعام، الآية : 146.
[34] جاء في كتاب الجيم :2 /36 : المَرْبِض : المنطَوِى فى البَطْنِ و هُوَ مُشْحِمٌ و فِيهِ شَىْء مِنْ بَعرٍ، و هُوَ الحَوايا.
وفي الحَوِيّة و الحاوِيَة و الجميع الحَوَايَا: الأمعاء قال عليّعليه السلام:
أقتلهم و لا أرى معاوية الأخزر العين العظيم الحاوِية.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :4 /35 : الحَوِيَّةُ و الحاوِيَةُ و الحاوِياءُ: ما تحَوَّى من الأمعاءِ، و هى بَناتُ اللبنِ، و قيل: هىِ الدُّوَّارَة منها، و الجمع حَوايا.
[35] سورة الأنعام، الآية : 146.
[36] تفسير الصافي :2 /168.
وفي التبيان في تفسير القرآن:4/ 306 :{مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ}،و هو شحم الجنب و الإلية، لأنه على العصص.
[37] سورة الأنعام، الآية : 148.
[38] تفسير مقاتل بن سليمان :1/ 596 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني :3/101.
[39] سورة الأنعام، الآية : 151.
[40] كتاب العين :5 /175.
[41] سورة الأنعام، الآية : 152.
[42] تفسير جوامع الجامع:1/420.
[43] سورة الأنعام، الآية : 156.
[44] تفسير مقاتل بن سليمان:1/ 598 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني: 3/ 105.
[45] سورة الأنعام، الآية : 156.
[46] تفسير الصافي :2 /172.
[47] سورة الأنعام، الآية : 157.
[48] تفسير الصافي :2 /172.
[49] سورة الأنعام، الآية : 159.
[50] تفسير الصافي :2 /174.
[51] سورة الأنعام، الآية : 161.
[52] سورة الأنعام، الآية : 162.
[53] المخصص :13 /98.
[54] سورة الأنعام، الآية : 165.
[55]تهذيب اللغة : 7 /174.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|