أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-17
1058
التاريخ: 2024-02-04
1295
التاريخ: 27-02-2015
6961
التاريخ: 2023-12-21
1294
|
قوله تعالى:{ تَبْغُونَهَا عِوَجًا} [1] : طالبين لها اعوجاجًا[2].
قوله تعالى:{وَمَن يَعْتَصِم} [3]:يستمسك، و يلتجئ إليه[4].
قوله تعالى:{ بِحَبْلِ اللَّـهِ} [5]:القرآن، أو ولاية آل بيت محمّد(عليهم السلام)، أوخصوص عليّ (عليه السلام)[6].
قوله تعالى:{شَفَا حُفْرَةٍ} [7]: طرفها[8].
قوله تعالى:{آنَاءَ اللَّيْلِ} [9] :أطرافه وأواخره[10].
قوله تعالى:{ فِيهَا صِرٌّ} [11]: برد شديد[12].
قوله تعالى:{ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا} [13]: لا/3/يقصرون لكم في الفساد[14]، أولا يعطونكم ويمنحونكم إلّا فساد العقل.
قوله تعالى:{بِطَانَةً} [15]: بِطَانَةُ الرجل: دخلاؤه وأهل سِرّه ممّن يسكن إليهم ويثق بمودّتهم[16].
قوله تعالى:{الْأَنَامِلَ} [17] :أطراف الأصابع[18].
قوله تعالى:{تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ} [19]: تهيّئ لهم[20].
قوله تعالى:{مَقَاعِدَ} [21] :أماكن ومواقف[22].
قوله تعالى:{أَن تَفْشَلَا} [23] : تجبنا وتضعفا[24].
قوله تعالى:{بِبَدْرٍ} [25] : ماء بين مكّة والمدينة كان لرجل يُسمّى بَدْراً فيسمّى به[26].
قوله تعالى:{يُمِدَّكُمْ} [27] :يزيدكم[28].
قوله تعالى:{مُسَوِّمِينَ} [29] :مُعلَّمين بعلائم[30].
قوله تعالى:{وَلِتَطْمَئِنَّ} [31]:لتسكن من الخوف[32]، وتستقر.
قوله تعالى:{طَرَفًا مِّنَ الَّذِينَ} [33]: بعضًا[34].
قوله تعالى:{أَوْ يَكْبِتَهُمْ } [35] :يحزنهم بشدّة غيظ، أو وهن يقع في القلب[36].
قوله تعالى:{وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ} [37] : الممسكين عليه والكافِّين عن إبدائه[38]، أو المخفين له[39].
قوله تعالى:{لَمْ يُصِرُّوا} [40] : لم يقيموا ويواظبوا[41].
قوله تعالى:{ وَلَا تَهِنُوا} [42] : تضعفوا[43]، وتعجزوا[44].
قوله تعالى:{قَرْحٌ} [45]: جرج[46].
قوله تعالى:{نُدَاوِلُهَا} [47]: نصرفها[48]، ونُقَلِّبها.
قوله تعالى:{لِيُمَحِّصَ الله} [49] :يطهّرهم ويصفّيهم[50].
قوله تعالى:{كِتَابًا مُّؤَجَّلًا} [51]:وقتًا مؤقتًا[52]معلومًا[53].
قوله تعالى:{رِبِّيُّونَ} [54]:علماء فقهاء، أوخصوص عشرة آلاف رجل[55].
قوله تعالى:{اسْتَكَانُوا} [56] : خضعوا[57]، أو ذَلّوا[58].
قوله تعالى:{ الرُّعْبَ} [59]: الخوف[60].
قوله تعالى:{سُلْطَانًا} [61] : حُجَّةً[62]، ودليلاً.
قوله تعالى:{مَثْوَى الظَّالِمِينَ} [63]: مكانهم الّذي ينامون، أو يجعلون فيه العذاب[64].
قوله تعالى:{ إِذْ تَحُسُّونَهُم} [65] :تقطعون حسّهم وتتلفونه بالقتل[66].
قوله تعالى:{وَلَا تَلْوُونَ} [67]:ترجعون ، أو" تقفون وتنتظرون"[68].
قوله تعالى:{ فَأَثَابَكُمْ} [69] : جازاكم[70].
[1] سورة آل عمران، الآية : 99.
[2] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/ 392.
[3] سورة آل عمران، الآية : 101.
[4] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2 / 31.
وفي تهذيب اللغة :2 /34 : أي من يتمسَّك بحبله و عهده.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:570 : الِاعْتِصَامُ: التّمسّك بالشيء.
[5] سورة آل عمران، الآية : 103.
[6] تفسير العياشي :1 /194، و تفسير الصافي :1 /365.
[7] سورة آل عمران، الآية : 103.
[8] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /806 ، و مجمع البحرين :1 /247.
[9] سورة آل عمران، الآية : 113.
[10] جاء في جمهرة اللغة :1 /250 : آناء الليل: واحدها إنْي، و هي الساعة من الليل.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /816 :{آناءَ اللَّيْلِ} ساعاته و أوقاته عن الحسن و الربيع و قيل يعني جوف الليل عن السدي و قيل أراد به وقت صلاة العتمة لأن أهل الكتاب لا يصلونها يعني أنهم يصلون صلاة العتمة عن ابن مسعود و قيل إنه الصلاة ما بين المغرب و العشاء الآخرة عن الثوري و هي الساعة التي تسمى ساعة الغفلة .
[11] سورة آل عمران، الآية : 117.
[12] تفسير الصافي :1 /373 ، و كتاب الماء :2 / 764.
[13] سورة آل عمران، الآية : 118.
[14] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2 /35 ، و تفسير الجلالين : 68 ، و ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم:2/76.
[15] سورة آل عمران، الآية : 118.كذا.
[16] مجمع البحرين :6 /214.
وفي كتاب العين :6 /182 : الوَلِيجة: بطانة الرجل و دِخْلَته. قال جل و عز: وَ لَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لا رَسُولِهِ وَ لَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً .
[17] سورة آل عمران، الآية : 119.
[18] تفسير القمي :1 /110 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :4 / 43 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:2 /117.
[19] سورة آل عمران، الآية : 121.
[20] تفسير جوامع الجامع :1 /200 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2/ 36.
[21] سورة آل عمران، الآية : 121.
[22] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2/36 ، و تفسير الصافي :1 /374.
[23] سورة آل عمران، الآية : 122.
[24] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:2/120 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:3 /139 ، و تفسير البغوي ت510 هـ المسمى معالم التنزيل:1/500.
[25] سورة آل عمران، الآية : 123.
[26] الصحاح :2 /587 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1/ 411 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2/ 36.
[27] سورة آل عمران، الآية : 124.
[28] مجمع البحرين :3 /144.
[29] سورة آل عمران، الآية : 125.
[30] جمهرة اللغة :2 /1074 ، و تهذيب اللغة :13 /76 ، وفيه : أعلموا بالعمائم ، و مجمع البحرين :6 /93.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /829 : قال علي(عليه السلام)، و ابن عباس :كانت عليهم عمائم بيض و أرسلوا أذنابها بين أكتافهم
[31] سورة آل عمران، الآية : 126.
[32] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2/ 37 ،و تفسير الصافي :1 /378.
[33] سورة آل عمران، الآية : 127.
[34] مجمع البحرين :5 /88 ،قريبًا منه.
وفي كتاب العين :7 /414 : الطَّرَفُ: الطائفة من الشيء، [تقول]: أَصَبْتُ طَرَفاً من الشيء.
وفي تاج العروس :12 /349 : قوله عزَّ و جَلَّ:{لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}، أي: قِطْعَةً.
أقول :المعنى يدلُّ على حدِّ الشىء و حَرفه. راجع : معجم مقاييس اللغه :3 /447.
[35] سورة آل عمران، الآية : 127.
[36] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2/ 37 ، و ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم :2 /82 ، و تفسير الصافي :1/379.
[37] سورة آل عمران، الآية : 134.
[38] تفسير الصافي :1 /381 ،وفيه : الكافين عن إمضائه.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /785 : قوله عز و جل: {وَ الْكاظِمِينَ الْغَيْظَ وَ الْعافِينَ عَنِ النَّاسِ} [آل عمران: 134] فسره ثعلب فقال: يعنى: الحابسين الغَيظ لا يُجازون عليه.
[39] التفسير الوسيط للقرآن الكريمللطنطاوي ت1431هـ :7 / 406.
[40] سورة آل عمران، الآية : 135.
[41] مجمع البيان في تفسير القرآن :2 /840.
[42] سورة آل عمران، الآية : 139.
[43] تفسير غريب القرآن :100 ، و غريب القرآن و تفسيره : 109 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :4/67.
[44] بحر العلوم :1 /249.
[45] سورة آل عمران، الآية : 140.
[46] جمهرة اللغة :1 /520 ، و الصحاح :1 /395.
وفي معجم مقاييس اللغه :5 /82 : قرح القاف و الراء و الحاء ثلاثةُ أصولٍ صحيحةٍ: أحدُها يدلُّ على ألمٍ بجراحٍ أو ما أشبَههَا، و الآخَر يدلُّ على شيءِ من شَوْب، و الآخِر على استنباطِ شيء، فالأوَّل القَرْح: قرْح الجِلد يُجرَح . و القَرح: ما يخرُجُ به من قُروحٍ تؤلمه. قال اللَّه تعالى:{ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ}، يقال قَرَحَه، إذا جَرحَه، و القَرِيح: الجريح. و القَرِح : الذي خَرجَتْ به القُروح.
[47] سورة آل عمران، الآية : 140.
[48] جامع البيان فى تفسير القرآن:4/69 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:2/844.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :322 : الدُّولَةُ اسم الشيء الذي يتداول بعينه، و الدَّوْلَةُ المصدر.
[49] سورة آل عمران، الآية : 140.
[50] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :2/ 40 ،و تفسير الصافي :1 /386.
[51] سورة آل عمران، الآية : 145.
[52] تأويلات أهل السنة :2 /500.
[53] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1 /424.
[54] سورة آل عمران، الآية : 146.
[55] تفسير الصافي :1 /390.
وفي بحر العلوم :1/ 255 : و قوله:{رِبِّيُّونَ}، قال الكلبي: الربية الواحدة من عشرة آلاف. و قال الزجاج: هاهنا قراءتان ربّيّون بضم الراء، و ربّيّون بكسرها، فأما بالضم فهي الجماعة الكثيرة عشرة آلاف، و أما الرّبّيّون بالكسر العلماء الأتقياء الصبراء على ما يصيبهم في اللّه تعالى. و يقال: و كأين من نبي قتل يعني: كم من نبيّ قتل و كان معه ربيون كثير.
[56] سورة آل عمران، الآية : 146.
[57] تهذيب اللغة :10 /41 .
[58] المحكم و المحيط الأعظم :6 /722.
[59] سورة آل عمران، الآية : 151.
[60] كتاب العين :2 /130.
وفي معجم مقاييس اللغه :2 /409 ،410: رعب الراء و العين و الباء أصولٌ ثلاثة: أحدها الخوف، و الثانى المَلْء، و الآخر القَطْع، فالأول الرَّعْب و هو الخَوف، رَعَبْتُه رَعْباً، و الاسم الرُّعْب. و يقال إنّ الرَّعْبَ رقْيةٌ، يزعمون أنهم يرْعَبون ذا السِّحْر بكلامٍ ، أى يُفْزِعونه. و فاعله راعبٌ و رَعَّاب، و الأصل الآخر قولهم: سيلٌ راعبٌ، إذا ملَأَ الوادىَ. و رعَبْتُ الحوضَ إذا ملأتَه، و الثالث قولهم للشَّى المقَطَّع: مُرَعَّب. و يقال للقِطعة من السَّنام رُعْبوبة.
[61] سورة آل عمران، الآية : 151.
[62] كتاب العين :7 /213 ، و تهذيب اللغة :12 /235، و معجم مقاييس اللغه :3 /95.
[63] سورة آل عمران، الآية : 151.
[64] جاء في المحكم و المحيط الأعظم :10 /223 : ثَوَى بالمكانِ: نَزَلَ بهِ؛ و بهِ سُمِّىَ المَنْزِلُ: مَثْوًى.
[65] سورة آل عمران، الآية : 152.
[66] جاء في تهذيب اللغة :3 /261: و في القرآن:{ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ} [آل عمران: 152]، أي تقتلونهم قتلًا شديداً كثيراً.
[67] سورة آل عمران، الآية : 152.
[68] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:2 / 43 ، و زبدة التفاسير :1/578 ، و تفسير الصافي:1 /392
[69] سورة آل عمران، الآية : 153.
[70] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :1/427.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|