أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-9-2019
1703
التاريخ: 20-6-2022
1647
التاريخ: 16-5-2022
1456
التاريخ: 2024-04-17
887
|
1 ـ بالإسناد حدّثنا أبي رحمه الله، قال: حدّثنا سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن إسماعيل، عن الخيبري (1)، عن الحسين بن محمد القمي، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قال: من زار قبر أبي عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام بشط الفرات كان كمن زار الله فوق عرشه (2).
2 ـ وبالإسناد عن علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن عيينة (3) بياع القصب، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من اتى الحسين عارفا بحقه كتبه الله في أعلى عليّين (4).
3 ـ وبالإسناد عن محمد بن أحمد، عن علي بن إسماعيل، عن محمد بن عمرو الزيات، عن فائد (5) الخياط، عن أبي الحسن الماضي عليهالسلام قال: من زار قبر الحسين بن علي عليهما السلام عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر (6).
4 ـ وبالإسناد قال: حدثني محمد بن أحمد (7)، عن أبيه، عن محمد ابن احمد، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل، عن الخيبري (8)، عن الحسين بن محمد القمي، قال أبو الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام: أدنى ما يثاب به زائر أبي عبد الله عليهالسلام بشط الفرات إذا عرف حقّه وحرمته وولايته ان يغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر (9).
5 ـ وبالإسناد قال: حدثنا أبي رحمه الله، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن الحسين، عن الحسن بن علي بن أبي عثمان، عن إسماعيل بن عباد، عن الحسن بن علي، عن أبي سعيد (10) المدائني، قال: دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام فقلت له: جعلت فداك آتي قبر الحسين عليهالسلام، قال: نعم يا أبا سعيد ائت قبر ابن رسول الله أطيب الطيّبين وأطهر الأطهرين وابر الأبرين، فإذا زرته كتب الله لك اثنين وعشرين عمرة (11).
6 ـ وبالإسناد قال: حدثني محمد بن الحسن الصفار، قال: حدثني الحسين بن الحسن بن ابان، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن إسحاق بن إبراهيم، عن هارون، قال: سأل رجل أبا عبد الله عليهالسلام وانا عنده: ما لمن زار قبر الحسين عليهالسلام فقال: انّ الحسين وكّل الله به أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، فقلت له: بابي أنت وأمي أنت تروي ابائك في الحج، قال: نعم حجة وعمرة حتى عد عشرا (12).
7 ـ وبالإسناد عن محمد بن الحسين، عن موسى بن سعدان، عن عبد الله بن القاسم، عن عمر بن ابان الكوفي (13)، عن أبان بن تغلب قال: قال أبو عبد الله عليهالسلام: ان أربعة آلاف ملك عند قبر الحسين عليهالسلام شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، رئيسهم ملك يقال له منصور، فلا يزوره زائر الا استقبلوه، ولا يودعه مودع إلا شيعوه، ولا يمرض الا عادوه، ولا يموت الا صلوا على جنازته، واستغفروا له بعد موته (14).
8 ـ وبالإسناد قال: حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، قال: حدثنا علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال: وكل الله عزوجل بالحسين عليهالسلام سبعين ألف ملك يصلون عليه [كل يوم، شعثا غبرا من يوم قتل إلى ما شاء الله] (15) ويدعون لمن زاره ويقولون: يا ربنا هؤلاء زوار الحسين افعل بهم وافعل بهم (16).
9 ـ وبهذا الاسناد عن بشير الدهان قال: قلت لأبي عبد الله عليهالسلام: ربما فاتني الحج فاعترفت (17) عند قبر الحسين عليه السلام، قال: أحسنت يا بشير أيما مؤمن أتى قبر الحسين عليهالسلام عارفا بحقه في غير يوم عيد كتبت له عشرون حجة وعشرون عمرة مبرورات متقبلات وعشرون غزوة مع نبي مرسل أو امام عادل، ومن أتاه في يوم عيد كتبت له مائة حجة ومائة عمرة ومائة غزوة مع نبي مرسل أو امام عادل، ومن أتاه في يوم عرفة عارفا بحقه كتبت له الف حجة والف عمرة متقبلات والف غزوة مع نبي مرسل أو امام عادل. قال: فقلت له: وكيف لي بمثل الموقف، قال: فنظر إلي شبه المغضب ثم قال: يا بشير ان المؤمن إذا اتى قبر الحسين عليهالسلام يوم عرفة فاغتسل بالفرات ثم توجه إليه كتبت له بكل خطوة حجة بمناسكها ولا اعلمه الا قال: وغزوة (18).
10 ـ وبالإسناد عن صالح، عن الحارث بن المغيرة، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال: ان لله ملائكة موكلين بقبر الحسين عليه السلام فإذا هم الرجل بزيارته أعطاهم الله ذنوبه، فإذا أخطأ محوها، ثم إذا خطا ضاعفوا بها له حسناته، فما تزال حسناته تضاعف حتى يوجب له الجنة، ثم اكتشفوه فقدسوه وينادون ملائكة السماء ان قدسوا زوار حبيب الله (19) فإذا اغتسلوا ناداهم محمد صلىاللهعليه وآله: يا وفد الله أبشروا بمرافقتي في الجنة، ثم ناداهم أمير المؤمنين عليهالسلام: انا ضامن لقضاء حوائجكم ودفع البلاء عنكم في الدنيا والآخرة، ثم اكتنوهم (20) عن ايمانهم وعن شمائلهم حتى ينصرفوا إلى أهاليهم (21).
11 ـ وبالإسناد عن الأعمش قال: كنت نازلا بالكوفة وكان لي جار كثيرا ما كنت اقعد إليه وكان ليلة الجمعة فقلت له: ما تقول في زيارة الحسين، فقال لي: بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، فقمت من بين يديه وانا ممتلئ غيظا (22) وقلت: إذا كان السحر اتيته فحدثته من فضائل أمير المؤمنين ما يشحن (23) الله به عينيه. قال: فأتيته وقرعت عليه الباب، فإذا انا بصوت من وراء الباب انه قد قصد الزيارة في أول الليل، فخرجت مسرعا فأتيت الحير، فإذا انا بالشيخ ساجد لا يمل من السجود والركوع، فقلت له: بالأمس تقول لي بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار واليوم تزوره، فقال لي: يا سليمان لا تلمني فانّي ما كنت أثبت لأهل هذا البيت امامة حتى كانت ليلتي هذه فرأيت رؤيا أرعبتني (24)، فقلت: ما رأيت أيها الشيخ. قال: رأيت رجلا لا بالطويل الشاهق ولا بالقصير اللاصق، لا أحسن أصفه من حسنه وبهائه، معه أقوام يحفون به حفيفا ويزفونه زفا، بين يديه فارس على فرس له ذنوب، على رأسه تاج، للتاج أربعة أركان، في كل ركن جوهرة تضئ مسيرة ثلاثة أيام، فقلت: من هذا، فقالوا: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلىاللهعليه وآله، فقلت: والاخر، فقالوا: وصيه علي بن أبي طالب عليهالسلام، ثم مددت عيني فإذا انا بناقة من نور عليها هودج من نور تطير بين السماء والأرض، فقلت: لمن الناقة، قالوا: لخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد، قلت: والغلام، قالوا: الحسن بن علي، قلت: فأين يريدون، قالوا: يمضون بأجمعهم إلى زيارة المقتول ظلما الشهيد بكربلاء الحسين بن علي، ثم قصدت الهودج وإذا انا برقاع تساقط من السماء أمانا من الله جل ذكره لزوار الحسين بن علي ليلة الجمعة، ثم هتف بنا هاتف: الا اننا وشيعتنا في الدرجة العليا من الجنة، والله يا سليمان لا أفارق هذا المكان حتى يفارق روحي جسدي (25).
12 ـ وبالإسناد قال: حدثني محمد بن الحسن، قال: حدثني أحمد بن إدريس، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن الحسين، عن محمد ابن إسماعيل، عن الخيبري، عن موسى بن القاسم الحضرمي، قال: ورد أبو عبد الله عليهالسلام في أول ولاية أبي جعفر فنزل النجف فقال: يا موسى اذهب إلى الطريق الأعظم فقف على الطريق وانظر فإنه سيجيئك رجل من ناحية القادسية، فإذا دنا منك فقل له: هاهنا رجل من ولد رسول الله صلىاللهعليه وآله يدعوك، فإنّه سيجيئنّ معك. قال: فذهبت حتى قمت على الطريق والحر شديد، فلم أزل قائما حتى كدت اعصي وانصرف وادعه، إذ نظرت إلى شئ مقبل شبه رجل على بعير، قال: فلم أزل انظر إليه حتى دنا مني، فقلت له: يا هذا هاهنا رجل من ولد رسول الله صلىاللهعليه وآله يدعوك وقد وصفك لي، فقال: اذهب بنا إليه، قال: فجاء حتى أناخ بعيره ناحية قريبا من الخيمة، قال: فدعا به فدخل الاعرابي إليه ودنوت انا، فصرت على باب الخيمة اسمع الكلام ولا أراهما. فقال له أبو عبد الله عليه السلام: من أين قدمت، قال: من أقصى اليمن، قال: فأنت من موضع كذا وكذا، قال: نعم انا من موضع كذا وكذا، قال: فيم جئت هاهنا، قال: جئت زائرا للحسين عليهالسلام، فقال أبو عبد الله عليهالسلام: فجئت من غير حاجة ليس الا للزيارة، قال: جئت من غير حاجة ليس الا ان أصلي عنده وأزوره واسلم عليه وارجع إلى أهلي. قال له أبو عبد الله عليهالسلام: وما ترون في زيارته، قال: انا نرى (26) في زيارته البركة في أنفسنا وأهالينا وأولادنا وأموالنا ومعايشنا وقضاء حوائجنا، قال: فقال له أبو عبد الله: أفلا أزيدك من فضله فضلا يا أخا اليمن، قال: زدني يا بن رسول الله، قال: ان زيارة أبي عبد الله عليهالسلام تعدل حجة مقبولة متقبلة زاكية مع رسول الله عليهالسلام، فتعجب من ذلك، فقال: اي والله وحجتين مبرورتين متقبلتين زاكيتين مع رسول الله صلى الله عليه وآله، فتعجب من ذلك، فلم يزل أبو عبد الله عليهالسلام يزيد حتى قال: ثلاثين حجة مبرورة متقبلة زاكية مع رسول الله صلى الله عليه وآله(27).
13 ـ وبالإسناد قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل، عن صالح بن عقبة، عن يزيد بن عبد الملك، قال: كنت مع أبي عبد الله عليهالسلام فمر يوما على حمير فقال: أين يريد هؤلاء، فقلت: قبور الشهداء، قال: فما يمنعهم من زيارة قبر الغريب (28)، فقال له رجل من العراق: زيارته واجبة، قال: زيارته خير من حجة وعمرة وعمرة وحجة، حتى عد عشرين حجة وعمرة، ثم قال: مبرورات متقبلات.
قال: فوالله ما قمت حتى اتاه رجل فقال: انّي قد حججت تسع عشرة حجة فادع الله لي ان يرزقني تمام العشرين، قال: فهل زرت قبر الحسين، قال: لا، قال: لزيارته خير من عشرين حجة (29).
14 ـ وبالإسناد عن سعد بن عبد الله، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن معاوية بن وهب، قال: دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام وهو في مصلاه، فجلست حتى قضى صلاته، فسمعته وهو يناجي ربه فيقول: يا من خصنا بالكرامة، ووعدنا الشفاعة، وحملنا الرسالة، وجعلنا ورثة الأنبياء، وختم بنا الأمم السالفة، وخصنا بالوصية، وأعطانا علم ما مضى وعلم ما بقي، وجعل أفئدة من الناس تهوي إلينا، اغفر لي ولإخواني، ولزوار قبر أبي عبد الله الحسين بن علي صلى الله عليه، الذين أنفقوا أموالهم، وأشخصوا أبدانهم، رغبة في برنا، ورجاء لما عندك في صلتنا، وسرورا أدخلوه على نبيك محمد صلى الله عليه وآله، وإجابة منهم لأمرنا، وغيظا أدخلوه على عدونا، أرادوا بذلك رضوانك. فكافأهم عنا بالرضوان، وأكلاهم بالليل والنهار، واخلف على أهاليهم وأولادهم الذين خلفوا بأحسن الخلف، واصحبهم، واكفهم شر كل جبار عنيد، وكل ضعيف من خلقك وشديد، وشر شياطين الجن والإنس، وأعطهم أفضل ما أملوا منك في غربتهم عن أوطانهم، وما آثرونا على أبنائهم (30) وأهاليهم وقراباتهم. اللهم انّ أعداءنا عابوا عليهم خروجهم، فلم ينههم ذلك عن النهوض والشخوص إلينا خلافا منهم على من خالفنا، اللهم فارحم تلك الوجوه التي غيرتها الشمس، ارحم تلك الخدود التي تقلب على قبر أبي عبد الله عليهالسلام، وارحم تلك الأعين التي جرت دموعها رحمة لنا، وارحم تلك القلوب التي جزعت واحترقت لنا، وارحم تلك الصرخة التي كانت لنا.اللهم إني استودعك تلك الأنفس، وتلك الأبدان، حتى ترويهم من الحوض يوم العطش. قال: فما زال صلوات الله عليه يدعو بهذا الدعاء وهو ساجد، فلما انصرف قلت له: جعلت فداك لو أنّ الدعاء الذي سمعته منك كان لمن لا يعرف الله لظننت ان النار لا تطعم شيئا منه ابدا، والله لقد تمنّيت انّي كنت زرته ولم أحج، فقال: ما أقربك منه فما الذي يمنعك من زيارته، ثم قال: يا معاوية ولم تدع ذلك، قلت: جعلت فداك لم ادرِ انّ الأمر يبلغ هذا كله. قال: يا معاوية ومن يدعو لزواره في السماء أكثر ممّن يدعو له في الأرض، يا معاوية لا تدعه لخوف من أحد، فمن تركه لخوف رأى من الحسرة ما يتمنى ان قبره كان بيده (31) اما تحب ان يرى الله شخصك وسوادك فيمن يدعو له رسول الله صلى الله عليه وآله [وعلي وفاطمة والأئمة عليهم السلام، اما تحب أن تكون غدا ممن ينقلب بالمغفرة لما مضى ويغفر له ذنوب سبعين سنة] (32)، اما تحب أن تكون غدا فيمن تصافحه الملائكة، اما تحب أن تكون غدا فيمن رؤي (33) وليس عليه ذنب فيتبع به، اما تحب أن تكون غدا فيمن يصافح رسول الله صلى الله عليه وآله (34).
15 ـ وبهذا الاسناد عن الحسن بن محبوب، عن داود الرقي قال: سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول: ما خلق الله خلقا أكثر من الملائكة، وانه لينزل من السماء كل مساء سبعون ألف ملك يطوفون بالبيت ليلتهم، حتى إذا طلع الفجر انصرفوا إلى قبر النبي صلى الله عليه وآله فيسلمون عليه، ثم يأتون قبر أمير المؤمنين عليهالسلام فيسلمون عليه، [ثم يأتون قبر الحسن بن علي عليهما السلام فيسلّمون عليه] (35)، ثم يأتون قبر الحسين بن علي عليهما السلام فيسلمون عليه، ثم يعرجون إلى السماء قبل ان تطلع الشمس. ثم تنزل ملائكة النهار سبعون ألف ملك فيطوفون بالبيت الحرام نهارهم، حتى إذا غابت الشمس انصرفوا إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله فيسلمون عليه، ثم يأتون قبر أمير المؤمنين عليه السلام فيسلّمون عليه، [ثم يأتون قبر الحسن بن علي عليهما السلام فيسلمون عليه] (36)، ثم يأتون قبر الحسين ابن علي عليهما السلام فيسلمون عليه، ثم يعرجون إلى السماء قبل ان تغيب الشمس (37).
16 ـ وبالإسناد قال: حدّثنا سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل، عن حنان بن سدير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: زوروه ـ يعني الحسين عليهالسلام ـ ولا تجفوه، فإنّه سيّد شباب أهل الجنّة (38).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) في الأصل: الحريري، ما أثبتناه هو الأصح؛ لأنّه خيبري بن علي الطحان، الراوي عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، راجع معجم الرجال 7: 78.
(2) رواه في ثواب الأعمال: 110، كامل الزيارة: 147، التهذيب 6: 45، عنهم البحار 101: 70، الوسائل 14: 411.
(3) في الأصل: عتيبة، ما أثبتناه هو الأصح؛ لأنّه عيينة بن ميمون البجلي مولاه القصباني، ذكره الشيخ في رجاله: 262، الرقم: 3733.
(4) رواه في ثواب الأعمال: 110، كامل الزيارة: 279 مسندا، وفي الفقيه 2: 347 مرسلا، عنهم البحار 101: 70، الوسائل 14: 417.
(5) قائد (خ ل)، أقول: اختلف أصحاب الرجال بين كون اسمه: فائد أو قائد، والحناط أو الخياط، والظاهر أنهما واحد، وما هو المذكور في الروايات هو فائد، كما ذكره الشيخ والنجاشي بهذا العنوان، وان عنونه البرقي بقائد، راجع معجم الرجال 13: 245، 14: 71.
(6) رواه الصدوق في أماليه: 122 و197، ثواب الأعمال: 110، وابن قولويه في الكامل: 262، عنهم البحار 101: 21، الوسائل 14: 418.
(7) في الأصل: حسين بن أحمد، وهو تصحيف، لأنه محمد بن أحمد بن يحيى العطار، راجع المصادر.
(8) في الأصل: الحريري، ذكرنا قبيل هذا بان الأصح: الخيبري.
(9) رواه الكليني في الكافي 4: 582، والصدوق في ثواب الأعمال: 111، والفقيه 2: 348، وابن قولويه في الكامل: 263، عنهم البحار 101: 24، الوسائل 14: 410.
(10) في الأصل: أبو سعد، ما أثبتناه هو الصحيح، عنونه الشيخ في رجاله: 326، الرقم: 4878.
(11) رواه الصدوق في ثواب الأعمال: 79 و83، وابن قولويه في الكامل: 291 و303 و308، عنهم البحار 101: 28 و34 و41، الوسائل 14: 448.
(12) رواه مع اختلاف ابن قولويه في الكامل: 300، عنه البحار 101: 39.
(13) في المصادر: الكلبي، وكلاهما صحيح، عنونه الشيخ في رجاله: 253، الرقم: 3561، وفيه: عمر بن ابان الكلبي، مولى أبو حفص، كوفي.
(14) رواه الكليني في الكافي 4: 581، والصدوق في أماليه: 22 و122، ثواب الأعمال: 113، وابن قولويه في الكامل: 231 و350، والنعماني في الغيبة: 168، والراوندي في الخرائج 1: 325، عنهم البحار 101: 63، الوسائل 14: 409
(15) من المصادر.
(16) رواه الصدوق في الفقيه 2: 347، ثواب الأعمال: 113، وابن قولويه في الكامل: 232، والشيخ في التهذيب 6: 47، عنهم البحار 101: 54، الوسائل 14: 416.
(17) في المصادر: فاعرف.
(18) رواه الكليني في الكافي 4: 580، والصدوق في أماليه: 123، ثواب الأعمال: 115، الفقيه 2: 346، وابن قولويه في الكامل: 316، والشيخ في التهذيب 6: 46، الأمالي 1: 204، مصباح المتهجد: 497، عنهم البحار 101: 85 و90، الوسائل 14: 460، ذكر عجزه الكفعمي في مصباحه: 501.
(19) حبيب حبيب الله (خ ل).
(20) في الكامل: اكتنفهم (التقاهم) النبي صلى الله عليه وآله.
(21) رواه الصدوق في ثواب الأعمال: 111، وابن قولويه في الكامل: 254 و287، عنهما البحار 101: 65، الوسائل 14: 484.
(22) غضبا (خ ل).
(23) يسخن (خ ل)، شحنه: ملاه.
(24) أرغبتني (خ ل).
(25) عنه البحار 101: 58.
(26) نروي (خ ل).
(27) رواه الصدوق في ثواب الأعمال: 118، وابن قولويه في الكامل: 304، عنهما البحار 101: 38، الوسائل 14: 450.
(28) في المصادر: زيارة الشهيد الغريب.
(29) رواه الكليني في الكافي 4: 581، والصدوق في ثواب الأعمال: 119، وابن قولويه في الكامل: 302 و305، عنهم البحار 101: 40، الوسائل 14: 448.
(30) أبدانهم (خ ل).
(31) كذا في النسخ وفي المصادر، والظاهر أنه مصحف: (عنده) ـ كما في بعض الروايات ـ، أي يتمنى أن يكون قتل لزيارته عليهالسلام وقبر عنده، ويمكن توجيه ما في المتن بان يتمنى أن يكون زاره عليهالسلام متيقنا للموت حافرا قبره بيده.
(32) من المصادر.
(33) في المصادر: فيمن يخرج من الدنيا.
(34) رواه الكليني في الكافي 4: 582، والصدوق في ثواب الأعمال: 120، وابن قولويه في الكامل: 230، عنهم البحار 101: 8 و52، الوسائل 14: 413.
(35) من المصادر.
(36) من المصادر.
(37) رواه الصدوق في ثواب الأعمال: 122، عنه الوسائل 14: 421، والسيد ابن طاووس في كشف اليقين: 67 بإسناده، عنه البحار 101: 62.
(38) رواه الصدوق في ثواب الأعمال: 110، وابن قولويه في الكامل: 216، عنهما البحار 101: 1.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل شيوخ ووجهاء عشيرة البو بدري في مدينة سامراء
|
|
|