المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

Uncia
31-10-2019
هتنر والاتجاه الإقليمي
9-2-2020
العوامل البيئية المناسبة لزراعة الشاي
25-12-2019
الأغذية الصناعية Industrial Foods
25-9-2018
موت الوليد بن يزيد
21-11-2016
مشروع دعم تطبيق اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد في الدول العربية
19/12/2022


مفهوم القياس الحراري عند يوهانس هاسلر (القرن 17م)  
  
910   12:44 صباحاً   التاريخ: 2023-05-10
المؤلف : سائر بصمه جي
الكتاب أو المصدر : تاريخ علم الحرارة
الجزء والصفحة : ص296–297
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / الديناميكا الحرارية /

نشر الطبيب الألماني يوهانس هاسلر (1548-16؟) في بيرن كتابه (المنطق الطبي) 59 عام 1578م، وقدَّم فيه جدولًا مُفصَّلًا لدرجات حرارة أجسام الناس الذين يعيشون تحت خط عرض معين؛ حيث إنَّ ساكني المنطقة الاستوائية كانوا دافئين حتى الدرجة الرابعة، في حين أن سكان الأسكيمو كانوا باردين حتى الدرجة الرابعة. الأشخاص بين خطي العرض 40° و50°، حيث عاش هاسلر، لم يكونوا حارين ولا باردين، وقد منحوا درجة الحرارة المتعادلة صفرًا. تملك الفكرة بعض المعقولية، وفي الواقع، فإنَّ الدرجات التّسعة لدرجة الحرارة تنطبق بدقة على خط عرض 90° بين خط الاستواء والقطب، ولكن كانت كلها خاطئةً تمامًا؛ حيث إنَّ كل الكائنات البشرية المعافاة تملك درجة حرارة الجسم نفسها بصرف النظر عن المكان الذي تعيش فيه. تلك الحقيقة أصبحت مثبتة سريعًا بعد اختراع مقياس الحرارة؛ حيث طورت الأداة في الجزء المبكر من القرن السابع عشر، كانت مشكلة هاسلر الأولى هي «إيجاد درجة الحرارة المحايدة لكل شخص، كما هو مُحدَّد حسب عمره، والوقت من السنة، وارتفاع القطب؛ أي خط العرض والمؤثّرات الأخرى.» يبدو أن هاسلر ومن خلال هذا الجدول المطول جسد فيه تسع درجات للحرارة في العمود الأول والدرجات الجالينوسية للحرارة والبرودة في الثاني، مقسمًا على ثلاثة أقسام في العمودين الرابع والثالث وعلى التوالي، وهي موضوعة مقابل خط العرض. من هذا الجدول يمكن للطبيب أن يقرأ الدرجة الطبيعية للحرارة أو البرودة ليتم توقعها في سكان أي مكان، وهكذا يُقرر كيف يمزج أدويته. كان هذا الجدول بمثابة المقياس الطبي. كان يُوجد أيضًا «مقياس فلسفي» مقسم إلى ثماني درجات الحرارة وثمان للبرودة. كما سنرى مقياس الحرارة الأول الذي لدينا وصفه وتوضيحه فيه مقياس درجات برودة التي تتدرّج من واحد إلى ثمانية. 60 إذن حتى أواخر القرن السابع عشر كانت التقسيمات الحرارية الجالينوسية التسع تحظى بحضور في الأدبيات العلمية الأوروبية، في ظل غياب أو تغييب لأي جهد عربي في مجال قياس الحرارة.

جدول هاسلر لدرجات الحرارة التسع والذي نشره في كتابه (المنطق الطبي) ، وهو يُحاول أن يثبت بوساطته وجود علاقة بين حرارة الجسم وخط العرض مصدر الصورة: Middleton W.E. Knowles, A History of the Thermometer and its Use in Meteorology, p. 4

_____________________________________

هوامش

59- De logistica medica

60-Middleton, W.E. Knowles, A History of the Thermometer and its Use in Meteorology, the Johns Hopkins Press, Baltimore, Maryland, 1966. p. 3-4

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.