أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-04
![]()
التاريخ: 28-8-2017
![]()
التاريخ: 14/12/2022
![]()
التاريخ: 3-1-2018
![]() |
الاختبارات التقليدية لا تكشف عن الإبداع، وإن دلت على درجة الذكاء بصورة مقبولة، ذلك لأن هذه الاختبارات إنما تقيس القدرات المعرفية والذاكرة، وعوامل التقييم، ولكنها تغفل عن كشف قدرات التفكير المشعب.
وتقر (تورانس)، أننا نفتقد حوالي ثلثي المبدعين إذا اعتمدنا فقط على المقاييس العقلية التقليدية (الذكاء)، في اختيار الموهوبين. وربما من أجل ذلك لم يتوصل كثير من العلماء والكتاب المبدعين إلى مكانتهم المرموقة الحقيقية في الأجواء المدرسية، وخاصة في المدارس الثانوية، وقد تفشل هذه المدارس في التعرف على موهبتهم.
ومثل ذلك ظاهرة (التحصيل الزائد)، فإذا حصل طفل على مستوى أعلى بكثير مما نتوقعه منه، أو مما توقعته الاختبارات، فمعنى ذلك أن تقييمنا لم يكن دقيقاً، وحتى تقديرات المدرسين فإنها أقل ثباتاً من الاختبارات، ولا تنبئ بدقة عن الدرجات الحقيقية التي قد يتوصل إليها الطفل في المدرسة. والواقع أن هذا التلميذ لم يعمل أكثر من طاقته، وكل ما في الأمر، أنه قد أسيء التقدير والحكم على إمكانياته من قبل المدرسين.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|