المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13748 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
دين الله ولاية المهدي
2024-11-02
الميثاق على الانبياء الايمان والنصرة
2024-11-02
ما ادعى نبي قط الربوبية
2024-11-02
وقت العشاء
2024-11-02
نوافل شهر رمضان
2024-11-02
مواقيت الصلاة
2024-11-02

التنمية الإدارية
14/9/2022
أساس الإلزام في القانون الدولي
22-3-2017
التحذير من اكلات مختلفة
30-7-2016
اسماء النبي (صلى الله عليه واله)
11-12-2014
النهر الأصفر
23-3-2018
الفكر الجيومورفولوجي في العصور الوسطى- عند الاوربيين
4/9/2022


الوصف النباتي للشعير  
  
2971   11:58 صباحاً   التاريخ: 11/12/2022
المؤلف : أ.د. عبد الحميد محمد حسانين
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الحبوب
الجزء والصفحة : ص 78-80
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الحبوب / محصول الشعير /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-06 1565
التاريخ: 14-3-2016 6472
التاريخ: 12/12/2022 2073
التاريخ: 2023-06-06 1183

الوصف النباتي للشعير

أولا- المجموع الجذري

يتكون المجموع الجذري للشعير من:

١- الجذور الجنينية: تشبه هذه الجذور مثيلتها في القمح، يتراوح عددها من ٥ – ٨ جذور.

٢- الجذور العرضية (الليفية): تشبه جذور القمح في التكوين والوظيفة، وتنتشر عرضيا لمسافة ١٥ – ٣٠سم، وتتعمق في التربة لعمق يتراوح بين ١– ٢م.

ثانيا- الساق

تتكون ساق الشعير من عقد وسلاميات، ويتراوح عدد العقد بين ٥ – ٧، وتخرج الأوراق من عند العقد كما هو الحال في ساق القمح. ويتراوح طول الساق من ٢٠سم في الطرز القصيرة إلى ١٥٠سم في الأصناف الطويلة تحت الظروف المثلى للنمو.

إن عدد الأشطاء (الأفرع) في الشعير أقل منها في القمح إذ يتراوح عددها للنبات الواحد في الشعير بين ٣ – ٦ فرع تحت الظروف العادية.

ثالثا- الأوراق

تتكون الورقة من نصل وغمد ولسين. والنصل رمحي شريطي سطحه العلوي خشن. الغمد جلدي وفي بعض الأصناف يكون مغطى بشعر. واللسين قصير (0.5-3 مم). الأذينتان كبيرتان وواضحتان وتعانقان الساق، وأكبر من مثيلتها في القمح.

رابعا- النورة

نورة الشعير سنبلة ذات محور متعرج يتراوح طوله من ٥ .٢– ٥ .١٢سم، والسنبلة منضغطة جدا. ويتراوح طول كل سلامية من سلاميات محور النورة من ٢مم أو أقل في الأصناف ذات النورات المنضغطة إلى ٤– ٥مم في الأصناف ذات النورات الغير مندمجة، ويوجد شعر على حواف المحور في بعض الأصناف. وسلاميات المحور متساوية عند قاعدتها وقمتها ولذلك فإنها تشبه المستطيلات المتراكبة. ويوجد على كل عقدة من عقد محور النورة ثلاث سنيبلات (١ – ٣ منها خصبة). وتترتب مجاميع السنيبلات هذه بالتبادل على محور النورة.

وتحتوي السنبلة في الأصناف ذات الستة صفوف على ٢٥ – ٦٠ حبة، بينما في الأصناف ذات الصفين تحتوي السنبلة على ١٥ – ٣٠ حبة فقط. وتحتوي كل سنيبلة في الشعير المنزرع على زهرة واحدة فقط محاطة بقنبعتين خيطيتين مستدقتين عليهما عروق. وإن زهرة السنيبلة الوسطى تكون جالسة، أما زهرة السنيبلتين الجانبيتين تكون جالسة في الأصناف ذات الستة صفوف، بينما تكون ذات عنق قصير في الأصناف ذات الصفين.

وتتركب الزهرة الخصبة في الشعير من:

١- عصافة خارجية عريضة تضم العصافة الداخلية (الأتب) بين حافتيها، وتمتد قمة العصافة الخارجية مكونة سفا طويل، وقد يكون السفا خشن أو ناعم، وقد يكون مختزل أو غير موجود، وفي بعض الأصناف قد يحل محل السفا نتوء مفصص إلى ثلاث فصوص يسمى Hood والأصناف التي تحتوي على هذا التركيب تسمى Hooded. وفي معظم أصناف الشعير تلتصق العصافة الخارجية والداخلية مكونة جراب الحبة.

٢- أعضاء التذكير والتأنيث تتكون كما في القمح من ثلاث أسدية ومتاع ذو مبيض واحد.

٣- فليستان في قاعدة الزهرة من الداخل، وعند انتفاخهما يعملان على تفتح الزهرة.

والسنيبلات العقيمة ذات عصافة غير مسفاة وقنابع، ولا تحتوي على أعضاء التذكير والتأنيث، وقد تكون موجودة بحالة أثرية.

خامسا- الحبة

تتكون حبة الشعير من العصافة الخارجية والعصافة الداخلية، ومحور السنيبلة الذي يستديم ويبقى على هيئة شوكة قاعدية، وتلتحم العصافة الخارجية والداخلية مكونة غلاف الحبة في الأصناف ذات الحبوب المغطاة Hulled، وفي بعض أنواع الشعير لا تكون الحبوب مغلفة بالعصافات أي تكون عارية less-Hull or Naked كما سبق أن ذكرنا.

 

شكل يبين نورات الشعير. شعير ذو ستة صفوف (يسار)، شعير ذو صفين (يمين)،

أ- الحبة الوسطى، ب- الحبة الجانبية في الشعير ذو الستة صفوف، السنيبلة الفارغة (العقيمة) في الشعير ذو الصفين جـ- السفا، د- القنابع، هـ- سفا القنابع

وتتكون حبة الشعير من الغلاف الثمري والإندوسبرم والجنين الذي يوجد في الجهة الظهرية من الحبة، وقد يكون لون الحبوب أبيض أو أسود أو أحمر أو قرمزي، ويرجع اللونين الأخيرين إلى وجود صبغات الأنثوسيانين، ويرجع وجود اللون الأسود إلى وجود صبغة الميلانين في العصافات أو في الغلاف الثمري للحبة. ويتراوح طول حبة الشعير بين ٨ – ١٢مم، وفي العرض بين ٣–٤مم، وفي السمك بين ٢ – ٣مم.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.