أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-08-2015
938
التاريخ: 11-3-2019
1075
التاريخ: 3-08-2015
1421
التاريخ: 3-08-2015
1100
|
[اولا]:
ﻓﻲ ﻭﺟﻮﺏ ﻋﺼﻤﺘﻪ. ﺍﻟﻌﺼﻤﺔ (1)
ﻟﻄﻒ ﺧﻔﻲ ﻳﻔﻌﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺎﻟﻤﻜﻠﻒ، ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻪ ﺩﺍﻉ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﻭﺍﺭﺗﻜﺎﺏ
ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﻣﻊ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ، ﻷﻧﻪ ﻟﻮﻻ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺤﺼﻞ ﺍﻟﻮﺛﻮﻕ ﺑﻘﻮﻟﻪ: ﻓﺎﻧﺘﻔﺖ ﻓﺎﺋﺪﺓ
ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﺤﺎﻝ.
ﺃﻗﻮﻝ: ﺇﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻌﺼﻮﻡ (ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ)
ﻳﺸﺎﺭﻙ ﻏﻴﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻷﻟﻄﺎﻑ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻭﻳﺤﺼﻞ ﻟﻪ ﺯﺍﺋﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻷﺟﻞ ﻣﻠﻜﺔ ﻧﻔﺴﺎﻧﻴﺔ ﻟﻄﻴﻔﺔ
ﺑﻔﻌﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﻣﻌﻪ ﺗﺮﻙ ﻃﺎﻋﺔ ﻭﻻ ﻓﻌﻞ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﻣﻊ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ، ﻭﺫﻫﺐ ﺑﻌﻀﻬﻢ
ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻌﺼﻮﻡ ﻻ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺍﻻﺗﻴﺎﻥ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻭﻫﻮ ﺑﺎﻃﻞ ﻭﺇﻻ ﻟﻤﺎ ﺍﺳﺘﺤﻖ ﻣﺪﺣﺎ.
ﻭﺃﻣﺎ ﺳﻤﻌﺎ: ﻓﻤﺎ ﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻵﻳﺔ
ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ.
[ثانيا]:
ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻨﺰﻫﺎ ﻋﻦ ﺩﻧﺎﺀﺓ
ﺍﻵﺑﺎﺀ ﻭﻋﻬﺮ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ (2) ﻭﻋﻦ ﺍﻟﺮﺫﺍﺋﻞ ﺍﻟﺨﻠﻘﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻌﻴﻮﺏ ﺍﻟﺨﻠﻘﻴﺔ، ﻟﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺺ
ﻓﻴﺴﻘﻂ ﻣﺤﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﺧﻼﻓﻪ.
ﺃﻗﻮﻝ: ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﻫﻮ
ﺍﻻﻧﻘﻴﺎﺩ ﺍﻟﺘﺎﻡ ﻟﻠﻨﺒﻲ (ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ) ﻭﺇﻗﺒﺎﻝ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﺟﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺘﺼﻔﺎ
ﺑﺄﻭﺻﺎﻑ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﺪ ﻣﻦ ﻛﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﺬﻛﺎﺀ ﻭﺍﻟﻔﻄﻨﺔ، ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺴﻬﻮ، ﻭﻗﻮﺓ ﺍﻟﺮﺃﻱ، ﻭﺍﻟﺸﻬﺎﻣﺔ
ﻭﺍﻟﻨﺠﺪﺓ ﻭﺍﻟﻌﻔﻮ ﻭﺍﻟﺸﺠﺎﻋﺔ، ﻭﺍﻟﻜﺮﻡ ﻭﺍﻟﺴﺨﺎﻭﺓ ﻭﺍﻟﺠﻮﺩ ﻭﺍﻹﻳﺜﺎﺭ، ﻭﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺮﺃﻓﺔ
ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﺿﻊ ﻭﺍﻟﻠﻴﻦ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ، ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻨﺰﻫﺎ ﻋﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻮﺟﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺮ ﻋﻨﻪ
ﻭﺫﻟﻚ: ﺃﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻋﻨﻪ ﻓﻜﻤﺎ ﻓﻲ ﺩﻧﺎﺀﺓ ﺍﻵﺑﺎﺀ ﻭﻋﻬﺮ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ. ﻭﺇﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ
ﺇﻟﻴﻪ، ﻓﺈﻣﺎ ﻓﻲ ﺃﺣﻮﺍﻟﻪ ﻓﻜﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻷﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻣﺠﺎﻟﺴﺔ ﺍﻷﺭﺍﺫﻝ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﺎﺋﻜﺎ ﺃﻭ
ﺣﺠﺎﻣﺎ ﺃﻭ ﺯﺑﺎﻻ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻨﺎﺋﻊ.
ﻭﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺃﺧﻼﻗﻪ ﻓﻜﺎﻟﺤﻘﺪ ﻭﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻟﺤﺴﺪ
ﻭﺍﻟﻔﻀﺎﺿﺔ ﻭﺍﻟﻐﻠﻈﺔ ﻭﺍﻟﺒﺨﻞ ﻭﺍﻟﺠﺒﻦ ﻭﺍﻟﻤﺠﻮﻥ، ﻭﺍﻟﺤﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻻﻗﺒﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ،
ﻭﻣﺮﺍﻋﺎﺓ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﻣﻌﺎﺿﺎﺗﻬﻢ (3) ﻓﻲ ﺃﻭﺍﻣﺮ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺫﺍﺋﻞ. ﻭﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﻃﺒﺎﻋﻪ
ﻛﺎﻟﺒﺮﺹ ﻭﺍﻟﺠﺬﺍﻡ ﻭﺍﻟﺠﻨﻮﻥ ﻭﺍﻟﺒﻜﻢ ﻭﺍﻟﺒﻠﻪ ﻭﺍﻻﺑﻨﺔ (4) ﻟﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻘﺺ ﺍﻟﻤﻮﺟﺐ
ﻟﺴﻘﻮﻁ ﻣﺤﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ.
______________
(1)
ﺍﻟﻌﺼﻤﺔ ﺑﺎﻟﻜﺴﺮ ﻟﻐﺔ ﺍﺳﻢ ﻣﻦ ﻋﺼﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺮﻭﻩ ﻭﻳﻌﺼﻤﻪ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ [ﺿﺮﺏ] ﺃﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﻭﻭﻗﺎﻩ
ﻭﻣﻨﻌﻪ ﻋﻨﻪ (ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ ﺑﺘﺼﺮﻑ). ﻭﻓﻲ ﺍﻻﺻﻄﻼﺡ ﻫﻲ ﻣﻠﻜﺔ ﺍﺟﺘﻨﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻤﻜﻦ
ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻗﻴﻞ ﻫﻲ ﻣﻠﻜﺔ ﺗﻤﻨﻊ ﺍﻟﻔﺠﻮﺭ ﻭﻳﺤﺼﻞ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﻤﺼﺎﻳﺐ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻭﻣﻨﺎﻗﺐ ﺍﻟﻄﺎﻋﺎﺕ.
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺍﻏﺐ ﻫﻲ ﻓﻴﺾ ﺇﻟﻬﻲ ﻳﻘﻮﻱ ﺑﻪ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻱ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺗﺠﻨﺐ ﺍﻟﺸﺮ ﺣﺘﻰ ﺗﺼﻴﺮ ﻛﻤﺎﻧﻊ
ﻟﻪ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﻨﻌﺎ ﻣﺤﺴﻮﺳﺎ (ﻧﻘﻞ ﻣﻦ ﺷﺮﺡ ﺩﻋﺎﺀ ﻋﺮﻓﺔ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ : ﻭﻫﺐ ﻟﻲ ﻋﺼﻤﺔ ﺗﺪﻧﻴﻨﻲ ﻣﻦ
ﺧﺸﻴﺘﻚ ﻭﻫﻮ ﻟﻠﺴﻴﺪ ﻋﻠﻲ ﺧﺎﻥ ﺑﻦ ﺍﻟﻤﻴﺮﺯﺍ...).
(2)
ﻓﺎﺋﺪﺓ: ﻗﻴﻞ [ﺇﻥ] ﺁﺑﺎﺀ ﺍﻟﻨﺒﻲ (ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ) ﻣﻦ ﺁﺩﻡ ﺇﻟﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ (ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ) ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻭﺍ ﺣﺪﺍ ﻭﺧﻤﺴﻴﻦ ﺭﺟﻼ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺩ ﺭﻛﻌﺎﺕ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ، ﺳﺒﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻛﺎﻧﻮﺍ
ﺃﻧﺒﻴﺎﺀ ﻭﺳﺒﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺃﻭﺻﻴﺎﺀ ﻭﺳﺒﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﻠﻮﻛﺎ ﻭﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻥ ﻫﺆﻻﺀ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ
ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﻩ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺬﻫﺐ ﺍﻟﺤﻖ ﻋﺎﻟﻤﻴﻦ ﺑﺸﺮﻳﻌﺔ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪﻳﻦ ﻭﻳﺆﻳﺪ
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺑﻮ ﺟﻌﻔﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺑﺎﺑﻮﻳﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ (ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ) ﻓﻲ ﺣﻖ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ (ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ) (ﺱ ﻁ). ﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺟﻌﻔﺮ: ﻓﻲ ﺁﺑﺎﺀ ﺍﻟﻨﺒﻲ (ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ)
ﺍﻋﺘﻘﺎﺩﻧﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ {الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ
فِي السَّاجِدِينَ} [الشعراء: 218، 219] ﻳﺮﻳﺪ ﺑﻪ ﺗﻨﻘﻠﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺒﻴﻪ (ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺁﻟﻪ) ﻣﺎ ﺯﻟﺖ ﺃﺗﻨﻘﻞ ﻣﻦ ﺃﺻﻼﺏ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻄﻬﺮﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺮﺟﻨﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻟﻤﻜﻢ ﻫﺬﺍ، ﻓﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺁﺑﺎﺀﻩ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺆﻣﻨﻴﻦ ﺇﺫ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﻢ ﻛﺎﻓﺮ ﻟﻤﺎ
ﺍﺳﺘﺤﻖ ﺍﻟﻮﺻﻒ ﺑﺎﻟﻄﻬﺎﺭﺓ ﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﻤﺸﺮﻛﻮﻥ ﻧﺠﺲ ﻓﺤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﺑﺎﻟﻨﺠﺎﺳﺔ
(ﺗﺼﺤﻴﺢ ﺍﻻﻋﺘﻘﺎﺩ ﺑﺼﻮﺍﺏ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺩ) (ﺍﻟﻤﻔﻴﺪ).
(3)
ﻋﻔﻮ: ﺃﺻﻼﻥ ﻳﺪﻝ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻜﺮ ﺍﻟﺸﺊ ﻭﺍﻵﺧﺮ ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺒﻪ ﻭﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺇﺭﺍﺩﺗﻪ ﺇﻋﻔﺎﺀﻫﻢ ﻭﻫﻮ ﻣﻦ
ﻋﺎﻓﺎﻩ ﻳﻌﺎﻓﻴﻪ ﻣﻌﺎﻓﺔ - ﻣﻌﺠﻢ ﻣﻘﺎﻳﻴﺲ ﺍﻟﻠﻐﺔ.
(4)
ﺍﻷﺑﻨﺔ: ﺍﻟﻌﻴﺐ ﻭﻻ ﻳﻮﺑﻦ ﻻ ﻳﻌﺎﺏ - ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﻦ.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
جمعية العميد وقسم التطوير يواصلان إقامة دورة أساسيات التصميم والنشر
|
|
|