ابعاد الستراتيجية

حدد (1996، Hax & Majluf) تسعة ابعاد للستراتيجية هي :

- توضيح غرض المنظمة بلغة الاهداف طويلة الامد، وبرامج النشاط، واسبقيات توزيع الموارد.

- اختيار الاعمال الحالية للمنظمة والتي يجب ان تمارسها في المستقبل.

- تحقيق مزية للمنظمة على الامد الطويل في كل عمل من الاعمال التي تمارسها من خلال الاستجابة المناسبة للفرص والتهديدات البيئية ونقاط القوة والضعف الخاصة بها.

- تحديد المهام الادارية ذات الطبيعة الاستثنائية او المهمة سواء على مستوى المنظمة او وحدة الاعمال او المستوى الوظيفي.

- تمثل نمطاً متماسكاً وموحداً ومتكاملاً لقرارات المنظمة.

- تعبر عن القصد الستراتيجي للمنظمة  Strategic intent.

- تطوير المقدرات الجوهرية للمنظمة Core competencies.

- وسيلة للاستثمار في الموارد الملموسة وغير الملموسة لتطوير قابليات المنظمة Capabilities التي تضمن لها تحقيق مزية تنافسية مستدامة Sustained competitive advantage.

وفي نفس السياق ينظر كل من (200، Macmillan & Tampoe) الى الستراتيجية على انها مصطلح يملك ابعاداً وجوانباً متعددة، فالستراتيجية بالنسبة لهما هي:

- بيان او وصف للنهايات  Ends، والغرض Purpose، والقصد الستراتيجي للمنظمة.

- خطة عالية المستوى للتعريف بالوسائل التي يمكن من خلالها تحقيق غرض المنظمة.

- وسيلة للتغلب على المنافسين.

- عنصر من عناصر القيادة وجزء من مسؤوليات القائد.

- اختيار مركز المنظمة في المستقبل.

- تتعلق بالبناء الستراتيجي لقابليات المنظمة.

- موائمة بين قابليات المنظمة والفرص البيئية.

- نتيجة للاستغراق العميق مع الاعمال.

- نمط للسلوك الناجم عن ثقافة المنظمة.