أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-29
1317
التاريخ: 2024-09-10
331
التاريخ: 2024-09-08
403
التاريخ: 2023-10-28
1070
|
عن طريق أهل السنة:
1- سنن النسائي: عن عبدالله بن مسعود ، قال : من قرأ (تبارك الذي بيده الملك ) كل ليلة منعه الله بها من عذاب القبر، وكنا في عهد رسول الله (صلى الله عليه واله) نسميها المانعة ، وأنها في كتاب الله سورة من قرأ بها في ليلةٍ فقد أكثر وأطاب (1).
2- المستدرك: عن ابن مسعود أنه قال : من قرأ (تبارك الذي بيده الملك) كل ليلة منعه الله من عذاب القبر ، يؤتى من قِبَل فيه ، تقول : لا تستطيعونه والله ، قد كان يقرؤن في كل ليلة ، فليس لكم إليه سبيل ، ثم يؤتى من قبل بطنه ، فتقول : قد وعاني في بطنه ، فلا سبيل لكم إليه ، ثم يؤتى من قبل رجليه ، فتقول : قد كان يقوم فيقرؤني كل ليلة ، فلا سبيل لكم إليه.
قال ابن مسعود : نسميها على عهد رسول الله (صلى الله عليه واله) المانعة ، من قرأها كل ليلة فقد أكثر وأطاب(2).
3- حلية الأولياء: عن ابن عباس ، قال : ضرب بعض أصحاب النبي (صلى الله عليه واله) خباءه على قبر وهو لا يحتسب انه قبر ، فإذا فيه إنسان يقرا سورة (تبارك الذي بيده الملك) حتى ختمها ، فأتى النبي (صلى الله عليه واله) فقال : يا رسول الله (صلى الله عليه واله)، إني ضربت خبائي على قبر، وأنا لا أحسب أنه قبر، فإذا فيه إنسان يقرأ سورة ( تبارك الذي بيده الملك) حتى ختمها ، فقال النبي (صلى الله عليه واله): هي المانعة ، هي المنجية ، تنجيه من عذاب القبر(3) .
4- سنن الترمذي: عن أبي هريرة ، قال: قال النبي(صلى الله عليه واله): إن سورة من القرآن ثلاثين آية ، شفعت لرجل حتى غفر له. وهي سورة (تبارك الذي بيده الملك)(4).
5- الدر المنثور: عن عبدالله بن مسعود ، قال : إن الميت إذا مات أوقدت نيران حوله ، فتأكل كل نار ما يليها إن لم يكن له عمل يحول بينه وبينها ، وإن رجلاً مات ولم يكن يقرأ من القرآن إلا سورة ثلاثين ، فأتته من قبل رأسه ، فقالت : إنه كان يقرؤني ، فأتته من قبل رجليه ، فقالت : إنه كان يقوم بي ، فأتته من قبل جوفه ، فقالت : إنه كان وعاني ، فأنجته(5)
عن طريق الإمامية:
6- المستدرك: عن ابن مسعود ، قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله): سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر ، قال : وتوفي رجل فأتي من قبل رجليه ، فقالت رجله : إنه ليس لكم سبيل علي ، إنه كان وعاء لسورة الملك ، فأتي من قبل رأسه ، فقال لسانه : لا سبيل لكم علي ، إنه كان يقرأ سورة الملك ، فمنعه بإذن الله من عذاب القبر ، وهي مكتوبة في التوراة سورة الملك ، من قرأها في ليلةٍ فقد أكثر و أطاب(6)
7- الدعوات: قال : قال ابن عباس (رض): إن رجلاً ضرب خباءه على قبر ، ولم يعلم أنه قبر ، فقرأ (تبارك الذي بيده الملك) فسمع صائحا يقول : هي المنجية ، فذكر ذلك لرسول الله (صلى الله عليه واله)، فقال : هي المنجية من عذاب القبر (7).
8- الكافي: عن سدير ، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال : سورة الملك هي المانعة ، تمنع من عذاب القبر ، وهي مكتوبة في التوراة سورة الملك ، ومن قرأها في ليلته فقد أكثر وأطاب ، ولم يكتب بها من الغافلين ، وإني لأركع بها بعد عشاء الآخرة وأنا جالس ، وإن والدي (عليه السلام) كان يقرؤها في يومه وليلته ، ومن قراها إذا دخل عليه في قبره ناكر ونكير من قبل رجليه ، قالت رجلاه لهما : ليس لكما إلى ما قبلي سبيل ، قد كان هذا العبد يقوم علي فيقرأ سورة الملك في كل يوم وليلة ، وإذا أتياه من قبل جوفه قال لهما : ليس لكما إلى ما قبلي سبيل ، قد كان هذا العبد أوعاني سورة الملك ، وإذا أتياه من قبل لسانه قال لهما : ليس لكما إلى ما قبلي سبيل ، قد كان هذا العبد يقرأ بي في كل يوم وليلة سورة الملك (8).
9- تفسير الميزان: وفي درر اللئالي لابن أبي جمهور عن جابر ، قال : كان النبي (صلى الله عليه واله) لا ينام حتى يقرأ تبارك والم التنزيل(9)
10- ثواب الأعمال: عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (عليه السلام)، قال : من قرأ (تبارك الذي بيده الملك) في المكتوبة قبل ان ينام ، لم يزل في امان الله حتى يصبح ، وفي أمانه يوم القيامة حتى يدخل الجنة(10)
ــــــــــــــــــــــــــ
1- سنن النسائي :٤٣٣حديث ٧١١(عمل اليوم والليلة).
2- مستدرك الحاكم ٢: ٤٩٨.
3- حلية الأولياء ٣: ٨١.
4- سنن الترمذي١٦٤:٥حديث٢٨١.
5- الدر المنثور ٢٤٧:٦.
6- مستدرك وسائل الشيعة ٣٠٦:٤ حديث ٤ وعزاه إلى ابن أبي جمهور، وانظر مجمع البيان ٥: ٣٢٠.
7- دعوات الراوندي: ٢٧٩.
8- الكافي٦٣٣٢حديث ٢٦.
9- تفسير الميزان ٦: ٣٣٨.
10- ثواب الأعمال: ١٤٦.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل معتمد المرجعية الدينية العليا وعدد من طلبة العلم والوجهاء وشيوخ العشائر في قضاء التاجي
|
|
|