أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-1-2016
![]()
التاريخ: 30-04-2015
![]()
التاريخ: 10-10-2014
![]()
التاريخ: 10-10-2014
![]() |
أمّا كون القراءات السبع كلّها غير متواترة ولا قطعية ، فأوّل ما يدلّ عليه ما وقع من الاختلاف بين القرّاء أنفسهم في القراءة ، واستدلال كلّ واحد منهم لإثبات مذهبه ونفي ساير القراءات. وهذا أدلّ دليل على عدم كون القراءات السبع بأجمعها قطعية.
هذا مضافا إلى ما يقضيه التأمل في حال القراء أنفسهم وفي طرقهم التي استندوا إليها في قراءاتهم ، وما يشاهد من الضعف في طرق الرواية عنهم ، وإلى ما نقل عن أعاظم أصحاب العامة وعلمائهم من نفي تواتر القراءات وعدم ثبوته.
وقد أجاد في نقل كلماتهم وتجميع قرائن ذلك السيد الخوئي. (1)
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|