أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-7-2016
![]()
التاريخ: 28-6-2017
![]()
التاريخ: 20-8-2020
![]()
التاريخ: 29-8-2020
![]() |
الشيخ عبد الحسين القمي المعروف بابن الدين.
ولد في قم سنة 1321 وتوفي في طهران سنة 1390.
كانت دراسته في قم فاخذ اللغة العربية عن الشيخ محمد حسين الأردستاني والفقه والسطوح على الشيخ محمد حسين النجار والأصول عن الشيخ مهدي حكمي والفلسفة عن الشيخ محمد علي شاه آبادي، ثم قوى لغته العربية عند السيد محمد جواد القمي. ثم تفرع للتخصص في الفقه والأصول على مؤسس حوزة قم الشيخ عبد الكريم، فظل في تلك الحوزة اثنتي عشرة سنة يتلقى الدروس ويلقيها، وبعد وفاة الشيخ عبد الكريم انتقل إلى طهران وتولى التدريس في مدرسة مروي، ثم في مدرسة سبهسالا حيث كان أستاذ الفقه والتفسير. كما تولي تدريس اللغة العربية في كلية الإلاهيات والمعارف الاسلامية. وفي خلال ذلك ترجم إلى اللغة الفارسية كتاب إعجاز القرآن للرافعي وكتب له مقدمة وعلق عليه، كما ألف بالفارسية كتاب الأصول الاجتماعية في الاسلام، وكتاب المحاضرات الدينية، وقد طبعت هذه الكتب الثلاثة.
وله من المؤلفات غير المطبوعة: أصول فن الخطابة، وأصول المعارف الاسلامية وتراجم شعراء العرب وكلها بالفارسية.
وقد كان كاتبا أديبا باللغة العربية كتب بها كثيرا من البحوث، نشرتها المجلات العربية لا سيما العرفان والمرشد ورسالة الاسلام.
وقد اشتهر باسم ابن الدين لأنه كان يوقع به مقالاته، وظل مثابرا على ذلك حتى عرف بهذا الاسم ولم يشتهر له غيره طيلة حياته.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|