أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016
2582
التاريخ: 2023-02-04
1647
التاريخ: 14/11/2022
1579
التاريخ: 22/11/2022
1361
|
المعروف أن في الحياة محطّات للألم والحزن سببها أحداث غير متوقّعة تحدث خللاً في الإيقاع الحياتي اليومي، الأمر الذي يحرّك عوامل الرفض الفطرية وما يرافقها من مشاعر سلبية.
لنأخذ مثلاً المعاناة الناجمة عن فراق قريب أو حبيب أبعده السفر أو الموت.
فهذه المعاناة تنشأ عموماً من فقدان علاقة هي جزء من الذات، لأنها حققت أثناء وجودها مشاركة حية في تحمّل الأعباء والمسؤوليات، وتبادل الأحاسيس. لذا فإذا ما استوعبنا بعمق سبب الألم وخلفياته ودوافعه، تعلّمنا كيف نخفّف من وطأة المعاناة على طريق اتخاذ القرار بتحمّل المسؤوليات التي كان يواجهها الشريك الغائب، واعترفنا حتماً بحقّ الموت والفراق وشعرنا بالاطمئنان المستمد من القوة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل شيوخ ووجهاء عشيرة البو بدري في مدينة سامراء
|
|
|