تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
قفزات طويلة بالدراجات البخارية
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص130
2025-08-21
16
قام المؤدي البارع إيفل كنيفل بالكثير من القفزات المذهلة في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين؛ حيث قاد الدراجة البخارية عبر منحدر وطار في الهواء فوق سيارات أو شاحنات عديدة ثم هبط على منحدر آخر أقصى الناحية الأخرى. كان إيفل كنيفل ينجح عادةً في أداء القفزات، ولكنه في بعض الأحيان كان يفقد السيطرة على الدراجة البخارية في أثناء الهبوط على الأرض، وأُصيب بإصابات خطيرة إثر ذلك. وفي عام 1978، حاول شاب أداء قفزة مشابهة فوق جناحي طائرة من طراز دوجلاس دي سي 3 ولكنه ارتكب خطأ قاتلا، ألا وهو ترك مقود الوقود مفتوحًا على آخِره في أثناء الطيران في الهواء. لماذا أدَّت تلك الغلطة إلى وفاته؟
الجواب: عندما تجتاز العجلة الخلفية المنحدر الأول، يختفي فجأة الاحتكاك الذي يُعيق حركتها. وإذا كان مقود الوقود لا يزال مفتوحًا بحيث يواصل المحرك تشغيل العجلتين، فإن العجلة تدور على نحو أسرع مما لو كانت مُلامسة للمنحدر مباشرة. ونظرًا لأن الدراجة البخارية والراكب كانا محمولين جوا ولا يخضعان لأي عزم دوران خارجي، لا يمكن أن يتغيَّر زخمهما الزاوي؛ ومن ثم حين تشرع العجلة الخلفية في الدوران على نحو أسرع، لا بد أن تدور الدراجة البخارية والراكب في الاتجاه المعاكس للحفاظ على الزخم الزاوي المبدئي. يتسبب الدوران في رفع الجزء الأمامي من الدراجة البخارية لأعلى، ربما بدرجة تصل إلى 90 درجة مئوية، مما يجعل الهبوط على المنحدر البعيد أمرًا مُستحيلا تقريبًا. وإغلاق مقود الوقود لحظة الانطلاق قد يحول دون حدوث الدوران الخطير. وربما يكون من المستحسن إبطاء العجلة نوعا ما لأنه قد يُوجه الجزء الأمامي من الدراجة البخارية نحو الأسفل، مما يؤهل الدراجة للهبوط.
الاكثر قراءة في الميكانيك
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
