[1] سورة البقرة، الآية :1.
[2] معاني الأخبار :23، و تفسير الصافي :1 /90.
[4] سورة البقرة، الآية :2.
[5] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :62 ،و مجمع البيان في تفسير القرآن :1/ 118 ،و تفسير الصافي:1 /91.
[6] سورة البقرة، الآية :2.
[7] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :62 ، و جمهرة اللغة :1 /332 ، وزاد: الرَّيب: التُّهمة ، وتهذيب اللغة :15 /182.
[8] سورة البقرة، الآية :2.
[9] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :62 ، و تفسير الصافي:1 /91.
[10] سورة البقرة، الآية :5.
[11] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :90 ، و تفسير الصافي:1 /93.
وفي تفسير غريب القرآن: 41 :{ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}: من الفلاح، و أصله البقاء. و منه قول عبيد:
أفلح بما شئت، فقد يبلغ بالضعف، و قد يخدع الأريب
أي: ابق بما شئت من كيس أو غفلة ، فكأنه قيل للمؤمنين: مفلحون، لفوزهم بالبقاء في النعيم المقيم ، هذا هو الأصل. ثم قيل ذلك لكل من عقل و حزم، و تكاملت فيه خلال الخير.
[12] سورة البقرة، الآية :7.
[13] الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ت671 : 1 / 187.
وفي معجم مقاييس اللغه :2 /245 : الخَتْم، و هو الطَّبع على الشَّىء، فذلك من الباب أيضاً؛ لأنّ الطَّبْع على الشىءِ لا يكون إلّا بعد بلوغ آخِرِه.
وجاء في الفروق في اللغة :64 : الفرقبين الختم و الطبع : أن الطبع أثر يثبت في المطبوع و يلزمه فهو يفيد من معنى الثبات و اللزوم ما لا يفيده الختم، و لهذا قيل طبع الدرهم طبعا و هو الاثر الذي يؤثره فيه فلا يزول عنه، كذلك أيضا قيل طبع الانسان لانه ثابت غير زائل، و قيل طبع فلان على هذا الخلق اذا كان لا يزول عنه، و قال بعضهم الطبع علامة تدل على كنه الشيء قال و قيل طبع الانسان لدلالته على حقيقة مزاجه من الحرارة و البرودة قال و طبع الدرهم علامة جوازه.
[14] الحجة للقراء السبعة:1/ 301 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:1 /130.
[15] سورة البقرة، الآية :7.
[16] تهذيب اللغة :8 /145.
[17] سورة البقرة، الآية :9.
[18] تفسير الصافي :1 /95 ، ومجمع البحرين :4 /319.
وفي مجاز القرآن:1 /31: معناها: يظهرون غير ما فى أنفسهم.
[19] سورة البقرة، الآية : 13.
[20] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :119 ، وتفسير الصافي :1 /97.
وروى الحسكاني في شواهد التنزيل لقواعد التفضيل :1 /93 ، بإسناده عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:{آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ}، قَالَ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَ جَعْفَرٌ الطَّيَّارُ، وَ حَمْزَةُ وَ سَلْمَانُ وَ أَبُو ذَرٍّ، وَ عَمَّارٌ، وَ مِقْدَادٌ، وَ حُذَيْفَةُ [بْنُ] الْيَمَانِ وَ غَيْرُهُمْ.
[21] سورة البقرة، الآية : 13.
[22] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :119 ، و تفسير الصافي:1 /97.
[23] سورة البقرة، الآية : 15.
[24] مجمع البحرين :3 /144.
[25] سورة البقرة، الآية : 15.
[26] تفسير ابن عربى تأويلات عبد الرزاق :1 /17 ، وتفسير الصافي :1 /97.
[27] سورة البقرة، الآية : 15.
[28] مفردات ألفاظ القرآن :588 ، و مجمع البحرين :1 /275.
[29] سورة البقرة، الآية : 18.
[30]النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /53.
[31] مجمع البحرين :6 /18.
[32] سورة البقرة، الآية : 19.
[33] كتاب العين :7 /166.
وفي الصحاح :1 /164 : الصَّوْبُ: نزول المطر. و الصَّيِّبُ: السحاب دون الصَّوْبِ. و صاب، أي نزل.
[34] سورة البقرة، الآية : 19.
[35] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/85 ،والقاموس المحيط :3 /344 ،و مجمع البحرين :5 /201.
[36] سورة البقرة، الآية : 22.
[37] مفردات ألفاظ القرآن :629 ، و مجمع البحرين :4 /148.
[38] سورة البقرة، الآية : 22.
[39] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :143، و تفسير الصافي:1 /101.
[40] سورة البقرة، الآية : 22.
[41] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :143، و تفسير الصافي:1 /101.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب لابن عباس & : 63 : قال: الأنداد: الأشباه و الأمثال.
وفي مجاز القرآن:1/34 : واحدها ندّ، معناها: أضداد.
وفي بحر العلوم:1 / 34 : شركاء.
[42] سورة البقرة، الآية : 23.
[43] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :154، و تفسير الصافي:1 /102.
وفي بحر العلوم :1 / 34 : أي استعينوا بأحباركم و رهبانكم، يعني عبّادكم.
[44] سورة البقرة، الآية : 24.
[45] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :154،و الصحاح :2 / 553،و مفردات ألفاظ القرآن: 879 ،و تفسير الصافي:1 /102.
[46] سورة البقرة، الآية : 24.
[47] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :202،وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد :10 / 121،و تفسير الصافي:1 /102.
وفي بحر العلوم :1/ 35 : الحجارة، أي حجارة الكبريت، و إنما جعل حطبها من حجارة الكبريت لأن لها خمسة أشياء ليست لغيرها: أحدها: أنها أسرع وقودا، و الثاني: أنها أبطأ خمودا، و الثالث: أنها أنتن رائحة، و الرابع: أنها أشد حرا، و الخامس: أنها ألصق بالبدن.
[48] سورة البقرة، الآية : 25.
[49] التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام :203، و تفسير الصافي:1 /103.
[50] سورة البقرة، الآية : 25.
[51] تفسير الصافي :1 /104.
[52] سورة البقرة، الآية : 25.
[53] سورة البقرة، الآية : 26.
[54] الصحاح :3 /1066 ، ومجمع البحرين :4 /194.
[55] سورة البقرة، الآية : 31.
[56] المحكم و المحيط الأعظم :8 /624.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1/ 146 : الأسماء كلّها، و هي أسماء الملائكة؛ و قيل: أسماء ذرّيّته؛ و قال ابن عبّاس: [أسماء كلّ شيء من الدّواب و الطّيور و الأمتعة حتّى الشّاة و البقر و البعير و حتى القصعة و السّكرّجة ] . و قيل: أسماء كلّ شيء من الحيوان و الجمادات و غيرها؛ فقيل: هذا فرس و هذا حمار و هذا بغل حتى أتى على آخرها.
[57] تفسير الصافي :1 /110 ، عن السجّاد عليه السلام .
[58] سورة البقرة، الآية : 34.
[59] سورة البقرة، الآية : 35.
[60] مجمع البحرين :3 /53.
[61] سورة البقرة، الآية : 35.
[62] أنوار التنزيل و أسرار التأويل: 1/72 ، وزاد : أو الكرمة، أو التينة، أو شجرة من أكل منها أحدث.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى :1/ 182 : هي شجرة الكافور ،عن عليّ كرم الله وجهه ، شجرة العلم و فيها من كلّ شيء، السنبلة، هي الحبلة و هي الأصلة من أصول الكرم، أنها شجرة التين.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن :1/195 : قيل هي شجرة الخلد التي كانت تأكل منها الملائكة عن ابن جذعان.
[63] سورة البقرة، الآية : 36.
[64] تفسير الصافي :1 /118.
[65] تاج العروس من جواهر القاموس :14 /310.
[66] مجمع البحرين :5 /387.
[67] سورة البقرة، الآية : 37.
[68] تفسير الصافي :1 /120.
[69] سورة البقرة، الآية : 40.
[70] سورة البقرة، الآية : 44.
[71] تفسير الصافي :1 /125.
[72] سورة البقرة، الآية : 45.
[73] تفسير القمي :1 / 46 ، وتفسير العياشي :1 /43 ، و من لا يحضره الفقيه:2 / 74.
[74] سورة البقرة، الآية : 45.
[75] تفسير الصافي :1 /126.
[76] سورة البقرة، الآية : 45.
[77] تفسير الصافي :1 /126.
[78] سورة البقرة، الآية : 49.
[79] الواضح فى تفسير القرآن الكريم:1/ 26.
وفي مجاز القرآن :1 /40 : يولونكم أشدّ العذاب.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :1/ 162 : أي يكلّفونكم و يذيقونكم أشدّ العذاب و أسوأه
[80] سورة البقرة، الآية : 49.
[81] تهذيب اللغة :13/75 ، وتفسير الصافي :1 /128.
[82] سورة البقرة، الآية : 49.
[83] تفسير الصافي :1 /128.
[84] سورة البقرة، الآية : 53.
[85] مفردات ألفاظ القرآن :701، وتفسير الصافي :1 /131.
[86] سورة البقرة، الآية : 53.
[87] القاموس المحيط :3 /373 ، و تفسير الصافي :1 /132.
وفي تهذيب اللغة :9 /97 : يجوز أن يكون الفرقان الكتابَ بعينه، و هما معاً التوراة، إلّا أنّه أعيد ذِكره باسمٍ غير الأوّل، و عنى به أنّه يفرّق بين الحقّ و الباطل،و قد ذكر اللَّه الفرقانَ لموسى في غير هذا الموضع ،فقال: {وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَ هارُونَ الْفُرْقانَ وَ ضِياءً} [الأنبياء: 48]، أراد التوراة، فسمَّى اللَّه جلّ و عزّ الكتابَ المنزَل على محمّدٍ صلّى اللَّه عليه و سلّم فُرقاناً، و سَمَّى الكتابَ المنزَل على موسى فُرقاناً.
[88] سورة البقرة، الآية : 54.
[89] تفسير الصافي :1 /132.
وفي الهامش: يعني من خلقكم بريئاً من التفاوت مميزاً بعضكم من بعض بصورة و هيئة مختلفة واصله تركيب بري لخلوص الشيء من غيره. منه +.
[90] سورة البقرة، الآية : 57.
[91] تهذيب اللغة :13 /49 ،وتفسير الصافي :1 /135.
وفي كتاب الماء :1 /280 : التّرنجين و التّرنجبين و التّرنجان، و بادرنجبويه، نبات طبىّ ينبت برّيّا فى الأراضى الرّطبة، و لمائه المستقطر رائحة تشبه رائحة اللّيمون. تنظر حواشى أجص .
وجاء في ج3 :1217: المَنّ: كلُّ طَلٍّ ينزل من السّماء على شَجَر أو حَجَر و يَصير كالعسل ثمّ يجفّ و ينعقد كالصّمغ. و منه الشِّيْرَخِشْت و التّرنْجبين قال الزَّجّاج: و جُمْلَة المَنّ فى اللُّغة: ما يَمنّ الله، عزّ و جَلّ، به على عباده ممّا لا تَعب فيه و لا نَصَب.
[92] سورة البقرة، الآية : 57.
[93] السُّمانَى: طائر في ريشه الظّاهرة شَبَهٌ منه، و له أرجل أطول منه، و يهوَى المياه. و هو حارّ المزاج يابسه، و حرّه أكثر. سريع الانحدار من المعدة، و يحرّك الباه إلّا أنّه يعطِّش و يُوَلّد الحكّة و البُثور، و ربما أكرب إذا أُكثر من أكله، و يصلحه طبخه بالحُمُوضات و الأدهان و شيُّه رديء يُظْهِر فيه سُهوكَة. و نزوله بطيء، و هو اجود من سائر لحوم طيور الماء. ينظر : كتاب الماء :2 /661.
[94] مجمع البحرين :1 /222.