1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تأملات قرآنية

مصطلحات قرآنية

هل تعلم

علوم القرآن

أسباب النزول

التفسير والمفسرون

التفسير

مفهوم التفسير

التفسير الموضوعي

التأويل

مناهج التفسير

منهج تفسير القرآن بالقرآن

منهج التفسير الفقهي

منهج التفسير الأثري أو الروائي

منهج التفسير الإجتهادي

منهج التفسير الأدبي

منهج التفسير اللغوي

منهج التفسير العرفاني

منهج التفسير بالرأي

منهج التفسير العلمي

مواضيع عامة في المناهج

التفاسير وتراجم مفسريها

التفاسير

تراجم المفسرين

القراء والقراءات

القرآء

رأي المفسرين في القراءات

تحليل النص القرآني

أحكام التلاوة

تاريخ القرآن

جمع وتدوين القرآن

التحريف ونفيه عن القرآن

نزول القرآن

الناسخ والمنسوخ

المحكم والمتشابه

المكي والمدني

الأمثال في القرآن

فضائل السور

مواضيع عامة في علوم القرآن

فضائل اهل البيت القرآنية

الشفاء في القرآن

رسم وحركات القرآن

القسم في القرآن

اشباه ونظائر

آداب قراءة القرآن

الإعجاز القرآني

الوحي القرآني

الصرفة وموضوعاتها

الإعجاز الغيبي

الإعجاز العلمي والطبيعي

الإعجاز البلاغي والبياني

الإعجاز العددي

مواضيع إعجازية عامة

قصص قرآنية

قصص الأنبياء

قصة النبي ابراهيم وقومه

قصة النبي إدريس وقومه

قصة النبي اسماعيل

قصة النبي ذو الكفل

قصة النبي لوط وقومه

قصة النبي موسى وهارون وقومهم

قصة النبي داوود وقومه

قصة النبي زكريا وابنه يحيى

قصة النبي شعيب وقومه

قصة النبي سليمان وقومه

قصة النبي صالح وقومه

قصة النبي نوح وقومه

قصة النبي هود وقومه

قصة النبي إسحاق ويعقوب ويوسف

قصة النبي يونس وقومه

قصة النبي إلياس واليسع

قصة ذي القرنين وقصص أخرى

قصة نبي الله آدم

قصة نبي الله عيسى وقومه

قصة النبي أيوب وقومه

قصة النبي محمد صلى الله عليه وآله

سيرة النبي والائمة

سيرة الإمام المهدي ـ عليه السلام

سيرة الامام علي ـ عليه السلام

سيرة النبي محمد صلى الله عليه وآله

مواضيع عامة في سيرة النبي والأئمة

حضارات

مقالات عامة من التاريخ الإسلامي

العصر الجاهلي قبل الإسلام

اليهود

مواضيع عامة في القصص القرآنية

العقائد في القرآن

أصول

التوحيد

النبوة

العدل

الامامة

المعاد

سؤال وجواب

شبهات وردود

فرق واديان ومذاهب

الشفاعة والتوسل

مقالات عقائدية عامة

قضايا أخلاقية في القرآن الكريم

قضايا إجتماعية في القرآن الكريم

مقالات قرآنية

التفسير الجامع

حرف الألف

سورة آل عمران

سورة الأنعام

سورة الأعراف

سورة الأنفال

سورة إبراهيم

سورة الإسراء

سورة الأنبياء

سورة الأحزاب

سورة الأحقاف

سورة الإنسان

سورة الانفطار

سورة الإنشقاق

سورة الأعلى

سورة الإخلاص

حرف الباء

سورة البقرة

سورة البروج

سورة البلد

سورة البينة

حرف التاء

سورة التوبة

سورة التغابن

سورة التحريم

سورة التكوير

سورة التين

سورة التكاثر

حرف الجيم

سورة الجاثية

سورة الجمعة

سورة الجن

حرف الحاء

سورة الحجر

سورة الحج

سورة الحديد

سورة الحشر

سورة الحاقة

الحجرات

حرف الدال

سورة الدخان

حرف الذال

سورة الذاريات

حرف الراء

سورة الرعد

سورة الروم

سورة الرحمن

حرف الزاي

سورة الزمر

سورة الزخرف

سورة الزلزلة

حرف السين

سورة السجدة

سورة سبأ

حرف الشين

سورة الشعراء

سورة الشورى

سورة الشمس

سورة الشرح

حرف الصاد

سورة الصافات

سورة ص

سورة الصف

حرف الضاد

سورة الضحى

حرف الطاء

سورة طه

سورة الطور

سورة الطلاق

سورة الطارق

حرف العين

سورة العنكبوت

سورة عبس

سورة العلق

سورة العاديات

سورة العصر

حرف الغين

سورة غافر

سورة الغاشية

حرف الفاء

سورة الفاتحة

سورة الفرقان

سورة فاطر

سورة فصلت

سورة الفتح

سورة الفجر

سورة الفيل

سورة الفلق

حرف القاف

سورة القصص

سورة ق

سورة القمر

سورة القلم

سورة القيامة

سورة القدر

سورة القارعة

سورة قريش

حرف الكاف

سورة الكهف

سورة الكوثر

سورة الكافرون

حرف اللام

سورة لقمان

سورة الليل

حرف الميم

سورة المائدة

سورة مريم

سورة المؤمنين

سورة محمد

سورة المجادلة

سورة الممتحنة

سورة المنافقين

سورة المُلك

سورة المعارج

سورة المزمل

سورة المدثر

سورة المرسلات

سورة المطففين

سورة الماعون

سورة المسد

حرف النون

سورة النساء

سورة النحل

سورة النور

سورة النمل

سورة النجم

سورة نوح

سورة النبأ

سورة النازعات

سورة النصر

سورة الناس

حرف الهاء

سورة هود

سورة الهمزة

حرف الواو

سورة الواقعة

حرف الياء

سورة يونس

سورة يوسف

سورة يس

آيات الأحكام

العبادات

المعاملات

القرآن الكريم وعلومه : قصص قرآنية : قصص الأنبياء : قصة النبي لوط وقومه :

نبيّ اللّه لوط عليه السّلام

المؤلف:  عبد الحسين الشبستري

المصدر:  اعلام القرآن

الجزء والصفحة:  ص 849-854.

2023-03-20

1369

نبيّ اللّه لوط عليه السّلام

هو لوط بن هاران بن تارح بن ناحور بن سروج ، وقيل : ساروغ بن رعو بن فالج ، وقيل : فالغ بن عابر ، ويصل نسبه إلى نبيّ اللّه نوح عليه السّلام .

أحد أنبياء اللّه المعروفين ، وهو ابن أخي إبراهيم الخليل عليه السّلام ، وقيل : ابن خالته ، وسارة زوجة إبراهيم عليه السّلام كانت أخته .

كان راسخ الإيمان باللّه ، معروفا بالمروءة والكرم والسخاء ورعاية الجار والنزيل ، وكان صاحب أموال كثيرة من خيل وبقر وأغنام وإبل ونقود ذهبيّة وفضّيّة ، وكان يملك عددا كبيرا من العبيد والإماء .

آمن برسالة إبراهيم الخليل عليه السّلام ، وتبعه في أسفاره ، فهاجر معه من أور كلدان ، وقيل من أرض بابل في العراق إلى بلاد الشام .

أسره الروم ، فقصده إبراهيم عليه السّلام وأنقذه من الأسر .

افترق عن إبراهيم عليه السّلام ونزل سدوم في الأردنّ بالقرب من البحر الميّت بأرض غور زعر ، وكانت سبعة مدن ، وقيل : خمسة مدن وهي : سدوم وعمورا ودوما وصاعورا وصابورا ، وقيل : كانت أربعة وهي : سدوم وصديم ولدنا وعميراء ، ويقال : سدوم من أعمال حلب ، واللّه أعلم .

كان أهل سدوم معروفين برداءة الأخلاق وعدم التعفّف عن المعاصي والمنكرات ، ولا يستحون من إتيان الفاحشة علنا في محافلهم ونواديهم ، ولا يستنكرون المنكرات في أقوالهم وأفعالهم كالمضارطة في المجالس ، وإتيان الرجال فيها ويرى بعضهم بعضا .

كانوا قطّاع طرق ، وكانت السرقة واغتصاب الأموال ديدنهم ، لا يردعهم عن ذلك خجل أو حياء ، بالإضافة إلى تفنّنهم في ضروب الظلم والتعسّف والشرّ والبغي .

كانوا يأتون الذكران شهوة من دون النساء علانية ، فاستغنى الرجال بالرجال باللواط ، والنساء بالنساء بالمساحقة ، ولم يسبقهم إلى ذلك أحد من الناس ، فعرفوا بأصحاب المؤتفكة .

في هذا الجو الفاسد بعث اللّه نبيّه لوطا عليه السّلام إليهم ، فقام بإرشادهم ووعظهم ونهيهم عمّا هم فيه من الكفر والرذيلة والفحشاء ، وكان يحذّرهم من غضب اللّه عزّ وجلّ ، فكانوا يقابلونه بالسخرية والاستهزاء ، ويهدّدونه بالرجم تارة ، وبطرده من سدوم تارة أخرى .

وبعد أن يئس من إصلاحهم ودعوتهم إلى الحقّ والصراط المستقيم ، ولم يلق منهم إلّا العصيان والتمرّد ، فعند ذاك طلب من اللّه أن ينزل عليهم العذاب عقابا لأعمالهم وتصرّفاتهم .

ففي أحد الأيّام زاره ثلاثة من الملائكة على هيئة غلمان مرد في غاية الحسن والجمال وهم : جبريل وميكائيل وإسرافيل ، وقيل : كانوا أربعة ، وهم : جبريل وميكائيل وإسرافيل وكروبيل ، ولوط عليه السّلام لا يعلم بأنّهم ملائكة أرسلهم اللّه إليه ، فنزلوا ضيوفا عنده ، فلمّا علم أهل سدوم بضيوف لوط عليه السّلام جاءوا إليه يريدون إتيان الفاحشة بضيوفه ، فمنعهم من ذلك ، وبالغ في ردّهم حتّى وصل به الأمر بأن طلب إليهم أن يتزوّجوا بناته ، ولكنّهم لم يصغوا إليه ، وألحّوا على طلبهم ، فأخذ يعتذر إلى ضيوفه ، ولكنّ ضيوفه أعلموه بحقيقة أمرهم ، بأنّهم ملائكة أرسلهم اللّه لينكلوا وينتقموا من أولئك الأشرار .

وبعد أن ألحّ أولئك القوم على أخذ الضيوف ، وحاولوا اختطافهم بالقوّة من بيت لوط عليه السّلام ، طمس اللّه أعينهم ، ثمّ أمطر اللّه عليهم حجارة من سجّيل ، وجاءتهم الزلازل ، فقلبت ديارهم عاليها سافلها ، فمحقوا عن بكرة أبيهم إلّا لوطا وابنتيه الذين التجئوا إلى قرية « صوغر » التي نجت من العذاب .

وكانت زوجته والهة كافرة مؤيّدة لأخلاق قومها ، مخالفة شريعة زوجها ، فأصبحت من الغابرين الذين شملهم العذاب .

لبث لوط عليه السّلام في قومه بضعا وعشرين سنة ، وقيل : 30 سنة .

القرآن المجيد ولوط عليه السّلام

{ وَإِسْماعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ } الأنعام 86 .

{ وَلُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُونَ الْفاحِشَةَ . . }. الأعراف 80 .

{ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمِ لُوطٍ } هود 70 .

{ يُجادِلُنا فِي قَوْمِ لُوطٍ } هود 74 .

{ وَلَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ . . }. هود 77 .

{ وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ قالَ يا قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي . . }. هود 78 .

{ قالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ ما نُرِيدُ } هود 79 .

{ قالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ } هود 80 .

{ قالُوا يا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ . . }. هود 81 .

{ وَما قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ } هود 89 .

{ إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ } الحجر 59 .

{ فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ } الحجر 61 .

{ قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا تَفْضَحُونِ } الحجر 68 .

{ قالَ هؤُلاءِ بَناتِي إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ } الحجر 71 .

{ وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ } الأنبياء 71 .

{ وَلُوطاً آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْناهُ . . .} الأنبياء 74 .

{ وَقَوْمُ إِبْراهِيمَ وَقَوْمُ } لُوطٍ الحج 43 .

{ كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ } الشعراء 160 .

{ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَ لا تَتَّقُونَ}  الشعراء 161 .

{ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ}  الشعراء 162 .

{ وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ}  الشعراء 164 .

{ قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ}  الشعراء 167 .

{ قالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقالِينَ}  الشعراء 168 .

{ رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ}  الشعراء 169 .

{ وَلُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُونَ الْفاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ}  النمل 54 .

{ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُناسٌ يَتَطَهَّرُونَ }  النمل 56 .

{ فَأَنْجَيْناهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْناها مِنَ الْغابِرِينَ } النمل 57 .

{ فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي . . }. العنكبوت 26 .

{ وَلُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ . . }. العنكبوت 28 .

{ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ}  العنكبوت 29 .

{ قالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ } العنكبوت 30 .

{ قالَ إِنَّ فِيها لُوطاً قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ العنكبوت} 32 .

{ وَإِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ الصافّات} 133 .

{ وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ . . }. ص 13 .

{ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوانُ } لُوطٍ ق 13 .

{ كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ} القمر 33 .

{ إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ } القمر 34 .

{ وَلَقَدْ راوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ . . }. القمر 37 .

{ امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما . . }. التحريم 10 . « 1 »

_______________

( 1 ) . الآثار الباقية ، ص 15 و 377 ؛ اثبات الوصية ، ص 27 و 28 ؛ الأخبار الطوال ، ص 8 ؛ الاختصاص ، ص 265 ؛ أعلام قرآن ، ص 521 - 524 ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص 157 ؛ الانس الجليل ، ج 1 ، ص 70 - 72 ؛ البدء والتاريخ ، ج 3 ، ص 56 - 60 ؛ البداية والنهاية ، ج 1 ، ص 144 و 167 - 170 ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج 6 ، ص 55 و 56 ؛ البيان والتبيين ، ج 1 ، ص 105 وج 4 ، ص 13 ؛ تاج العروس ، ج 5 ، ص 218 ؛ تاريخ أنبياء ، للسعيدي ، ص 105 - 111 ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج 1 ، ص 353 - 365 ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ص 201 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، ص 50 - 52 ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج 2 ، ص 39 ؛ تاريخ الطبري ، ج 1 ، ص 205 - 216 ؛ تاريخ أبي الفداء ، ج 1 ، ص 25 ؛ تاريخ گزيده ، ص 32 ؛ تاريخ مختصر الدول ، ص 13 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 1 ، ص 24 - 26 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج 4 ، ص 455 - 460 وج 5 ، ص 256 وج 6 ، ص 38 - 47 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، ج 2 ، ص 144 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 4 ، ص 333 - 335 وج 5 ، ص 69 و 70 و 246 - 250 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، ج 1 ، ص 348 و 412 و 464 و 465 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص 265 و 266 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 3 ، ص 244 - 246 وج 4 ، ص 82 و 227 - 230 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص 138 ؛ تفسير الصافي ، ج 2 ، ص 217 و 218 و 357 و 461 - 467 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، ج 8 ، ص 164 - 166 وج 10 ، ص 123 وج 12 ، ص 49 - 60 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير العياشي ، ج 2 ، ص 155 - 159 و 245 و 246 ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 2 ، ص 424 و 608 وج 3 ، ص 87 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج 14 ، ص 168 - 172 وج 16 ، ص 129 وج 18 ، ص 31 - 39 وراجع فهرسته ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 334 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 231 و 232 و 370 و 454 - 456 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الماوردي ، ج 2 ، ص 237 و 487 - 492 ؛ التفسير المبين ، ص 205 و 206 و 253 و 295 و 296 ؛ تفسير المراغي ، المجلد الثالث ، الجزء الثامن ، ص 204 - 206 والمجلد الرابع ، الجزء العاشر ، ص 158 والجزء الثاني عشر ، ص 63 - 68 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، ج 8 ، ص 184 وج 9 ، ص 337 وج 10 ، ص 337 - 359 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 2 ، ص 50 وراجع مفتاح التفاسير ؛ تنوير  المقباس ، ص 131 و 132 و 161 و 188 و 189 ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج 2 ، ص 72 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 7 ، ص 33 و 243 و 246 و 247 وج 8 ، ص 202 وج 9 ، ص 73 - 83 وراجع فهرسته ؛ جوامع الجامع ، ص 149 و 150 و 182 و 208 وراجع مفتاح التفاسير ؛ الحوار في القرآن ، ص 291 - 299 ؛ حياة القلوب ، ج 1 ، ص 110 - 116 ؛ الخصال ، ص 318 و 388 ؛ دائرة المعارف ، لفريد وجدي ، ج 8 ، ص 384 ؛ داستانهاى شگفت‌انگيز قرآن مجيد ، ص 197 - 207 ؛ الدر المنثور ، ج 3 ، ص 99 - 101 و 342 - 346 وراجع مفتاح التفاسير ؛ الروض المعطار ، ص 76 و 239 و 294 و 308 و 566 وراجع فهرسته ؛ سفينة البحار ، ج 2 ، ص 516 ؛ صبح الأعشى ، ج 6 ، ص 113 وج 13 ، ص 261 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 1 ، ص 54 ؛ عرائس المجالس ، ص 90 - 94 ؛ عصمة الأنبياء ، ص 89 - 91 ؛ العقد الفريد ، ج 2 ، ص 78 ؛ علل الشرائع ، ص 548 و 550 و 551 و 552 ؛ فتح الباري ، ج 6 ، ص 322 ؛ فرهنگ معين ، ج 6 ، ص 1839 ؛ فرهنگ نفيسى ، ج 4 ، ص 2990 ؛ فصوص الحكم ، ج 1 ، ص 126 ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص 821 و 822 ؛ القاموس المحيط ، ج 2 ، ص 384 ؛ قصص الأنبياء ، للجزائري ، ص 153 - 161 ؛ قصص الأنبياء ، للجويري ، ص 38 - 70 ؛ قصص الأنبياء ، للراوندي ، ص 117 - 120 ؛ قصص الأنبياء ، لسميح عاطف الزين ، ص 299 - 320 ؛ قصص الأنبياء ، لابن كثير ، ج 1 ، ص 268 - 285 ؛ قصص الأنبياء ، للنجار ، ص 112 - 116 ؛ قصص قرآن ، للبلاغي ، ص 74 - 79 و 404 ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص 64 - 66 ؛ قصص قرآن مجيد ، للسورآبادي ، ص 82 - 84 ؛ قصص القرآن ، لمحمّد أحمد جاد المولى ، ص 65 - 70 ؛ قصه‌هاى قرآن ، ص 84 - 88 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 1 ، ص 12 - 118 ؛ الكشاف ، ج 2 ، ص 125 وراجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، ج 3 ، ص 671 وج 6 ، ص 269 و 283 وراجع فهرسته ؛ كنز العمال ، ج 11 ، ص 505 ؛ لسان العرب ، ج 7 ، ص 396 وج 10 ، ص 391 وج 12 ، ص 285 وراجع فهرسته ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 42 ، ص 332 ؛ مجمع البحرين ، ج 4 ، ص 272 ؛ مجمع البيان ، ج 4 ، ص 685 و 686 وج 5 ، ص 75 و 279 - 282 وراجع مفتاح التفاسير ؛ المحبر ، ص 131 و 467 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص 191 و 192 ؛ المدهش ، ص 84 - 86 ؛ مروج الذهب ، ج 1 ، ص 45 ؛ المسالك ، للاصطخرى ، ص 64 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 9 ، ص 281 - 283 ؛ مع الأنبياء ، ص 142 - 150 ؛ معجم أعلام القرآن ، ص 171 - 173 ؛ معجم البلدان ، ج 3 ، ص 200 ؛ معجم مفردات ألفاظ القرآن ، ص 476 ؛ المعرب ، ص 563 ؛ منتهى الإرب ، ج 4 ، ص 1158 ؛ مواهب الجليل ، ص 205 و 253 و 295 و 296 ؛ المورد ، ج 6 ، ص 145 ؛ النبوة والأنبياء ، ص 247 - 252 .

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي