x
هدف البحث
بحث في العناوين
بحث في اسماء الكتب
بحث في اسماء المؤلفين
اختر القسم
موافق
الحياة الاسرية
الزوج و الزوجة
الآباء والأمهات
الأبناء
مقبلون على الزواج
مشاكل و حلول
الطفولة
المراهقة والشباب
المرأة حقوق وواجبات
المجتمع و قضاياه
البيئة
آداب عامة
الوطن والسياسة
النظام المالي والانتاج
التنمية البشرية
التربية والتعليم
التربية الروحية والدينية
التربية الصحية والبدنية والجنسية
التربية العلمية والفكرية والثقافية
التربية النفسية والعاطفية
مفاهيم ونظم تربوية
معلومات عامة
الحياة المعيشية الفضلى للأسرة
المؤلف: د. رضا باك نجاد
المصدر: الواجبات الزوجيّة للرجل في الإسلام
الجزء والصفحة: ص53 ــ 62
2023-02-23
1050
هكذا علمنا الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله)، إن أفضل خدمة يقدمها الذكر والأنثى لنفسيهما وزوجيهما وأولادهما هو اختيار زوج لائق وكفء.
تعال معنا - عزيزي القارئ - لنطالع سوياً بماذا أوصى الإسلام بشأن اختيار الزوج:
1ـ يعتبر الإسلام الحنيف الزواج عملاً مقدساً.. يعرّف الرجل على أنه لباس للمرأة وهي لباس له، ورأى في كل منهما موضعاً لسكينة وطمأنينة الآخر: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]، هذا فضلاً عن المنح الأخرى التي خُصّا بها في داري الحياة والحيوان.
2ـ الغريزة الزوجية هي نوع من الانجذاب والاستهواء ولا بد أن يكون الحاصل منها محبوباً ومنشوداً، ولذا ينبغي عقد الشاب على شابة يودها لنفسه وعقد الشابة لشاب تأمل الوصل به.
روي أن أحد أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام) قال: قلت - للإمام (عليه السلام) إني أردت أن أتزوج امرأة وإن أبوي أرادا غيرها، قال: (تزوج الذي هويت ودع التي هوى أبواك)(1).
3ـ في ظل الشروط التي ذكرناها آنفاً، كيف يمكن للشاب أن يرى الشابة التي يريدها.. فالمسك ما يشمه بنفسه لا ما يقوله العطار عنه وللشابة ذات الوضع إزاءه.
4- سن الزواج،
5ـ متى وفي أية حالة يكون الزواج مع الأقارب ومتى مع الغرباء؟.
6ـ مراعاة مراسيم وشؤون العقد والمهر وتقاليد العرس المتبعة لا سيما (سفرة العقد)(2)، التي يفوح منها عطر الجنة، وكذلك سائر الترتيبات الأخرى الكفيلة بتعرف أقارب كل من العروسين على بعضهم الآخر فضلاً عن توفير الفرصة للفقراء المنظورين للتمتع و...
7ـ الاهتمام والانتباه إلى كافة جوانب الزواج الإسلامي وبما يحمله من معنى، إذ لا الرجل بإمكانه اعتبار الزوجة في واحد منها (خادمة) ولا المرأة بإمكانها اعتبار زوجها غلاماً بيدها أمره.
8ـ إن استقلالية الرجل والمرأة في كل المراحل بالمناصفة.. نصف اجازة العقد بيد الزوج ونصفها الآخر بيد الزوجة، والحال نفسه بالمباشرة. بل وحتى في الإرضاع من جهة وانجاز الأعمال المنزلية من جهة ثانية.
9ـ تجسيد السجايا والصفات التي ينبغي لكل من الجنسين التحلي بها حتى يمكن ممارسة حق الاختيار للزواج.
10ـ عدم إعارة الثروة والجمال الأهمية، بل الاهتمام بالأخلاق الحميدة والملكات الفاضلة وبتعبير أدق (الاهتمام بمدى الإلتزام بالدين).
11ـ ما أكثرها من توصيات للمرأة بشأن الزوج والعكس بالعكس، حتى أوصيا بالبسملة عند الشروع بأي عمل كان.. أوصت أن يكون الزوج ممتثلاً للحديث الشريف (ابدأ بما تعول)(3)، وأوصت أن تكون الزوجة مصداقاً للحديث الشريف (جهاد المرأة حسن التبعل)(4).
12ـ تأتي الوصية الإسلامية مخاطبة الزوج (من تزوج المرأة ولا يجعل في نفسه أن يعطيها مهرها فهو زنى)(5).
13ـ (لا تغالوا بمهور النساء فتكون عداوة)(6)، ورد ذلك عن الإمام علي بن أبي طاب (عليه السلام).
14ـ هناك عيوب في المرأة والرجل إذا حاول كل منهما تدليسها عند الخطوبة فهي مدعاة للفسخ.
15ـ تقسيم الوظائف المنزلية بين الزوجة والزوج، وأسوتنا في ذلك الإمام علي بن أبي طالب وسيدتنا فاطمة الزهراء (عليها السلام).
16ـ لا يكن مأكل وملبس وسكن المرأة أقل مستوى عما كان في بيت والدها.
17- قال الإمام الصادق (عليه السلام): (ما من امرأة تسقي زوجها شربة من ماء إلا كان خيرا لها من عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها)(7)، علماً أن الزواج لم يشرع لتكون المرأة عبداً للرجل وقول المعصوم (عليه السلام) إنما لتبين الثواب الجزيل الذي خص الله سبحانه وتعالى به المرأة في كل عمل تقوم به من أجل تآلف وسعادة الأسرة.
18ـ الرجل مأمور بصراحة بتقديم العفو والتسامح في معاملته للزوجة وذلك في الأمور يكون للأذواق القول الفصل فيها - إن الأذواق في إنسانين لا يمكن أن تتفق أو تتماثل مع بعضها الآخر - ويتجاوز عن ما قامت به امرأته.
19- على والدي البنت عدم التدخل بشؤون العريس والعروس.. لقد جاء جيران النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)، وكانوا من اليهود، إليه وسألوه أن تحضر سيدتنا فاطمة الزهراء (عليها السلام) عرساً لهم ليزداد بهاء، فقال (صلى الله عليه وآله): (إنها زوجة علي بن أبي طالب وهي بحكمه)(8).
20- بيّن الفقه الإسلامي لنا أنه لا يحق لمن ليست له أكثر من زوجة دائمية أن يهجرها أكثر من ثلاثة أيام كحد أقصى، وبعبارة أخرى ينبغي لهذا المرء أن يضاجع زوجته مرة في كل أربعة أيام على الأقل، وليس المراد هنا الجماع بالضرورة بل المراد منه المؤانسة والتودد.
21- ينبغي أن تكون المرأة سيدة المنزل كما هو الرجل سيد العائلة.
22- قال الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): (ملعون ملعون من ألقى كله على الناس، ملعون ملعون من ضيع من يعول)(9).
23- الفات نظر الرجل إلى أن الحمل والولادة عند المرأة تعادل صيام الأيام وقيام الليالي والجهاد في سبيل الله تعالى وهي في زمن الرضاعة كمن يعتق الرقاب، وإلفات نظر المرأة إلى أن الرجل الكادّ على عياله من أجل توفير لقمة العيش لهم يحبه سبحانه وتعالى ولو وافته المنية حين الكسب فهو في درجة من درجات الشهداء.. وما ذلك إلآ ليعرف كلا منهما قدر الآخر.
24- يستحب للرجل أن يسلم إذا دخل المنزل وإن حمل معه شيئاً فليبدأ بالإناث قبل الذكور، وإن أراد مغادرته المنزل فليودع عائلته بصوت مسموع. (من الناحية النفسية، يعد الصوت المرتفع دلالة على المحبة وأن الافتراق مؤقت وإن هذه العائلة وحدها التي تسمع صوت ربّها الدافئ الحنون).
25ـ يكره تناول الطعام كلاً على انفراد ودون أن تضم الزوج والزوجة مائدة واحدة، ولقد جاء في الحديث عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): (المؤمن يأكل بشهوة عياله والمنافق يأكل أهله بشهوته)(10).
26- (من سعادة المرء المسلم الزوجة الصالحة والمسكن الواسع والمركب الهنيء والولد الصالح)(11)، ومعنى ذلك المسكن الواسع والمركب الهنيء للزوجة والأولاد.
27- (أيّما امرأة قالت لزوجها: ما رأيت منك خيراً قط، فقد حبط عملها)(12).
28-(ما أعطي أحد شيئاً خير من امرأة صالحة إذا رآها سرته وإذا أقسم عليها برته وإذا غاب عنها حفظته)(13).
29- (من حمل طرفة من السوق فليبدأ بالإناث قبل الذكور)، وإن أردت أن تعطي بكلتا يديك فاعطِ الأنثى ما بيدك اليمنى.
30- (لا تضربوا نساءكم فمن ضربهن بغير حق عصى الله ورسوله).
31- (أحسن الناس إيماناً أحسنهم خلقاً وألطفهم بأهله)(14) .
32- (إنما مثل المرأة مثل الضلع المعوج إن تركته انتفعت به وإن أقمته كسرته)(15).
33- عن الإمام الجواد (عليه السلام) قال: قال أبو الحسن الرضا (عليه السلام): (ينبغي للرجل أن يوسع على عياله لئلا يتمنّوا موته)(16).
34- (جاء عثمان بن مظعون إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله قد غلبني حديث النفس ولم أحدث شيئاً حتى أستأمرك، قال: بم حدثتك نفسك يا عثمان؟.
قال -عثمان-: هممت أن أسيح في الأرض. قال (صلى الله عليه وآله): فلا تسح فيها فإن سياحة أمتي المساجد.
قال: هممت أن أحرّم اللحم على نفسي، فقال (صلى الله عليه وآله): فلا تفعل فإني لأشتهيه وآكله، ولو سألت الله أن يطعمنيه كل يوم لفعل.
قال: وهممت أن أجبّ نفسي، قال (صلى الله عليه وآله): يا عثمان ليس منا من فعل ذلك بنفسه ولا بأحد، إن وجاء أمتي الصيام.
قال: وهممت أن أحرّم خولة على نفسي، يعني امرأته. قال (صلى الله عليه وآله): (لا تفعل يا عثمان)(17).
35- جاءت امرأة إلى النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) فقالت: يا رسول الله، ما حق الزوج على المرأة؟ فذكر (صلى الله عليه وآله)، أمورا وقال: ولا تمنعه نفسها وإن كانت على ظهر قتب)(18).
36- ينبغي للمرأة تطييب نفسها بأطيب الطيب وتلبس أجمل الثياب وتعرض نفسها على زوجها صباحاً ومساءً، وإن هي فعلت ذلك فإنه لا زال حق زوجها أكبر من هذه الأمور.
37- قال الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): (لا يحل لامرأة أن تنام حتى تعرض نفسها على زوجها، تخلع ثيابها وتدخل معه في لحافه فتلزق جلدها بجلده، فإذا فعلت ذلك فقد عرضت نفسها)(19).
38- وفي وصية لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) لمحمد بن الحنفية (ابنه)، قال (عليه السلام): وإن استطعت أن لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فافعل، فإنه أدوم لجمالها وأرخى لبالها وأحسن لحالها، فإن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة، فدارها على كل حال وأحسن الصحبة لها فيصفو عيشك)(20).
39- وعنه (عليه السلام) أيضاً (داروا النساء وسايروهن وتحدثوا معهن فربما أقبلن عليكم).
40ـ عن الإمام الباقر (عليه السلام): لا ينبغي للمرأة أن تكون بدون زينة ولو بارتداء قلادة ولا يليق أن تبقى يدها دون حناء ولو كانت كبيرة في السن).
41- عن الإمام الصادق (عليه السلام) أن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) سئل عن زينة زوجة البصير؟ فقال (صلى الله عليه وآله): (أن تتطيب وتتحنّى بحناء ذي رائحة طيبة).
42ـ عن الإمام الصادق (عليه السلام): (خير نسائكم التي إن غضبت أو أغضبت قالت لزوجها: يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى عني)(21).
43- عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): (من كان له امرأة تؤذيه لم يقبل الله صلاتها ولا حسنة من عملها حتى تعينه وترضيه وإن صامت الدهر وقامت وأعتقت الرقاب وأنفقت الأموال في سبيل الله وكانت أول من ترد النار، ثم قال (صلى الله عليه وآله): (وعلى الرجل مثل ذلك الوزر والعذاب إذا كان لها مؤذياً ظالماً)(22).
44ـ روي عن الحسن بن الجهم أنه قال: رأيت أبا الحسن - الإمام الكاظم (عليه السلام) اختضب، فقلت: جعلت فداك اختضبت؟ فقال (عليه السلام): نعم إن التهيئة مما يزيد في عفة النساء، ولقد ترك النساء العفة بترك أزواجهن التهيئة.
ثم قال (عليه السلام) أيسرك أن تراها على ما تراك عليه إذا كنت على غير تهيئة؟ قلت: لا، قال (عليه السلام): فهو ذاك(23).
45- وقال الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام): (.... فإنا وجدناهن لا ورع لهن عند حاجتهن ولا صبر لهن عند شهوتهن، التبرج لهن لازم وإن كبرن، والعجب لهن لاحق وإن عجزن، رضاهن في فروجهن، لا يشكرن الكثير إذا منعن القليل، ينسين الخير ويحفظن الشر، يتهافتن بالبهتان ويتمادين في الطغيان، ويتصدين للشيطان، فداروهن على كل حال، وأحسنوا لهن المقال، لعلهن يحسِنَّ الفعال)(24).
46- (قول الرجل للمرأة: إني أحبك، لا يذهب من قلبها أبدأ)(25).
47- ذات يوم (تقاضى علي وفاطمة إلى رسول (صلى الله عليه وآله) في الخدمة، فقضى على فاطمة (عليها السلام) بخدمتها ما دون الباب وقضى على علي (عليه السلام) بما خلفه. فقالت فاطمة (عليها السلام): فلا يعلم ما دخلني من السرور إلا الله بإكفائي رسول الله (صلى الله عليه وآله) تحمّل أرقاب الرجال)(26).
48- (ويل لامرأة أغضبت زوجها، وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها)(27).
49- {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء: 19].
50ـ {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} [البقرة: 229].
51ـ {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة: 231]
52- (ملعونٌ معلون من ضيّع من يعول)(28).
بالرغم من أننا لم نتعرض إلاّ إلى جزء يسير مما ينبغي مشاهدته عند العائلة القائمة على أسس إسلامية إلا أنه هل يمكن لأحد أن لا يعتبر مثل هذه الحياة التي تتوفر فيها مثل هذه الظروف هي الأفضل والأحسن؟ ألم يبلغ كل من الشاب والشابة مراده من الاقتران بما يناسبه ويحبه؟ وبالتالي أليس ذلك في مجموعه بمثابة تقديم خدمة للجيل الحاضر بل لكل المجتمع.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ مكارم الأخلاق - في نوادر النكاح - ص237.
2ـ تقليد إيراني متبع عند العرس.
3ـ الكافي: ج4، ص11، ح2.
4ـ من لا يحضره الفقيه: ج3، ص277، ح1316.
5ـ وسائل الشيعة: ج21، باب وجوب أداء المهر ونية أدائه مع العجز.
6ـ مكارم الأخلاق في نوادر النكاح، ص 237.
7ـ وسائل الشيعة: ج21، باب استحباب خدمة المرأة زوجها في البيت.
8ـ بحار الأنوار: ج43، ص30.
9ـ وسائل الشيعة: ج21، باب وجوب كفاية العيال.
10ـ المصدر السابق.
11ـ مستدرك الوسائل: ج14، باب8، ص168.
12ـ مكارم الأخلاق: ص215.
13ـ تنبيه الخواطر: ص3.
14ـ بحار الأنوار: ج71، باب92، ص387.
15ـ وسائل الشيعة: ج20، باب استحباب مداراة الزوجة والجواري.
16ـ وسائل الشيعة: ج21، باب استحباب التوسعة على العيال، ص541.
17ـ مستدرك الوسائل: ج 14، باب37، ص14.
18ـ وسائل الشيعة: ج20، باب وجوب تمكين المرأة زوجها.
19ـ مكارم الأخلاق: ص238.
20ـ المصدر السابق: ص218.
21ـ المصدر السابق: ص200..
22ـ وسائل الشيعة: ج20، باب أنه يحرم على كل من الزوجين أن يؤذي الآخر بغير حق.
23ـ ميزان الحكمة: ج4، حقوق الزوجة على الزوج.
24ـ وسائل الشيعة: ج20، باب استحباب معصية النساء وترك طاعتهن، ص180.
25ـ المصدر السابق: ج20، باب استحباب حب النساء المحللات، ص21.
26ـ المصدر السابق: ج20، باب استحباب خدمة المرأة زوجها في البيت، ص172.
27ـ بحار الأنوار: ج8، باب24، ص310.
28ـ وسائل الشيعة: ج21، باب وجوب كفاية العيال، ص543.