النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاسرة و المجتمع
الحياة الاسرية
الزوج و الزوجة
الآباء والأمهات
الأبناء
مقبلون على الزواج
مشاكل و حلول
الطفولة
المراهقة والشباب
المرأة حقوق وواجبات
المجتمع و قضاياه
البيئة
آداب عامة
الوطن والسياسة
النظام المالي والانتاج
التنمية البشرية
التربية والتعليم
التربية الروحية والدينية
التربية الصحية والبدنية
التربية العلمية والفكرية والثقافية
التربية النفسية والعاطفية
مفاهيم ونظم تربوية
معلومات عامة
تعليم المفردات العاطفية
المؤلف: شيريل ايروين
المصدر: دليل تربية الصبيان
الجزء والصفحة: ص144–146
9-2-2021
2797
+
-
20
غالباً ما يتعلم الصبيان أن الرجل المثالي هو القوي والصامت. وهو يبدو مثل أرنولد شوارزينغر أو بروس ويليس (كلينت ايستوود أو جون واين للجيل القديم ) ويهمهم جملاً مثل ((سأعود)) ، ((أسعديني )) أو ((أنت جلبته لنفسك)). أما الرجال الضعفاء فهم ((مخنثون)) . يملك العديد من الصبيان سرعتين فقط عندما يتعلق الامر بالمشاعر : فهم إما بخير وإما غاضبون . يشعر العديد من الأهل بالصدمة من سرعة غضب آبائهم لكن هذا لا ينبغي ألا يفاجئهم فالغضب مقبول ثقافيا للصبيان (والرجال) ويولد سلسلة مشاكله الخاصة. (ستعرفين المزيد عن الصبيان والغضب لاحقاً) .
في كتابه I do not want to talk about it : overcoming the secret legacy of male depression ، يتحدث المعالج النفسي تيرانس ريل عن الخدر العاطفي الذي يختبره الصبيان فيما هم يكبرون. يبدئون حياتهم كأشخاص صغار مفعمين بالحيوية والنشاط وزاخرين بالمشاعر المتنوعة لكن وبعد ان يمضوا بعض الوقت في المدرسة ، يكتشفون كيف يكون الرجال الحقيقيون ويشرعون في الحد من التعبير عن مشاعرهم. تظهر الابحاث ان معظم الذكور يعانون ليس ليعبروا عن مشاعرهم وحسب بل ليتمكنوا من تحديد طبيعتها. إن المصطلح الرسمي الذي يشير الى هذه الصعوبة هو ((ألكسيثيميا أو الأمية العاطفية)) ويقدر الطبيب النفسي رون ليفان عدد الرجال المصابين بالنوع البسيط او الحاد منه بحوالي 80% من رجال مجتمعنا . إذا سألتم معظم الرجال عما يشعرون به فمن المرجح ان تسمعوا ما يفكرون فيه وليس ما يشعرون به. وغالباً ما يجد الرجال (وابنائهم) صعوبة في التمييز بين الاثنين. هذه المسائل العاطفية ليست ناجمة عن فروق في الدماغ بل هي فروق ناجمة عما يتعلمه الصبيان والفتيات من أهالهم وأقرانهم وثقافتهم فيما هم يكبرون ليصبحوا راشدين .
تنبيه !
لعل الشعور الأصعب الذي يمكن للصبي الصغير أن يختبره فيما هو يكبر هو الشعور بالعار . ما من أحد يسره هذا الشعور لكن الصبيان قد يخشونه. يضرب الإحساس بالعار الصبي في الصميم ويدفعه الى التقوقع على ذاته والى تجنب التواصل مع الراشدين في حين انه في أمس الحاجة الى ذلك. يجب ألا يتضمن تأديب ابنك أي إذلال أو خزي.
العطف على الصغير
التذكر والنسيان
خصائص النمو الانفعالي
سلبيات دار الحضانة والايتام
تفسير الحاجة عند الانسان
العوامل المؤثرة في تربية الفرد
الحاجات العاطفية للطفل
اهمية الحب في تربية الابناء
العلاج الروحاني للاكتئاب
التربية الانفعالية
التسلط أو السيطرة والقهر
اترك اللوم والعتاب
الشعور بالدونية
فوائد الحياة الجماعية
قصص مدرسية
العتبة العباسية المقدسة تناقش خطة توزيع قطع الأراضي لمنتسبيها
قسم شؤون المعارف يواصل استعداداته لإقامة مؤتمر تراث كربلاء العلمي الدولي الثالث
شعبة التوجيه الديني النسوي تحتفي بذكرى ولادة السيدة الزهراء (عليها السلام)
لتنمية الطاقات الشبابية.. قسم الشؤون الفكرية يطلق برنامجاً تخصصياً في صناعة المحتوى الثقافي
أكثر من مجرد سعرات حرارية!.. كيف تحول الوجبات السريعة الجسم إلى بيئة ملتهبة؟
عقار من شركة "فايزر" يبطئ تطور سرطان الثدي
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
كشف مذهل في قاع "برمودا" !
تأثير العوامل اليومية على تكوين العادات
استمر 7 ساعات.. انفجار غريب في أعماق الفضاء يحير العلماء
حقيقة أم خيال.. هل الجزر يقوي النظر؟
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد