تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
طبقات الشمس الداخلية
المؤلف:
شهيرة دعدوع
المصدر:
https://mawdoo3.com
الجزء والصفحة:
.....
5-2-2020
2707
طبقات الشمس الداخلية
تتكون الشمس من طبقات عدة تسمح لها بتكوين الضوء والحرارة، ونشرها إلى المجموعة الشمسية، وتشمل الطبقات الداخلية لها ما يأتي:
• النواة (Core): تقع في مركز الشمس، وتعد موقع إنتاج الطاقة الشمسية، وتبلغ درجة حرارتها نحو15.7 مليون درجة مئوية، كما تمتلك ضغطاً هائلاً يسبّب مع درجات الحرارة المرتفعة اندماج ذرات الهيدروجين لتكوين الهيليوم، وتُطلق هذه العملية كل الطاقة المنبعثة من الشمس، وهي تعادل طاقة 100 مليار قنبلة نووية في كل ثانية من الزمن.
يُطلق على عملية تحوّل الهيدروجين إلى الهيليوم اسم عملية الاندماج النووي ، وهي تنشئ طاقة تنتقل إلى سطح الشمس في رحلة تستغرق ملايين السنين. وتعد النواة كثيفة جداً، وهي تشكل 20% من حجم الشمس الداخلي، وتعد الجزء الأكثر حرارة فيها.
• منطقة الإشعاع (Radiative Zone): هي الطبقة التي تلي النواة، وتمتد حتى نحو 70% من المسافة الممتدة نحو السطح، ويتم فيها نقل الطاقة عبر الإشعاع وهذا ما يدل عليه اسمها، ويتم فيها نقل الضوء الذي تم تصنيعه في النواة ببطء؛ حيث تسبب كثافة المادة في هذه المنطقة عدم قدرة الفوتونات على قطع مسافة طويلة دون الاصطدام بجسيم يسبّب تغيّر اتجاهها وفقدان بعض الطّاقة منها.
• منطقة التوصيل (Convection Zone): تسمح هذه الطّبقة بنقل الحرارة الشمسيّة والضوء من خلال عملية التوصيل، ويبلغ عمقها نحو 200,000كم، وهي تنقل الطاقة من حافة منطقة الإشعاع إلى سطح الشمس، وتكون البلازما في أسفلها حارة للغاية، وتكوّن فقاعات حتى تصل إلى السطح، حيث تفقد حرارتها إلى الفضاء هناك، وعندما تبرد البلازما فإنها تعود إلى أسفل هذه الطبقة مرة أخرى.
الاكثر قراءة في الشمس
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
