عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): للسلامِ سبعونَ حسنة، تسعٌ وستّون للمبتدئِ وواحدةٌ للرادِ.
بحار الأنوار: ج75، ص 120.

عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): مِن دلائلِ علاماتِ القبولِ: الجلوسُ إلى أهلِ العقولِ.
بحار الأنوار: ج75، ص 119.

عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): الاستدراجُ من اللهِ سبحانه لعبدهِ أن يُسبِغَ عليه النّعمَ ويسلبه الشكرَ.
بحار الأنوار: ج75، ص 117.

عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): إنّ قوماً عبدوا اللهَ رغبةً فتلكَ عبادةُ التّجارِ، وإنّ قوماً عبدوا اللهَ رهبةً فتلكَ عبادةُ العبيدِ، وإنّ قوماً عبدوا اللهَ شكراً فتلكَ عبادةُ الأحرارِ، وهي أفضلُ العبادةِ.
بحار الأنوار: ج75، ص 117.

عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): ما أخذَ اللهُ طاقةَ أحدٍ إلا وضعَ عنهُ طاعتَهُ، ولا أخذَ قدرتَهُ إلا وضعَ عنهُ كُلفتَهُ.
بحار الأنوار: ج75، ص 117.

عن الإمام الحسين سيّد الشهداء (عليه السلام): إنّ الناسَ عبيدُ الدنيا، والدينُ لعقٌ على ألسنتهم، يحوطونه ما درَّت معائشهم، فإذا مُحّصُوا بالبلاءِ قلَّ الديّانُون.
بحار الأنوار: ج75، ص 117.

عن الإمام أبي الحسن الرضا (عليه السلام) أنّه قال:
"إِنَّ يَوْمَ الحسينِ أَقْرَحَ جُفُونَنَا، وَأَسْبَلَ دُمُوعَنَا، وَأَذَلَّ عَزِيزَنَا بِأَرْضِ كَرْبٍ وَبَلَاءٍ، أَوْرَثَتْنَا الْكَرْبَ وَالْبَلَاءَ إِلَى يَوْمِ الِانْقِضَاءِ". البحار: 44 / 283 ـ 284 نقلاً عن أمالي الصدوق (رض).
أعظم الله أجورنا وأجوركم بحلول شهر الأحزان محرّم الحرام.
قراءة كامل الموضوع

في أمالي الصدوق ص 191:
قال علي [أمير المؤمنين] (عليه السلام) لرسول الله (صلى الله عليه وآله):"يا رسول الله إنك لتحب عقيلاً؟ قال: إي والله إنّي لأحبه حُبَّين، حباً له وحباً لحب أبي طالب له، وإنّ ولده مقتول – ويقصد بذلك مسلم – في محبّة ولدك، فتدمع عليه عيون المؤمنين ، وتصلي عليه الملائكة المقرّبون. ثم بكى رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى جرت دموعه على صدره، ثم قال : إلى الله أشكو ما تلقى عترتي من بعدي.
السلام على مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة.
قراءة كامل الموضوع

من مواعظ وحكم الإمام محمد الجواد (عليه السلام): "الأيّامُ تهتكُ لكَ الأمرَ عن الأسرارِ الكامنةِ".

عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: "في حكمة آل داود: على العاقل أن يكون عارفا بزمانه، مقبلا على شأنه، حافظا للسانه".
*الكافي: 2 / 116.

المحمدون الثلاثة
وهو مصطلح يطلق على مجموعة من كبار محدّثي الإمامية في فترتين متفاوتتين من الزمن، وذلك بناء على كتبهم، وهؤلاء العلماء هم: الشيخ الكليني والصدوق والطوسي ويُسمَون بالمحمدون الثلاثة الأوائل، أمّا الفيض الكاشاني والمجلسي والحر العاملي فيسمون بالمحمدون الثلاثة الأواخر.
قراءة كامل الموضوع

عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام) أنّه قال: "واللهِ لتُمَيَّزُنَّ، واللهِ لتُمَحَّصُنَّ، واللهِ لتُغَرْبَلُنَّ كَما يُغَرْبَلُ الزُّوانُ مِنَ القَمْحِ". (الغيبة للنعمانيّ). نسأل الله تعالى حسن العاقبة.