Logo
منذ 10 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٢/٢٢ م
كيف يحاسب الله تعالى الخلق على كثرتهم؟
سُئِلَ أمير المؤمنين (عليه السّلام): كَيْفَ يُحَاسِبُ اللهُ الْخَلْقَ عَلَى كَثْرَتِهِمْ؟ فَقَالَ ( عليه السّلام): "كَمَا يَرْزُقُهُمْ عَلَى كَثْرَتِهِمْ". فَقِيلَ: كَيْفَ يُحَاسِبُهُمْ وَلَا يَرَوْنَهُ؟ فَقَالَ (عليه السّلام): "كَمَا يَرْزُقُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ".
المصدر: نهج البلاغة.
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 6 =
منذ 10 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٢/١٩ م
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ قَالَ: كَتَبْتُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ الثَّانِي [أي: الإمام الجواد ـ عليه السّلام ـ] أَسْأَلُهُ أَنْ يُعَلِّمَنِي دُعَاءً. فَكَتَبَ إِلَيَّ، تَقُولُ إِذَا أَصْبَحْتَ وَأَمْسَيْتَ: (الله الله الله رَبِّي الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً) وَإِنْ زِدْتَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ خَيْرٌ ثُمَّ تَدْعُو بِمَا بَدَا لَكَ فِي حَاجَتِكَ فَهُوَ لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى‌ يَفْعَلُ اللَّهُ ما يَشاءُ.
المصدر: الكافي: ج2، ص 534.
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 5 =
منذ 10 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٢/١٦ م
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الصَّادقِ (عليه السّلام) قَالَ: "الْكَادُّ عَلَى عِيَالِهِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ".
المصدر: الكافي، ج5، ص 88.
6 + 8 =
منذ 10 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٢/١٥ م
عَنْ أَبِي الْجَارُودِ قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السّلام): قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): أَنَا أَوَّلُ وَافِدٍ عَلَى الْعَزِيزِ الْجَبَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَكِتَابُهُ وَأَهْلُ بَيْتِي ثُمَّ أُمَّتِي ثُمَّ أَسْأَلُهُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِكِتَابِ اللهِ وَبِأَهْلِ بَيْتِي.
المصدر: الكافي، ج2، ص 600.
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 3 =
منذ 10 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٢/٠١ م
عن أبي ذر الغفاري (رضي الله عنه وأرضاه) قال: أمرني رسول الله (صلى الله عليه وآله) بحبّ الحسن والحسين (عليهما السلام) فأحببتهما وأنا أحبّ من يحبّهما لحب رسول الله (صلى الله عليه وآله) إيّاهما.

المصدر: بحار الأنوار، ج ٤٣، ص ٢٦٩.
4 + 9 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٩ م
"النبي (صلى الله عليه وآله) هو مصدر النور والضياء، فهو كالشمس الذي يشعّ نوره على الجميع، ويعمّ بضيائه الكائنات؛ فلنقتبس من نوره نورًا، ومن ضيائه ضياءً، ومن سراجه المنير شعاعًا مضيئًا".
9 + 3 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٩ م
"في يوم المبعث النبوي الشريف نستذكر بدء النبوّة، وتبليغ الرسالة، وولادة الإسلام، وانطلاق مسيرة بناء الشخصيّة المسلمة، وتغيير ثقافة المجتمع وفق مبادئ وقيم وأخلاق الإسلام، وتغيير حركة التاريخ كلّه".
1 + 9 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٧ م
(مؤمن قريش):
أجمع علماء الشيعة على إيمان أبي طالب (عليه السلام) وهناك أدلّة كثيرة تثبت ذلك، ويكفي هنا أن نُشيرَ إلى قول الإمام أمير المؤمنين (صلواتُ الله عليه): "وَاللهِ مَا عَبَدَ أَبِي وَلاَ جَدِّي عَبْدُ اَلْمُطَّلِبِ وَلاَ هَاشِمٌ وَلاَ عَبْدُ مَنَافٍ صَنَمًا قَطُّ". قِيلَ: فَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ؟ قَالَ (عليه السلام): "كَانُوا يُصَلُّونَ إِلَى اَلْبَيْتِ عَلَى دِينِ إِبْرَاهِيمَ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) مُتَمَسِّكِينَ بِهِ". [بحار الأنوار: 15 / 144].
قراءة كامل الموضوع read more
3 + 6 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٧ م
(عمّ النبيّ وكفيله والمدافع عنه):
كان لأبي طالب (عليه السلام) عمّ النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) الدور الكبير في رعاية النبي ونصرته وحمايته وكفالته بعد عبد المطلب جدّه، فتمكّن من حمايته من كيد الأعداء ومنعهم من إيصال الأذى اليه فترة حياته، فلمّا توفّي (سلام الله عليه) توالت على النبي (صلى الله عليه وآله) ألوان الأذى والصعاب؛ لأنّ الأعداء وجدوه وحيدًا من دون نصير وحامٍ ومدافع.
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 3 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٦ م
موسى بن جعفر سر الله والعلم ال*** مبين في الدين مفروضًا ومسنونا
باب الحوائج عند الله والسبب ال*** موصول بالله غوث المستغيثينا
الكاظم الغيظ عمَّن كان مقترفًا* * * ذنبًا ومن عمَّ بالحسنى المسيئينا
يا بن النبيّين كم أظهرت معجزة* * * في السجن أزعجت فيه الرجس هارونا
7 + 7 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٥ م
من ألقاب إمامنا الكاظم (صلواتُ الله وسلامه عليه) ح7 والأخيرة:
باب الحوائج: لُقّب (عليه السلام) بذلك لأنّه ما قصده مكروب أو حزين إلا فرّج الله آلامه وأحزانه وما استجار أحد بضريحه المقدّس إلا قضيت حوائجه ورجع إلى أهله مثلوج القلب مستريح الفكر ممّا ألمَّ به من طوارق الزمن وفجائع الأيام، وقد آمن بذلك جمهور شيعته بل عموم المسلمين على اختلاف طبقاتهم ونزعاتهم.
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 7 =
منذ 11 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٢٥ م
من ألقاب إمامنا الكاظم (صلواتُ الله وسلامه عليه) ح6:
ذو النفس الزكيّة: لُقّب (عليه السلام) بذلك لصفاء ذاته التي لم تتلوّث بمآثم الحياة ولا بأقذار المادّة حتّى سمت وانبتلت عن النظير.
2 + 9 =