مرحبا بكَ زائرنا العزيز
تلتها المعادن الثمينة وعلى رأسها الذهب، ثم السيارات ومعداتها، وصولًا إلى…
يتيح للدرون تحقيق الاتزان الديناميكي في الهواء. عبر فرق السرعات بين المراوح…
مؤكدًا أن الاحترام للحياة والضمير العلمي أهم من المكاسب التجارية.
هذه الحادثة تم نسيانها إلى حد كبير في ذلك الوقت لأن الإعلام والاهتمام العام…
المجال مغناطيسي القوي في الرنين المغناطيسي ، يعطي صورًا دقيقة للأوتار والعضلات…
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠٢/١٠ م
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/٣٠ م
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/٢٤ م
2018/01/24م منذ 8 سنوات
| احسنت استاذ اسلام ,, اللهم عجل لوليك الفرج | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١٩ م
2018/01/09م منذ 8 سنوات
| شكرا سيدنا الكريم لهذه الاجابة المسهبة، واعتقد ان كلامك لم يختلف عن كلامي كثيرا فالمدار واحد وانتم اعلم . | أعجبني |
2018/01/07م منذ 8 سنوات
| تحياتي لكم : صلاة الاموات من الواجبات الكفائية ، والكلام في تقسيم الواجب مطلقا سواء العيني او الكفائي ، اما صلاة الولد الاكبر فهي واحب عيني لا كفائي نعم يصح منه اجارة الصلاة المتعلقة بذمة ابيه . اما صلاة الجمعة فانقل لكم الجواب عن مركز الابحاث العقائدية التابع للمرجعية العليا : (إن صلاة الجمعة تقام في حضور الإمام أو في غيبته ، إلاّ أن حكمها في غيبة الإمام لا يكون واجباً تعيينياً بل هي واجب تخييري ، أي أن المكلف مخيّر بين إقامة صلاة الجمعة عند توفر شرائطها وبين الاتيان بصلاة الظهر فيما إذا لم يحضر صلاة الجمعة . نعم، عند حضور الإمام (عليه السلام) يكون حكم صلاة الجمعة واجباً تعيينياً ، أي يتعين على المكلف الاتيان بها ولا يصح منه الاتيان بصلاة الظهر ) وشكرا لتواصلكم المثمر استاذنا . | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١٨ م
2018/01/18م منذ 8 سنوات
| احسنت شيخنا العزيز | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١٧ م
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١٧ م
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١٥ م
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١٢ م
2018/01/12م منذ 8 سنوات
| اللهم صلِ على خير خلقك محمد وعلى وآلِ بيته الكرام . احسنت شخنا | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/١١ م
2018/01/12م منذ 8 سنوات
| يعني نستطيع ان نقول شيخنا الكريم انها حتمية الوقوع (صيحة الموت) ، وان موعدها بعد انهاء الحجة (عجل الله فرجه الشريف) من تأدية رسالته وتكليفه؟ | أعجبني |
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/٠٩ م
منذ 8 سنوات نشر في ٢٠١٨/٠١/٠٧ م
| أحسن الله لكم أستاذ محمد | أعجبني |