الفرق بين (الرُّكوب) و (الرَّكوب) - قال تعالى : {وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ } [يس : 72] - (ركوبهم) بفتح الراء ، فهناك من فعل (ركب) لفظين :
الأول يدل على مصدر الركوب وهي (رُكوب) بضم الراء ، والثاني يدل على الأداة التي يركب عليها مثل الدابة وهي (رَكوب) بفتح الراء ، شبيهة بكلمتا (الوُقود) بضم الواو وتعني مصدر الإيقاد ، وكلمة (الوَقود) بفتح الواو وتعني المادة التي نوقدها كالحطب ، مثل قوله تعالى : {النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ} ، {وَقُودُهَا النَّاسُ…
قراءة كامل الموضوع

وقال الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام :«إنّ الله عزّوجلّ لَيهمُّ بعذاب أهل الأرض جميعاً حتّى لا يحاشي منهم أحداً إذا عَمِلوا بالمعاصي واجترحوا السّيّئات، فإذا نظر إلى الشِّيب ناقلي أقدامهم إلى الصَّلوات، والوِلدان يتعلَّمون القرآن، رحمَهُم فأخَّر ذلك عنهم»

قال الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام: «إقرَأُوا القُرآنَ واستَظهِروه؛ فإنَّ اللهَ لا يُعَذّبُ قلبَاً وعَى الْقرآن»

قال الإمام جعفر الصادق عليه السّلام: «مَنْ دخَلَ عَلى إمامٍ جائِرٍ فَقَرَأَ عليه القرآنَ يريدُ بذلك عَرَضاً مِن عَرَض الدُّنيا لُعِنَ القارئ بِكلِّ حَرفٍ عَشرَ لَعَناتٍ، ولُعنَ المُستَمِعُ بكلّ حَرفٍ لعنةً»

قال الإمام عليّ بن أبي طالب (عليه السّلام) :
«إنّ الله عزّوجلّ لَيهمُّ بعذاب أهل الأرض جميعاً حتّى لا يحاشي منهم أحداً إذا عَمِلوا بالمعاصي واجترحوا السّيّئات، فإذا نظر إلى الشِّيب ناقلي أقدامهم إلى الصَّلوات، والوِلدان يتعلَّمون القرآن، رحمَهُم فأخَّر ذلك عنهم».

إن أردتَ بركةً في وقتِـك وَعملك فَـأجعل لكَ من بينِ زحام مواعيدِك ،،َ موعداً مع القرآن ..

كل الأصوات المرتفعة قد تُصبح ضجيجاً ..
إلا أصوات ( القارئين للقرآن ) فكلما ارتفعت أصواتُهم ازددنا خشوعاً

كلمة (توّاب) صيغة مبالغة من تاب: عاد، وتبين حقيقة انفتاح باب التوبة أمام الإنسان، حتى ولو انخدع الإنسان بوساوس الشيطان بعد توبته، فيستطيع أن يتوب ثانية ويعود إلى الله ويكشف ما عنده من الحق، فالله توّاب، ولا يجوز اليأس من رحمته وعفوه.

روي عن الصادق ( عليه السلام) : «مَنْ شُدِّدَ عليه في القرآن كان له أجران، ومن يُسِّرَ له كان مع الأوَّلين».

روي عن الصادق (عليه السلام) :«يَنْبغي للمؤمن أنْ لا يموت حتّى يَتعَلّم القرآنَ، أو يكونَ في تعلّمه».

روي عن الإمام سيّد السّاجدين عليّ بن الحسين عليه السّلام يقول عن القرآن الكريم: «لو ماتَ مَن بينَ المشرق والمغرِب لَما اْستوحشتُ، بعد أن يكون القرآن معي»

روي عن امير المؤمنين علي (عليه السلام) :«عَليكُم بكتاب الله فإنَّه الحَبلُ المتين، والنّورُ المبين، والشّفاءُ النّافع، والرِّيّ الناقِع، والعصمةُ للمتمسّك، والنّجاةُ للمتعلِّق، لا يَعْوَجُّ فيُقام، ولا يَزيغُ فَيُستَعتَب»