النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
إنَّ العبد مقصّرٌ في تزيين أكثر المخلوقات قابلية للجمال والكمال، ألا وهي نفسه التي بين جنبيه! |
ينبغي على الساعي في هداية الخلق، أن يفتح شهيتهم لتقبّل الهدى الإلهي، وسلوك أبسط الأساليب لإقناعهم |
إنّ حيازة الأجر والثواب أمرٌ يختص بالآخرة، وتحقيق القرب من المولى الجليل له أثره في الدنيا والآخرة |
إن الإكثار من ذكر الموت، يمهّد للعبد السبيل للإخلاص، والدخول في زمرة المُخلَصين والمصطفَين الأخيار |
إنّ التعمّق في العلوم الطبيعية يعين على معرفة عظمة الصانع؛ مما يوجب زيادة الارتباط به تعالى |
إنّ التأثر العميق بمصائب أهل البيت -عليهم السلام- يدعو العبد الى الولاء العمليّ والمتابعة الصادقة |
الاقتراب من أماكن المعصية، والقلوب العاصية؛ هو دخولٌ في حيّز مرمى الشياطين |
خير ما يملأ به العبد ساعات الفراغ، السياحة في عالم الفكر ومناجاة المولى |
مَن يبذل وقته فيما يعرّضه لسخط الله تعالى، كمن بذل ماله في شراء ما فيه هلاكه |
إنّ المؤمن يجمع بين المقامين: خدمة الخَلق، وذكر الحق؛ لئلَّا يُحرم من بركات أحدهما |