النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
إنّ تنفيذ أوامر العقل يحفظ للإنسان حياته، ويمنحه الحريّة والعزّة والشرف الاجتماعيّ |
العقل دليلٌ استقرَّ فينا بأمرٍ إلهيٍّ، وامتزج مع وجودنا، فإطاعة أوامر العقل، إتّباعٌ لقانون الخلق والفطرة |
إنّ المؤمنين هم دائماً في سرورٍ وراحةٍ، في رضًا برضا الله سبحانه، لهم قلوبٌ ونفوسٌ مطمئنةٌ بذكره، ولا يغترّون بأفراح الحياة، ولا ييأسون في مصاعبها |
إنّ الجار الجيّد ليس هو الذي يعمل خيراً لجاره، كلا، لأنّ ذلك واجبٌ عليه، بل إنّ الجار الحسن هو من تمكّن من أن ينسجم مع جاره المسيء، وأن يتمكّن من غضّ نظره عن سيئات جاره، وأن يصبر على أذاه |
إنّ العلم مصدر قوّةٍ للروح والنفس، والمثقفون بفضل المعلومات التي اكتسبوها والعلم الذي حصلوا عليه، يمتلكون قدرةً يفتقر إليها الأشخاص الأميّون |
إنّ الذي عُرِف بخطاياه وذنوبه وسوء خلقه وخيانته ليس أهلاً للصحبة ولا يمكن الوثوق به |
الصديق الجيّد يستطيع أنْ يهدي الإنسان إلى درب الفضيلة والكمال ويجعله يتّصف بخير الصفات ويضمن له سعادته وهناءه طوال حياته |
الصديق الفاضل الحميم الذي يكون عوناً للإنسان في السرّاء والضّراء له أهميّته البالغة في حياة كلّ إنسانٍ، وفقده يعدّ من المصائب الكبرى التي تحلّ به |
إنّ مرحلة الشباب هي مرحلة حبّ الكرامة وعزّة النفس، والشابّ بطبعه متعطّشٌ للرفعة والشموخ وهو ينفر من كلّ ما من شأنه أنْ يؤدّي به إلى الذلِّ والهوان |
إنّ كرامة المسلمين وعزّتهم نساءً ورجالاً، فقراء وأغنياء، ضعفاء وأقوياء محفوظةٌ ومحترمةٌ في الدين الإسلاميّ |