| قالَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (اتَّقُوا اللهَ واعدِلُوا في أولادِكُم) |
| قالَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (مَنْ بلغَ وَلَدُهُ النكاحَ وعندَهُ ما يُنكِحُهُ، فلَمْ يُنكِحْهُ، ثُمَّ أحدَثَ حَدَثاً فالإثمُ عَليهِ) |
| قالَ رسولُ اللِه -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (يَلزِمُ الوالِدَ مِنَ الحُقوقِ لولدِهِ ما يَلزِمُ الولَدَ مِنَ الحُقوقِ لوالدِهِ). ووردَ عَنهُ -صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-: (يَلزِمُ الوالدينِ مِنَ العُقوقِ لولدِهِما - إذا كان الوَلَدُ صالحاً ـ ما يَلزِمُ الولدَ لَهُما) |
| الإحسان إلى الخلق من أعظم صور العبودية لله تعالى؛ إذ هو المحسن إلى خلقه، ويحبّ من يكون سبباً لذلك الإحسان، ومن أحبّ شيئاً أحبّ أسبابه |
| حاول تنمية الإحساس بالنجاح في نفوس أبنائك منذ الصغر، واجعلهم يلتفتون إلى تصرفاتهم الحسنة، وامدحهم عندما يتصرّفون بشكلٍ جيّد |
| حتى يتحقَّقَ النّجاحُ في تربيةِ الأبناءِ فمِنَ الضَّروريِّ أنْ تَصِلَ العَلاقَةُ الى مُستوى الصَّداقَةِ |
| وَردَ عَنِ الإمامِ عليٍّ -عليهِ السَّلامُ-: (أعجَزُ النَّاسِ مَنْ عَجَزَ عَن اكتسابِ الأخوانِ) |
| تنشأ كثرة الهموم من تعدّد مطالب العبد في الحياة الدنيا، والطموحات الزائفة التي لا يمكنه تحقيقها، فلو اقتصرت همّته على ما يحسن الطمع فيه والطموح إليه، لقلّت عنده فرص الفشل وتخلّص من الهموم |
| على الآباء أنْ يتعلّموا الإصغاء إلى أبنائهم كي يتعلّم الأبناء كيف يصغون إلى آبائهم |
| ذكّر أولادك من حين لآخر أنّ الإنسان اللطيف المهذّب أقرب إلى قلوب الناس، وأدعى إلى كسب مودّتهم ومحبّتهم |