| إنّ الرغبة في اللّعب من الأمور الفطرية عند الطفل. وعلى المربّي أنْ يجعل منهاجه التربويّ منسجماً وهذا الميل الفطري، فيعوّدهُ على الألعاب السليمة والبعيدة عن الأخطار |
| قالَ الإمامُ عليٌّ -عليهِ السَّلامُ-: (إنّما سُمِّيَ الرَّفيقُ رَفيقًا لأنّهُ يرفُقُكَ على صلاحِ دينِكِ فمَنْ أعانَكَ على صلاحِ دينِكَ فَهُوَ الرَّفيقُ الشَّفيقُ). |
| قالَ الإمامُ عليٌّ (عليهِ السَّلامُ: (في الضِّيقِ يتبيّنُ حُسنُ مواساةِ الرَّفيقِ). |
| قالَ الإمامُ عليٌّ -عليهِ السَّلامُ): (بِئسَ الرَّفيقِ الحَسودُ). |
| وردَ عَنِ الإمامِ عليٍّ -عليهِ السَّلامُ-: (سَلْ عَنِ الرَّفيقِ قبلَ الطَّريق). |
| يبدأُ شعورُ الأبناءِ باحتقارِ ذواتِهِم بالظُّهورِ بعدَ بِلوغِهِم سِنَّ الرُّشدِ وإدراكِهِم أهميّةَ تقديرِ الذّاتِ وتكريمِها، وأحياناً قد لا يُكتَشَفُ السَّبَبُ الكامِنُ وراءَ شُعورِهِم غيرَ أنَّهُم يتحسَّسُونَ كثيراً بكونِهِم غيرُ مُرَحَّبٍ بِهم لدَى أصدقائهِم أو مَن يعرِفُهُم. |
| إنَّ جَهلَ المُرَبِّينَ بعواقِبِ أيِّ توجيهٍ أو أيِّ رَدِّ فِعلٍ مِنهُم تُجاهَ أولادِهِم قد يُوقِعُ الأبناءَ في مَشاكِلَ سُلوكيّةٍ ونَفسيّةٍ كبيرَةٍ، لا يتحمَّلُ عِبئها غيرَ الأبناءِ أنفُسَهُم. |
| قالَ الإمامُ الباقِرُ -عليهِ السَّلامُ-: (الكمالُ كُلُّ الكمالِ التَّفَقُّهُ في الدِّينِ). |
| قالَ الإمامُ الصادقُ -عليهِ السَّلامُ-: (إذا أرادَ اللهُ بعبدٍ خَيراً فقَّهَهُ في الدِّينِ). |
| روي عَنِ الإمامِ مُوسى الكاظِمِ -عليهِ السَّلامُ- قالَ: (تَفَقَّهُوا في دينِ اللهِ، فإنَّ الفِقهَ مِفتاحُ البَصيرَةِ، وتمامُ العِبادَةِ، والسَّبَبُ إلى المنازلِ الرَفيعَةِ والرُّتَبِ الجليلَةِ في الدِّينِ والدُّنيا... ومَنْ لَم يتفقَّه في دِينِهِ لم يَرضَ اللهُ لَهُ عَمَلاً). |