النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
إنّ مساعدة الآخرين تمنحك شعوراً رائعاً، اجعل من نفسك معلّماً لمن هم أصغر سناً |
العقل هو حجّة الله، يحتجّ به على خلقه كما يحتج بالرسل والأنبياء والأئمة عليهم السلام |
الثقافة العقلية تعني وضع كلِّ شيءٍ في موضعه، وتعني الحكمة |
يؤكد الإسلام أن شقاء الناس على مرّ العصور مردّه فساد أخلاقهم ورذائل أعمالهم، ويعتبر صلاح أمرهم مرهونٌ بصلاح أفكارهم وأعمالهم |
إنّ من حقوق الولد على والده في الدين الإسلاميّ أن يعينه في اختيار العمل ويضعه موضعاً صالحاً |
إنّ الوالدين اللذين يربيان أبناءهما بشكلٍ صحيحٍ من حيث التصرّف والكلام، يُنشِئون أولادًا بقلوبٍ طاهرةٍ، وفضيلةٍ عامرةٍ، تشملهم الألطاف الإلهية |
إنّ أوّل المربّين للطفل في محيط العائلة هم الآباء والأمّهات، فهما يضفيان عليه أخلاقه وخصاله ـ علموا ذلك أم جهلوا ـ ويركزان فيه أسس الفضيلة أو الرذيلة من خلال أقوالهم وأفعالهم فينشأ الطفل وفق أساليبهم الصحيحة أو الخاطئة |
إنّ الأشخاص الذين تربّوا تربيةً سيئةً في الطفولة يجب أن لا ييأسوا من إصلاح أنفسهم؛ لأنّ سيئات الأخلاق كالأمراض الجسميّة يمكن علاجها |
إنّ إطلاق الحريّة- دون قيدٍ أو شرطٍ- للغرائز في حياة الإنسان، يعني سحق الأمور الإنسانية، وإهمال السموّ الروحيّ والمعنويّ |
إنّ عدم الاهتمام بنداء العقل والوجدان الأخلاقيّ، هو عدم اهتمامٍ بدين الفطرة وتخلّفٌ عن نظام الخَلق |