المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
بالصور: الامين العام للعتبة الحسينية المقدسة يجري جولة ميدانية للوقوف على آخر الاستعدادات الخاصة بمراسيم تبديل راية الإمام الحسين (ع)
2024-07-07
بالصور: تزامنا مع بداية شهر محرم الحرام.. عزاء موحد في الصحن الحسيني الشريف لطلبة الدورات الصيفية
2024-07-07
بالصور: مع اكمال نصبها يعلن الدخول إلى شهر الاحزان.. (التكيات) ارث مدينة يتجدد كل عام
2024-07-07
خلال اجتماع ضم عدد من رؤساء الأقسام.. الامين العام للعتبة الحسينية يؤكد اكمال كافة الاستعدادات الخاصة بمراسيم تبديل راية الإمام الحسين (ع)
2024-07-07
بالفيديو: المكلف باستبدال راية الامام الحسين (ع): المشاعر لا توصف واستعد يوميا للمراسيم وعند رفع الراية السوداء استحضر واقعة الطف
2024-07-07
ستنطلق تزامنا مع مراسيم تبديل الراية.. مستشفى سفير الإمام الحسين (ع) يناقش خطته الخاصة بتقديم الخدمات الطبية خلال الزيارات المليونية
2024-07-07


احذر الغضب.. يدمر عقلك وقلبك وجهازك الهضمي


  

623       02:03 صباحاً       التاريخ: 2024-05-24              المصدر: skynewsarabia.com
كشفت أبحاث حديثة عن تأثير بالغ للغضب على القلب والعقل والجهاز الهضمي، خاصة إذا استمر لمدة طويلة.
وبحسب ما نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية فإن تأثيرات الغضب تتجاوز الجانب النفسي وتؤثر بشدة على الأعضاء.

القلب
ووجدت دراسة نشرت الشهر الحالي في مجلة جمعية القلب الأميركية أن الغضب يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية لأنه يضعف عمل الأوعية الدموية.
ودرس الباحثون تأثير 3 مشاعر مختلفة على القلب وهي الغضب والقلق والحزن، قامت إحدى المجموعات المشاركة بمهمة جعلتهم غاضبين، وقامت مجموعة أخرى بمهمة جعلتهم قلقين، بينما قامت مجموعة ثالثة بتمرين مصمم لإثارة الحزن.
اختبر العلماء عمل الأوعية الدموية في كل مشارك، باستخدام جهاز ضغط الدم للضغط على تدفق الدم في الذراع وإطلاقه.
كان تدفق الدم لدى أفراد المجموعة الغاضبة أسوأ من أولئك الموجودين في المجموعة الأخرى؛ ولم تتوسع أوعيتهم الدموية بنفس القدر.
يقول مؤلف الدراسة دايتشي شيمبو، أستاذ الطب في جامعة كولومبيا وقائد فريق البحث: "نتكهن مع مرور الوقت بأنك إذا تعرضت لهذه الإهانات المزمنة لشرايينك بسبب غضبك الشديد، فإن ذلك سيتركك عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب".
 الجهاز الهضمي
عندما يغضب شخص ما، ينتج الجسم العديد من البروتينات والهرمونات التي تزيد من الالتهابات في الجسم، الالتهاب المزمن يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض.
كما يتم أيضا تنشيط الجهاز العصبي الودي في الجسم أو ما يعرف بظام "القتال أو الهروب"، الذي ينقل الدم بعيدًا عن الأمعاء إلى العضلات الرئيسية، كما يقول ستيفن لوب، مدير الطب السلوكي في قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية في كليفلاند كلينك.
يؤدي هذا إلى إبطاء الحركة في الجهاز الهضمي، مما قد يؤدي إلى مشاكل مثل الإمساك.
بالإضافة إلى ذلك، تنفتح المسافة بين الخلايا في بطانة الأمعاء، مما يسمح بمرور المزيد من الطعام والفضلات في تلك الفجوات، مما يؤدي إلى مزيد من الالتهاب الذي يمكن أن يغذي أعراض مثل آلام المعدة أو الانتفاخ أو الإمساك.
العقل
تقول جويس تام، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي والعلوم السلوكية في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو، إن الغضب يمكن أن يضر بأدائنا المعرفي، فهو يشمل الخلايا العصبية في قشرة الفص الجبهي، وهي المنطقة الأمامية من دماغنا والتي يمكن أن تؤثر على الانتباه والتحكم الإدراكي وقدرتنا على تنظيم العواطف.
بحسب تام الغضب يمكن أن يحفز الجسم على إطلاق هرمونات التوتر في مجرى الدم، والمستويات العالية من هرمونات التوتر يمكن أن تلحق الضرر بالخلايا العصبية في قشرة الفص الجبهي والحصين في الدماغ.
وتضيف أن الضرر في قشرة الفص الجبهي يمكن أن يؤثر على اتخاذ القرار والانتباه والوظيفة التنفيذية.
وفي الوقت نفسه، فإن الحصين هو الجزء الرئيسي من الدماغ المستخدم في الذاكرة. لذلك، عندما تتضرر الخلايا العصبية، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تعطيل القدرة على التعلم والاحتفاظ بالمعلومات، كما يقول تام.
حلول لامتصاص الغضب
ترى أنتونيا سيليغوفسكي، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي في مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، والتي تدرس الدماغ والقلب أن أول شيء يمكن عمله هو اكتشاف ما إذا كان الغضب مبالغا فيه أو أكثر من اللازم.
وأضافت أن الشعور بالغضب لفترة وجيزة يختلف عن الشعور بالغضب المزمن، وقالت: "إذا كنت تجري محادثة غاضبة بين الحين والآخر أو تشعر بالانزعاج بين الحين والآخر، فهذا ضمن التجربة الإنسانية الطبيعية".
وتابعت أما: "عندما تطول المشاعر السلبية، عندما يكون لديك الكثير منها وربما بشكل أكثر كثافة، فهذا هو المكان الذي يكون فيه الأمر سيئًا لصحتك."
وتبحث أنتونيا فيما إذا كانت علاجات الصحة العقلية، مثل أنواع معينة من العلاج بالكلام أو تمارين التنفس، قد تكون قادرة أيضًا على تحسين بعض المشكلات الجسدية الناجمة عن الغضب.
يوصي أطباء آخرون باستراتيجيات إدارة الغضب، يقول لوب من كليفلاند كلينيك إن التنويم المغناطيسي والتأمل والوعي الذهني يمكن أن يساعد، وكذلك الأمر بالنسبة لتغيير طريقة استجابتك للغضب.
يمكن أيضا إبطاء ردود الفعل وفهم ما تشعر به وتعلم كيفية التعبير عنه مع التأكد من أنك لا تقمع مشاعرك، لأن ذلك يمكن أن يأتي بنتائج عكسية ويؤدي إلى تفاقم المشاعر.
ويقترح ستيفن لوب بأنه بدلا من الصراخ على أحد أفراد العائلة عندما تكون غاضبًا أو تنتقد شيئًا ما، قل: "أنا غاضب بسبب كذا وكذا وكذا وبالتالي لا أشعر بالرغبة في تناول الطعام معك أو أحتاج إلى عناق أو دعم" مضيفا: "أبطؤا العملية".


Untitled Document
زيد علي كريم الكفلي
مشكلات اجتماعية....ظاهرة التمني والمقارنة بالآخرين
طه رسول
المعدن الخجول ذو الخصائص المُذهلة
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
زيد علي كريم الكفلي
التَّمْيِيزُ الطَّبَقِيُّ وَمُشْكِلَاتُ الْعَالَمِ...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل فيه عيسى عليه‌ السلام شمعون...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... سيدتي لكي تبتعدي عن الزنا...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك نصب فيه موسى عليه‌ السلام وصيه يوشع بن...
محمدعلي حسن
ما عقاب الحاسد؟
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل الله تعالى النار فيه على إبراهيم...
جواد مرتضى
المباهلة
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك انتصر فيه موسى عليه السلام على السحرة...
جواد مرتضى
نبذة من سيرة الامام الهادي (عليه السلام)
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 12)