أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-08-2015
1203
التاريخ: 9-08-2015
1256
التاريخ: 30-07-2015
1316
التاريخ: 11-4-2017
917
|
قال النظام : تحيرنا في علي إن أحببناه قتلنا و إن ابغضناه كفرنا.
و قال الشافعي : ما اقول في رجل أخفت اعداؤه فضائله حسدا و أخفت أولياؤه فضائله خوفا، وقد شاع من بين ذين ما ملأ الخافقين.
قال ابو بكر بن عياش : ضرب علي بن أبي طالب ضربة ما كان في الإسلام أيمن منها، ضربته لابن عبد و ديوم الخندق.
قال عمر بن عبد العزيز: ما علمنا أن احدا من هذه الأمة بعد رسول اللّه أزهد من علي بن أبي طالب، ما وضع لبنة على لبنة و لا قصبة على قصبة.
قال الخليل بن احمد: احتياج الكل إليه و استغناؤه عن الكل دليل على أنه امام الكل.
قال روسكو الفرنسي: ما وجدت في التاريخ من يستحق كلمة انسان بتمام مفهومها سوى رجل واحد هو علي.
عبد العزيز بن مروان بن الحكم يقول لولده: يا بني إن بنى مروان ما زالوا يشتمون عليا ستين سنة فلم يزده اللّه إلا رفعة، و إن الدين لم يبن شيئا فهدمته الدنيا و إن الدنيا لم تبن شيئا إلا عادت على ما ثبت فهدمته.
قال معاوية يرد على محفن بن أبي محفن الضبي حينما يتهم عليا بالبخل و الجبن و العي فيقول: أعلي كان ابخل الناس، و اللّه لو كان لعلي بيت من تين و بيت من تبر لأنفق تبره قبل تبنه؟ أعلي كان أجبن الناس و هل وقف في الحروب دون رسول اللّه غير علي و هل كانت وقعة بدر إلا لعلي و هل كانت وقعة أحد إلا لعلي؟
أعلي كان اعيى الناس وهل سن الفصاحة لقريش غير علي؟
في كتاب قبس من حياة امير المؤمنين (عليه السلام) تأليف العلامة السيد جواد شبر ص 24: وعند ما استمع أحد علماء أوربا إلى كلمة الإمام «سلوني قبل أن تفقدوني، سلوني عن طرق السماوات» قال: إن هذا الرجل- يعني عليا (عليه السلام)- لا شك انه كان عالما بذلك، و لو كان غير عالم لما كرر هذا القول، فعند ما يعجز عن الرد على سؤال واحد لم يعد يقول، و لو سألوه عن المريخ أو الزهرة او عن كرة القمر لأجابهم بما عنده من العلوم لأنه كان يطلب ذلك عينا دون غيره، ولو سئل عن ذلك لما تعبنا اليوم و نحن ننصب (التلسكوبات) و آلات التكبير لكشف جرم واحد من هذه الأجرام السماوية فلم نتوصل إليه، و هذا من علوم الإمام التي سبق بها الزمن، إذن يحق لنا أن نقول ان أمير المؤمنين اوّل من دعا الى ملاحة الفضاء قبل ثلاثة عشر قرنا.
وأليك ما رواه الشيخ الطريحي في كتاب مجمع البحرين ص 128 في مادة (كوكب) قوله (عليه السلام): «هذه النجوم التي في السماء مدائن كالمدائن التي في الأرض كل مدينة منها مربوطة بعمود من نور طول كل عمود مسيرة مائتين وخمسين عاما في السماء» .
يريد (عليه السلام) بذلك الجاذبية الشمسية التي تنتظم السيارات بها و تدور حولها، و روى الحديث نفسه علامة العصر الجديد السيد هبة الدين الحسيني الشهرستاني في كتابه (الهيئة والإسلام) نقلا عن دائرة المعارف (بحار الأنوار) للمجلسي المتوفى سنة 1111 هـ في الجزء الرابع عشر.
وقال السيد معلقا على الحديث : ظاهر الخبر يرشدنا إلى وجود مدن وعمران في الكرات السماوية، وهو مستلزم لوجود الأهالي والسكان كما ظهر ذلك للمتأخرين في نجمة المريخ.
وقوله (عليه السلام) «مربوطة بعمود من نور» قد يكون اشارة إلى تأثير جاذبية الشمس في حفظ نظام النجوم السيارة واتصال حامل الجاذبية بالنجوم على نحو الخط العمودي كما اتفق عليه الحكماء المتأخرون اجمع.
وقال الاستاذ الورع احمد امين في كتابه التكامل في الاسلام ج 5 ص 83:
كان علي (عليه السلام) رياضيا ملهما وفلكيا بارعا وفيزياويا عظيما وكيمياويا كاملا وهكذا في بقية الفروع العلمية من نبات وفسلجة وطبقات الأرض ، ولقد بلغ الدرجة القصوى من الإتقان والكمال ، وما كان ليتردد عليه أفضل الصلاة والسلام عند الإجابة على سؤال ، وقد سئل عن مسائل شتى في شتى المواضيع فأجاب بالبديهة وبصورة ارتجالية دون ما تفكير وبشكل موجز مفهوم.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|