المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17599 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

الحد الوسط من المحبة تجاه الطفل
19-6-2016
Modules-Tensor Products of Modules over a Unital Commutative Ring
2-7-2017
s-Additive Sequence
3-11-2020
جواز الحلق فيما لو بلغ الهدي محله ولم يذبح.
24-4-2016
جيولوجية بلاد العرب.
2023-12-10
عبد الرحمن بن المسيب الفزاري.
20-12-2017


المسلمون والجهاد في القران الكريم  
  
1238   07:12 مساءاً   التاريخ: 26-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص137-139.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

لقد تكرر ذكر المسلمين 41 مرة في القرآن الكريم حيث ورد لفظ مسلمين 21 مرة في مثل النص الشريف :
{وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ‏}
[12 من سورة الزمر]
وورد لفظ مسلمون 15 مرة في مثل قوله تعالى :
{آمَنَّا بِاللَّهِ واشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ‏}
[52 من سورة آل عمران‏]
ومرتين بلفظ مسلما في مثل النص الكريم :
{ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا ولا نَصْرانِيًّا ولكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً}
[67 من سورة آل عمران‏]
وأيضا مرتين بلفظ مسلمات في مثل النص الشريف :
{عَسى‏ رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِماتٍ‏}
[5 من سورة التحريم‏]
ومرة واحدة بلفظ مسلمين في النص الكريم :
{رَبَّنا واجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ‏}
[128 من سورة البقرة]
وهكذا يكون قد تكرر ذكر المسلمين كأفراد 41 مرة.
وبهذا القدر تحديدا أي 41 تكرر الجهاد بكل مشتقاته إذ ورد بلفظ جاهدوا 11 مرة في مثل النص الشريف :
{وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا}
[69 من سورة العنكبوت‏]
وبلفظ جهد 5 مرات في مثل قوله تعالى :
{وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ‏}
[38 من سورة النحل‏]
و4 مرات بلفظ جاهدوا في مثل النص الكريم :
{وَ جاهِدُوا فِي اللَّهِ‏}
[78 من سورة الحج‏]
و3 مرات بلفظ المجاهدين في مثل النص الشريف :
{وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً}
[95 من سورة النساء]
ومرتين بلفظ جاهد في مثل قوله تعالى :
{أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ والْيَوْمِ الْآخِرِ وجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ‏}
[19 من سورة التوبة]
وأيضا بلفظ جاهداك في مثل النص الكريم :
{وَإِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما}
[8 من سورة العنكبوت‏]
وكذلك بلفظ يجاهدوا في مثل النص الشريف :
{وَكَرِهُوا أَنْ يُجاهِدُوا}
[81 من سورة التوبة]
وأيضا بلفظ جاهد في مثل قوله تعالى :
{يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ والْمُنافِقِينَ‏}
[73 من سورة التوبة]
وكذلك بلفظ جهادا في مثل النص الكريم :
{إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي‏}
[1 من سورة الممتحنة]
ومرة واحدة بالمشتقات في النصوص الشريفة :
{تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ورَسُولِهِ وتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ‏}
[11 من سورة الصف‏]
{وَمَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ لِنَفْسِهِ‏}
[6 من سورة العنكبوت‏]
{يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ولا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ‏}
[54 من سورة المائدة]
{فَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وجاهِدْهُمْ بِهِ‏}
[52 من سورة الفرقان‏]
{وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ‏}
[79 من سورة التوبة]
{أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ ورَسُولِهِ وجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا}
[24 من سورة التوبة]
{حَقَّ جِهادِهِ‏}
[78 من سورة الحج‏]
{لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ والْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ‏}
[95 من سورة النساء]
وبذلك يكون قد تساوى عدد مرات ذكر المسلمين بعدد مرات ذكر الجهاد.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .