أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-10-2017
667
التاريخ: 18-10-2017
977
التاريخ: 25-1-2019
764
التاريخ: 18-10-2017
592
|
ثم دخلت سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة
خلافة الراضي باللّه
وهو العشرون من خلفاء بني العباس. لما قبض على القاهر، كان أبو العباس أحمد بن المقتدر ووالدته محبوسين، فأخرجوه وأجلسوه على سرير القاهر، وسلموا عليه بالخلافة ولقبوه الراضي بالله، وبويع بالخلافة يوم الأربعاء لست خلون من جمادى الأولى سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة. في هذه السنة، أعني سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، أشار سيما القائد بوزارة ابن مقلة، فاستوزره الراضي بالله، وراودوا القاهر أن يشهد عليه بالخلع، فامتنع وهو في الحبس أعمى.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|