أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-3-2018
![]()
التاريخ: 24-10-2017
![]()
التاريخ: 25-10-2017
![]()
التاريخ: 17-10-2017
![]() |
الإنسان مؤمن بالله بالفطرة ، ولكن الغشاوات التي ترزح على قلبه تكبت نداء الفطرة بالإيمان . حتى أذا وقع الإنسان في حادث خطير ، انشقّت الحجب عن القلب ، وتكلم الفؤاد بذكر الإيمان. وهذا ما نسميه (الإيمان الفطري).
ومن الأمثلة الواقعية على ذلِكَ هذه القصة التي قصّها علينا مولانا الأجل حجّة الإسلام السيد علي يوسف مكي حفظه الله ، وقد سمعها من بعض أساتذته في العراق ، قال :
كان في النجف مجلس أنس ، وكان يحضر هذا المجلس شخص منكر لوجود الله تعالى .
وأثناء المجلس حصلت هزّة أرضية شديدة ، فما كان من الملحد إلاّ ان اتل بأهله في بغداد على الهاتف ، وقال بشكلٍ عفوي : كيف حالكم ، إن شاء الله كلكم بخير !.
فقال له أحد الحاضرين : يا هذا كيف تذكر الله وأنت لا تؤمن به؟.
إنها فطرة الله التي تجعلنا نؤمن بوجود الله بشكلٍ لا شعوري.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|