المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6194 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

How languages die
2024-01-24
ترجيح دليل الخبرة في الاثبات
7-3-2017
GPS satellites
18-7-2020
أقسام التعليم وأهم أهدافه
20-10-2016
محمد عيسى الماهاني
15-9-2016
طائر السمان
2024-04-26


إسماعيل القصير.  
  
2387   12:43 مساءاً   التاريخ: 28-12-2016
المؤلف : السيد مصطفى بن الحسين الحسيني التفريشي.
الكتاب أو المصدر : نقد الرجال
الجزء والصفحة : ج1/ 208.
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-9-2016 2444
التاريخ: 11-10-2017 1504
التاريخ: 26/12/2022 1567
التاريخ: 19-8-2017 1949

إسماعيل القصير ابن إبراهيم بن بز، كوفي ثقة، روى عنه: علي بن الحسن، رجال النجاشي (1).

له كتاب (2) ، روى عنه : محمد بن زياد ، الفهرست (3).

إسماعيل بن إبراهيم بزة (4) القصير ، كوفي ، من أصحاب الصادق ، رجال الشيخ (5).

وفي الإيضاح أيضا : بزه بالهاء والزاي المخففة (6).

وفي رجال ابن داود : بالراء المهملة ، وذكره في البابين (7) ولم اجد وجها وصالحا لذكره في باب الضعفاء (8).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1 ـ رجال النجاشي: 30 / 61.

2 ـ إسماعيل القصير : له كتاب ، أخبرنا به : عدة من أصحابنا ، عن هارون بن موسى التلعكبري ، عن ابن عقدة ، عن أحمد بن عمر بن كيسبه ، عن الطاطري ، عن محمد ابن زياد ، عنه ، ست ، ( م ت ).

3 ـ الفهرست : 14 / 45.

4 ـ في نسخة ( ت ) : ابن بزة ، وكذا في المصدر.

5 ـ رجال الشيخ : 160 / 96.

6 ـ إيضاح الاشتباه: 91 / 31.

7 ـ رجال ابن داود : 49 / 173 ، 232 / 60.

8 ـ إسماعيل : أبو أحمد الكاتب الكوفي ، قر جخ ، ( م ت ). رجال الشيخ : 125 / 21.

اسماعيل بن أبي بريك ( فريك ، فديك خ ل ) ، له كتاب ، روى عنه الصدوق بإسناده إلى المفضل بن عمر عنه ، ( م ت ). مشيخة الفقيه 4 : 132 ، وفيها : فديك.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)