الإكتفاء بالإجماع والتواتر في فهم الشريعة من دون حاجة الى الإمام |
818
01:03 مساءاً
التاريخ: 16-11-2016
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-11-2016
1005
التاريخ: 16-11-2016
2088
التاريخ: 17-11-2016
1443
التاريخ: 31-07-2015
1680
|
[جواب الشبهة] :
[قال اما الاكتفاء بـ] الاجماع فإنا وإن ذهبنا إلى أنه لا يجوز أن ينعقد على باطل من حيث استقر عندنا أن في جملة المجمعين معصوما فليس يجوز أن يجعل الإمام حجة قبل ثبوت وجود المعصوم.
وكونه في جملة المجمعين، فمن هاهنا قلنا: إن الاجماع لا يستغنى به عن الإمام، فكيف يتوهم عاقل الاستغناء بالتواتر والاجماع عن مؤد للشريعة بعد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وتسعة أعشار ما يحتاج إليه لا إجماع فيه، ولا تواتر به؟ ولو عول بما في الشريعة على التواتر والاجماع لوجب أن يكون ما لم يجمع عليه ولم يتواتر الخبر به ليس من الشريعة، أولا حجة علينا فيه، وكلا الأمرين فاسد.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|