المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17607 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01
المختلعة كيف يكون خلعها ؟
2024-11-01
المحكم والمتشابه
2024-11-01

القلق الذي تشعر به (المشاعر)
8-10-2019
أبو دقيق الخبيزة Vanessa cardui (L.)
3-4-2018
الحصاد والغلة لمحصول القمح
25-7-2016
الإشعاع تحت الأحمر البعيد far-infrared radiation
29-3-2019
Spatial adverbs
2023-04-21
مكانة المرأة في المنظار الإسلامي
8-7-2022


ابن ابي ليلى  
  
1698   05:02 مساءاً   التاريخ: 14-11-2014
المؤلف : محمد هادي معرفة
الكتاب أو المصدر : التفسير والمفسرون في ثوبه القشيب
الجزء والصفحة : ج1 ، ص347.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / التفسير والمفسرون / التفاسير وتراجم مفسريها / تراجم المفسرين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-11-2014 2613
التاريخ: 14-10-2015 3086
التاريخ: 18-11-2020 2193
التاريخ: 14-11-2014 1849

هـو مـحمد بن عبد الرحمان بن ابي ليلى الانصاري ، ابو عبد الرحمان الكوفي الفقيه ، قاضي الكوفة قـال ابـو حـاتـم ، عـن احـمـد بن يونس ، ذكره زائدة ، فقال : كان افقه اهل الدنيا وقال العجلي كان فقيها صاحب سنة ، صدوقا جائز الحديث ، وكان عالما بالقرآن ، وكان من احسب الناس ، وكان جميلا نـبيلا واول من استقضاه على الكوفة يوسف بن عمر الثقفي قيل : كان سيئ الحفظ ولا سيما عند ما اشـتغل بالقضاء فسأحفظه قالوا: لا يتهم بشي من الكذب ، وانما ينكر عليه كثرة الخطأ قال الساجي : كـان سيئ الحفظ لا يتعمد الكذب ، فكان يمدح في قضائه ، فأما في الحديث فلم يكن حجة قال : وكان الثوري يقول : فقهاؤنا ابن ابي ليلى وابن شبرمة وقال ابن خزيمة ليس بالحافظ ، وان كان فقيها عالما توفي سنة (148) (1).
_________________________________

1- تهذيب التهذيب ، ج9 ، ص 301 ـ 303 رقم 501.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .