المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6251 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الفرعون رعمسيس الثامن
2024-11-28
رعمسيس السابع
2024-11-28
: نسيآمون الكاهن الأكبر «لآمون» في «الكرنك»
2024-11-28
الكاهن الأكبر (لآمون) في عهد رعمسيس السادس (الكاهن مري باستت)
2024-11-28
مقبرة (رعمسيس السادس)
2024-11-28
حصاد البطاطس
2024-11-28

هل الانسان مسلط على نفسه واعضائه
2024-07-30
حقوق الإنسان في رحاب الإسلام
14-3-2021
قطار المخمرات Train Fermenters
2-8-2020
المصريين ملوك الاسرة السادسة.
2023-07-04
رضا اللّه
29-7-2016
Hematopoiesis
16-5-2016


محمد بن حسّان الرازي  
  
2108   12:45 مساءاً   التاريخ: 30-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-9-2016 1311
التاريخ: 1-9-2016 3440
التاريخ: 1-9-2016 2079
التاريخ: 15-9-2016 2134

اسمه:

محمد بن حسّان الرازي المحدّث أبو عبد اللّه، وقيل أبو جعفر الزينبي (... ـ ...).

أقوال العلماء فيه:

ـ قال النجاشي : " محمد بن حسان الرازي أبوعبدالله الزينبي ( الزبيبي ) : يعرف وينكر ، بين بين ، يروي عن الضعفاء كثيرا " .

ـ قال الشيخ: " محمد بن حسان الرازي : له كتب ، منها كتابا ثواب القرآن ، أخبرنا به ، أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن سعد بن عبدالله ، ومحمد بن يحيى ، وأحمد بن إدريس ، عنه . عن محمد بن علي الصير في ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن علي ، ( عن علي ) ابن أبي حمزة البطائني ، عنه " .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله ، محمد بن حسان الرازي ، الزنبي ، من أصحاب الهادي (عليه السلام). وقال في باب من لم يرو عنهم (عليهم السلام): " محمد بن حسان الرازي ، روى عنه الصفار وغيره " .

ـ قال ابن الغضائري : " محمد بن حسان الرازي أبو جعفر ، ضعيف " .

ـ قال الوحيد - قدس سره - : " محمد بن حسان الرازي ، وصفه الصدوق بخادم الرضا عليه السلام ، وهو في طريقه إلى محمد بن مسلم ، ويروي عنه محمد ابن أحمد بن يحيى ، ولم يستثن روايته ، وهو دليل على عدالته ويؤيده رواية الآجلة عنه ، مثل محمد بن يحيى العطار ، وأحمد بن إدريس ، والصفار وغيره " ( إنتهى ) .

ـ قال السيد الخوئي : أما توصيف الصدوق إياه بخادم الرضا عليه السلام فلا أصل له ، وإنما ذكر رواية عن محمد بن زيد الرزامي خادم الرضا (عليه السلام) ، في طريقه إلى محمد بن أسلم الجبلي .

وأما رواية محمد بن أحمد بن يحيى عنه ، فهي وإن كانت صحيحة ، إلا أنها لا تكشف عن العدالة ، بل غاية الامر ، أنها تكشف عن اعتماد ابن الوليد عليه ، وهو لا يدل لا على التوثيق ولا على العدالة .

 وأن رواية الاجلاء عن شخص ، لا تدل على وثاقته ، ولا حسنه ، فالرجل لم تثبت وثاقته ، وإن كان ضعفه لم يثبت أيضا ، فإن عبارة النجاشي لا تدل على ضعفه في نفسه ، وتضعيف ابن الغضائري لا يعتمد عليه ، لان نسبة الكتاب إليه لم تثبت .

نبذه من حياته :

عُدَّ من أصحاب الاِمام الهادي - عليه السلام - ، وروى بالإسناد إلى أئمّة أهل البيت - عليهم السلام - ثمانية وسبعين مورداً من الروايات.

أثاره:

لمحمّد بن حسّان كُتُب مصنَّفة، منها: العقاب، ثواب "إنّا أنزلناه"، ثواب الاَعمال، الشيخ والشيخة، وثواب القرآن.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج16/رقم الترجمة 10470، وموسوعة طبقات الفقهاء ج487/3.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)