أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-04-2015
![]()
التاريخ: 21-8-2016
![]()
التاريخ: 21-8-2016
![]()
التاريخ: 17/11/2022
![]() |
ذهبت المرجئة إلى أن الايمان هو التصديق بالقلب ولا عبرة بالإقرار بالقول ولا بالعمل فان آمن الانسان بقلبه فهو مؤمن مسلم ولا يتوقف ذلك على صلاته وصومه وحجه فلا عبرة بهذه الطقوس الدينية وقد خالفوا بذلك المعتزلة الذين يرون أن مرتكب الكبيرة ليس مؤمنا ولا كافرا وإنما هو في منزلة بين المنزلتين كما خالفوا الخوارج الذين يرون أن مرتكب الكبيرة كافر وقد اشتهرت كلمتهم أنه لا تضر مع الايمان معصية كما لا تنفع مع الكفر طاعة وقد نتج من هذا أنهم لا يحكمون بالكفر على النصارى واليهود مراعاة لهم ومجاراة لعواطفهم فقد امتلأ بهم البلاط الأموي وشغلوا المناصب العالية في الدولة الأموية .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|