أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2016
3284
التاريخ: 21-8-2016
4002
التاريخ: 20/11/2022
1770
التاريخ: 18-8-2016
3115
|
ذهبت المرجئة إلى أن الايمان هو التصديق بالقلب ولا عبرة بالإقرار بالقول ولا بالعمل فان آمن الانسان بقلبه فهو مؤمن مسلم ولا يتوقف ذلك على صلاته وصومه وحجه فلا عبرة بهذه الطقوس الدينية وقد خالفوا بذلك المعتزلة الذين يرون أن مرتكب الكبيرة ليس مؤمنا ولا كافرا وإنما هو في منزلة بين المنزلتين كما خالفوا الخوارج الذين يرون أن مرتكب الكبيرة كافر وقد اشتهرت كلمتهم أنه لا تضر مع الايمان معصية كما لا تنفع مع الكفر طاعة وقد نتج من هذا أنهم لا يحكمون بالكفر على النصارى واليهود مراعاة لهم ومجاراة لعواطفهم فقد امتلأ بهم البلاط الأموي وشغلوا المناصب العالية في الدولة الأموية .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
تسليم.. مجلة أكاديمية رائدة في علوم اللغة العربية وآدابها
|
|
|